الصدر يكلف 14 شخصا ينوبون عنه في ادارة الاعمال العامة للتيار الصدري

كلف زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، الاربعاء، 14 شخصا للنيابة عنه في ادارة الاعمال العامة للتيار، معربا عن شكره لدوام عملهم (حياً كنتُ أم ميتاً).

وقال الصدر في بيان صدر اليوم، ان “الاخوة الثقاة ادناه (اعزهم الله بعزه) وحفظهم لنا آل الصدر عونا واخوة وقادة، هم نواب عني في ادارىة الاعمال العامة للتيار الصدري بكل تفاصيله”، داعيا الجميع الى “الرجوع اليهم في مهام الامور فان طاعتهم طاعتي وهم يرجعون الينا في مام امورهم متخذين في ذلك كله مسلك الاحتياط فانه سبيل النجاة”.

وشدد الصدر ان “قرارهم يجب ان يكون اجتماعيا توافقيا، وان يلتزموا بثوابتنا آل الصدر كما عهدناهم جزاهم الله خيرا”، مشيرا الى “انهم لن يتدخلوا بتفاصيل وجزيئات العمل ولهم الاشراف والمتابعة وتقويم العمل وكل ذلك الزامي بالنسبة للجميع”.

وتابع “قد الحقنا معهم الملف السياسي والاقتصادي والعسكري حسب التخصص ادناه”، معربا عن شكره لـ”دوام عملهم حياً كنتُ أم ميتاً”.

وبحسب بيان الصدر فأن هذه الشخصيات هي:

1-هادي الدنيناوي.

2- مصطفى اليعقوبي ــــــ المالية.

3- ضياء الشوكي.

4- عبد الجبار البعاج.

5- حازم الاعرجي.

6- وليد الكريماوي ـــــــ السياسية.

7- سلمان الفريجي.

8- صلاح العبيدي.

9- حليم الفتلاوي.

10- محمد الفرطوسي.

11- محمد الساعدي.

12- جابر الخفاجي.

13- وليد الزاملي.

14- ابو دعاء العيساوي ــــــ العسكرية.

واكد الصدر ان “الاخوة ادناه هم تحت مسمى مجلس الشورى سواء ابداء المشورة لنا او للهيئة القيادية”، موضحا ان “هؤلاء سيمثلونا ببعض المحافل الحوزوية والاجتماعية والشعبية وما شابه”.

وشدد ان “عليهم ان يتخذوا الاحتياط مسلكا، فهو طريق النجاة وان يكونوا بين الناس ومنهم وفيهم فخدمة المجتمع عز لنا”.

وبحسب بيان الصدر فهم:

1- علي الخرسان.

2- عبد الستار البطاط.

3- احسان الغرابي.

4- عون آل النبي.

5- علي النعماني.

6- سهيل العقابي.

7- فريد العزاوي.

8- عبد الستار البهادلي.

9- عبد الرضا الخزاعي.

10- ميثم العقيلي.

11- حسن الهليجي.

12- ماجد الكرعاوي.

13- علاء اللامي.

14- مؤيد الاسدي.

15- صادق الحسناوي.

يذكر ان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر خول، في 23 تشرين الاول الماضي، 10 اشخاص لادارة اعمال التيار الصدري بكل تفاصيله، مشيرا الى ان على الجميع الرجوع اليهم في مهام الامور فان “طاعتهم طاعتي”.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here