لقد نصحنا ساسة التحالف الشيعي ولكم اتركوا فلول البعث واﻷكراد يصفون حساباتهم فيما بينهم

 نعيم الهاشمي الخفاجي
نصحنا ساسة احزابنا اﻹمعات اتركوا اﻷكراد والسنه يحلون مشاكلهم واﻷكراد يكسرون شوكة فلول البعث  لكن ابتلانا الله سبحانه وتعالى في ساسة امعات لايفهمون ولا يقبلون يسمعون كلام اﻵخرين، ساسة الشيعة لو اذكياء لاستعملوا الورقة الكردية ضد فلول البعث وضد القذر أردوغان لكن العجيب الغريب فلول البعث وقردوغان استفادوا من سر سلوقيات ساسة الشيعة الحاكمين بطريقة انبطاحية ضد اﻷكراد، رضوخ البعثيين السنة للأكراد مؤقت حال قضائهم على ساسة الشيعة يعودون مرة ثانية لقمع الشعب الكوردي، فلول البعث لا يمكن لهم قتل ضحاياهم من شيعة العراق لو يعرفون ان ساسة احزاب الشيعة يجتمعون ويوحدون خطابهم السياسي، لننظر لمهزلة تآمر كتل شيعية وسلمت منصب المحافظ في ديالى لفلول البعث وكان المحافظ عمر الحصان والحميري يدعمون القاعدة وداعش بشكل علني، لاتوجد قاعدة ولا داعش يوجد بعثيين طائفيين قتلة يختبئون تحت تلك المسميات  لقتل فقراء الشيعة والتخطيط للعودة لحكم العراق من جديد ونجحوا في العودة للحكم عندما تبخر الجيش الذي بناه المختار والذي أفشل  محاولة انقلاب تسليم الموصل هو السيد السيستاني اعزه الله من خلال فتوى الجهاد الكفائي، اليوم اﻷكراد ردوا رد عنيف على تصريحات ممثل فلول البعث لرئاسة البرلمان العراقي سليم الجبوري حول كركوك، وآسفاه على مئات آلاف اﻷرواح التي زهقت كان ممكن بيع فلول البعث الى كاكه مسعود لكن ساسة تحالفنا غالبيتهم لحاهم ليست في أياديهم مع تحيات نعيم  الهاشمي الخفاجي.
نضع للاخوة القراء اﻷكارم نص تصريحات الناطق الكوردي ضد سليم الجبوري متمنين لكم حسن المتابعة والراحة النفسية.
انتقد النائب عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني شاخوان عبدالله ، الخميس، تصريحات رئيس البرلمان سليم الجبوري خلال مؤتمر التركمان الذي عقد في بغداد امس الاربعاء، متهما اياه باستخدام “اللغة الصدامية”، فيما اشار الى ان “تهديداته تذكرنا برئيس النظام السابق”.وقال عبد الله ان “سليم الجبوري كان مطالبا بمراعاة منصبه بصفته رئيسا لمجلس النواب في مراعاة حقوق المكونات العراقية جميعا ومن بينها الكرد في تقرير المصير”، مبينا ان “تقرير المصير من حق الشعب الكردي وليس من حق سليم الجبوري او غيره”.واضاف عبد الله، ان “تهديدات سليم الجبوري تذكرنا بتهديدات رئيس النظام السابق صدام حسين ومحاولاته المستمرة لاخراجنا من ارضنا”، منتقدا “تصريحات الجبوري التي استخدم فيها اللغة الصدامية”، بحسب تعبيره.وتابع ان “الجبوري اولى به العمل على دعم عودة ابناء جلدته في محافظة ديالى الى مناطقهم المشردين منها”، موضحا ان “الكرد تعودوا على اسلوب سليم الجبوري العدائي للكرد ابتداءا من رفضه الغاء قرارات حزب البعث المنحل الخاصة باراضي كركوك التي امتلكها البعث ودفاعه عنها بشكل كبير”.واكد “اننا التمسنا عداء الجبوري حين دفاعه عن الارهابيين خلال دخولهم الى احدى قرى كركوك والتمسنا ذلك حين رفض اجراء انتخابات محافظة كركوك”، مشددا على ان “الكرد باقين على ارضهم وسليم الجبوري ومن يدعمه هم الذين سيخرجون”.ولفت عبد الله الى ان “البعث المنحل لم يستطع بكل ادواته سلخ الكرد عن ارضهم، بالتالي فان سليم الجبوري ليس بالقوة والقدرة على فعل ذلك”، موضحا ان “تصريحات الجبوري لم تاتي من باب قوته او مكانته، بل هنالك دولة اقليمية دعمته ليقول هذا الكلام ويخرج بهكذا تصريحات غير دستورية ضد الاستقلال وتقرير المصير”.واكد رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، امس الأربعاء (17 ايار 2017)، في كلمة القاها خلال مؤتمر للتركمان عقد في بغداد، رفضه لتقسيم العراق إلى دويلات صغيرة تحت أي مبرر، مضيفاً أنه من يسعى للعيش خارج اطار هذه الدولة فليبحث عن وطن آخر ولن نتنازل عن أي شبر من أرض العراق لصالح المشاريع العدوانية الخارجية مهما كان الثمن، لافتا الى اننا سندافع عن ذلك بكل ما أوتينا من قوة ولن نسمح بتطبيق فكرة التجزئة والتقسيم والتفكيك تحت أي تبرير أو تبويب يسوقه هذا الطرف أو ذاك موظفاً الدستور ومختبأ خلفه لتمرير طموحاته في تحويل العراق الى دويلات صغيرة تعيش تحت رحمة ذئاب المنطقة

نعيم الهاشمي الخفاجي

نصحنا ساسة احزابنا اﻹمعات اتركوا اﻷكراد والسنه يحلون مشاكلهم واﻷكراد يكسرون شوكة فلول البعث  لكن ابتلانا الله سبحانه وتعالى في ساسة امعات لايفهمون ولا يقبلون يسمعون كلام اﻵخرين، ساسة الشيعة لو اذكياء لاستعملوا الورقة الكردية ضد فلول البعث وضد القذر أردوغان لكن العجيب الغريب فلول البعث وقردوغان استفادوا من سر سلوقيات ساسة الشيعة الحاكمين بطريقة انبطاحية ضد اﻷكراد، رضوخ البعثيين السنة للأكراد مؤقت حال قضائهم على ساسة الشيعة يعودون مرة ثانية لقمع الشعب الكوردي، فلول البعث لا يمكن لهم قتل ضحاياهم من شيعة العراق لو يعرفون ان ساسة احزاب الشيعة يجتمعون ويوحدون خطابهم السياسي، لننظر لمهزلة تآمر كتل شيعية وسلمت منصب المحافظ في ديالى لفلول البعث وكان المحافظ عمر الحصان والحميري يدعمون القاعدة وداعش بشكل علني، لاتوجد قاعدة ولا داعش يوجد بعثيين طائفيين قتلة يختبئون تحت تلك المسميات  لقتل فقراء الشيعة والتخطيط للعودة لحكم العراق من جديد ونجحوا في العودة للحكم عندما تبخر الجيش الذي بناه المختار والذي أفشل  محاولة انقلاب تسليم الموصل هو السيد السيستاني اعزه الله من خلال فتوى الجهاد الكفائي، اليوم اﻷكراد ردوا رد عنيف على تصريحات ممثل فلول البعث لرئاسة البرلمان العراقي سليم الجبوري حول كركوك، وآسفاه على مئات آلاف اﻷرواح التي زهقت كان ممكن بيع فلول البعث الى كاكه مسعود لكن ساسة تحالفنا غالبيتهم لحاهم ليست في أياديهم مع تحيات نعيم  الهاشمي الخفاجي.
نضع للاخوة القراء اﻷكارم نص تصريحات الناطق الكوردي ضد سليم الجبوري متمنين لكم حسن المتابعة والراحة النفسية.
انتقد النائب عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني شاخوان عبدالله ، الخميس، تصريحات رئيس البرلمان سليم الجبوري خلال مؤتمر التركمان الذي عقد في بغداد امس الاربعاء، متهما اياه باستخدام “اللغة الصدامية”، فيما اشار الى ان “تهديداته تذكرنا برئيس النظام السابق”.وقال عبد الله ان “سليم الجبوري كان مطالبا بمراعاة منصبه بصفته رئيسا لمجلس النواب في مراعاة حقوق المكونات العراقية جميعا ومن بينها الكرد في تقرير المصير”، مبينا ان “تقرير المصير من حق الشعب الكردي وليس من حق سليم الجبوري او غيره”.واضاف عبد الله، ان “تهديدات سليم الجبوري تذكرنا بتهديدات رئيس النظام السابق صدام حسين ومحاولاته المستمرة لاخراجنا من ارضنا”، منتقدا “تصريحات الجبوري التي استخدم فيها اللغة الصدامية”، بحسب تعبيره.وتابع ان “الجبوري اولى به العمل على دعم عودة ابناء جلدته في محافظة ديالى الى مناطقهم المشردين منها”، موضحا ان “الكرد تعودوا على اسلوب سليم الجبوري العدائي للكرد ابتداءا من رفضه الغاء قرارات حزب البعث المنحل الخاصة باراضي كركوك التي امتلكها البعث ودفاعه عنها بشكل كبير”.واكد “اننا التمسنا عداء الجبوري حين دفاعه عن الارهابيين خلال دخولهم الى احدى قرى كركوك والتمسنا ذلك حين رفض اجراء انتخابات محافظة كركوك”، مشددا على ان “الكرد باقين على ارضهم وسليم الجبوري ومن يدعمه هم الذين سيخرجون”.ولفت عبد الله الى ان “البعث المنحل لم يستطع بكل ادواته سلخ الكرد عن ارضهم، بالتالي فان سليم الجبوري ليس بالقوة والقدرة على فعل ذلك”، موضحا ان “تصريحات الجبوري لم تاتي من باب قوته او مكانته، بل هنالك دولة اقليمية دعمته ليقول هذا الكلام ويخرج بهكذا تصريحات غير دستورية ضد الاستقلال وتقرير المصير”.واكد رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، امس الأربعاء (17 ايار 2017)، في كلمة القاها خلال مؤتمر للتركمان عقد في بغداد، رفضه لتقسيم العراق إلى دويلات صغيرة تحت أي مبرر، مضيفاً أنه من يسعى للعيش خارج اطار هذه الدولة فليبحث عن وطن آخر ولن نتنازل عن أي شبر من أرض العراق لصالح المشاريع العدوانية الخارجية مهما كان الثمن، لافتا الى اننا سندافع عن ذلك بكل ما أوتينا من قوة ولن نسمح بتطبيق فكرة التجزئة والتقسيم والتفكيك تحت أي تبرير أو تبويب يسوقه هذا الطرف أو ذاك موظفاً الدستور ومختبأ خلفه لتمرير طموحاته في تحويل العراق الى دويلات صغيرة تعيش تحت رحمة ذئاب المنطقة
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here