اتباع ولي ايران، يقتلون جواد السعودي.

الحادث الأخير في مدينة سعودية ذات أغلبية سكانيةشيعية وبعد ان تم انتهاء احتفالهم السلمي بإحياء النصف من شعبان ” غالبية أهل السنة والجماعة في العالم الاسلامي بالعموم لايحتفلون بالنصف من شعبان”. الحكومة السعودية الرشيدة تسمح بأي مناسبات دينية خارجة عن السياق والذوق العام للمجتمع بحيث تسمح لها بكل حرية وأريحية كما تفعل دول العالم الديمقراطي. في امريكا لكي تقوم بمسيرة دينية في الشوارع العامة فيجب ان تذهب الى مركز الشرطة في المدينة وتذكر عنوان المسيرة وتقويتها وساعة انتهائها حتى تحصل على الرخصة اولا وكذلك تحصل على دعم الشرطة على مسار المسيرة وهكذا تعمل الحكومة السعودية الرشيدة. بالرجوع الى الموضوع الرئيسي فإن اتباع ولي ايران في السعودية لم تسمح بسلمية احياء مناسبة النصف من شعبان بهدؤ وأريحية وإنما اغاضها سلمية المناسبة فلجأت الى السلاح لضرب مناسبة شيعية. قتل” هؤلاء الشيعة الإيرانيين العملاء” الطفل الشيعي الوطني الشهيد “جواد”. العراق يعيش هذه الحالة كل ساعة وكل يوم شيعي إيراني يقتل ويختطف شيعي وطني ولعل ماحدث من احداث الخطف الاخيرة خير دليل. جواد الشيعي السعودي ذهب الى جنة الخلد بإذن الله. اما الشيعة المقاتلين اتباع المجوس وولي الفقيه فمصيرهم بإذن الله الإعتقال والإعدام والى جهنم وبئس المصير.

د.طئ البدري

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here