تلفيقات منظمة العفو الدولية و ال بي بي سي

احمد كاظم
منظمة العفو الدولية و ال بي بي سي منظمتان لبريطانيا العظمى الاستعمارية تقودهما حاليا مجاهدة النكاح و بيع السلاح تيريزا مي التي جلست في حضن الملك سلمان.
تلفيقات العفو الدولية و ال بي بي سي عن (انتهاكات الحشد الشعبي و الجيش و الشرطة) في معاركهم ضد داعش فاقت تلفيقات الخليج الوهابي بقيادة آل سعود.

اندحار داعش ادمى قلوب ملوك و امراء الخليج الوهابي ما دفع منظمة العفو الدولية المأجورة و بوقها النشاز ال بي بي سي الى القول (القوات العراقية استعملت القوة المفرطة) في محاربة الدواعش.
المنظمة المأجورة و بوقها النشاز المأجور تريدان محاربة داعش بالزهور و الورود لان داعش منظمة خليجية سعودية تدفع الرشاوى للمنظمتين.

سؤال: لماذا تريد المنظمتان المأجورتان من القوات العراقية ان تحارب من يقطع رؤوس الاطفال بالسيف بالورود و الزهور؟
الجواب لان المنظمتين بريطانيتان بالاسم و وهابيتان بالرشاوى.
الحزن على اندحار داعش لم يقتصر على هاتين المنظمتين و امتد الى الاعلام الخليجي الوهابي كالجزيرة و الحدث و العربية و الشرقية التي يملكها سمسار عدي الموصلي البزاز.
ليس مستبعدا ان تلفق نفس الاتهامات للقوات العراقية الشجاعة و الحشد الشعبي الشجاع وكالة رويترز التي يملكها آل سعود و هيومن رايتس ووش الامريكية المأجورة.

باختصار: موتوا بحقدكم يا دواعش العراق و الخليج الوهابي و عملائكم.
ملاحظة: فضائح البي بي سي و منظمة العفو الدولية موجودة على موقع ويكي بيديا.
ملاحظة: القضاء البريطاني المأجور قال (بيع القنابل العنقودية لآل سعود قانوني) مع ان القنابل تقتل الاطفال و النساء حتى في المستشفيات كما فعل الجيش البريطاني في العراق.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here