تجنيد قادة الارهاب بمرسوم ملكي في السعودية

رشيد سلمان
انشغلت مواقع الاعلام و الانترنيت بخبر ذكرته الصحف الامريكية يشير الى تدريب قادة الارهاب في (سجن ملكي) باسم (التأهيل) في السعودية.
وصفت الصحف الامريكية (السجن الملكي) بانه فاره فيه كل وسائل الترفيه بضمنها المخدرات و المنبهات و الفياجرا و مجاهدات نكاح للرجال و مجاهدي نكاح للنساء.

السؤال: لماذا اسّس هذا السجن العامر لتجنيد قادة الارهاب من الجنسين في هذا الوقت؟
الجواب: لان داعش خسر الكثير من قادته من الجنسين في العراق و سوريا و مراقبة (جوامع) التجنيد و السفارات السعودية في اوربا.

تأمين المخدرات و المنبهات و الفياجرا مع الدولار يجذب المجاهدين و المجاهدات قبل البدعة الوهابية لان الغالبية منهم و منهن محرومون و محرومات من هذه (النعم).
الفياجرا تباع علانية في الصيدليات (كدواء) فمن اين تأتي المخدرات و المنبهات؟
الجواب: طائرات الامراء و الاميرات تنقلها بالأطنان بدون رقيب بسبب الحصانة الدبلوماسية.
قبل اشهر قبض على امير سعودي (خطأ) في طائرته طنان من المخدرات و المنبهات في مطار بيروت ثم اعتذر آل الحريري عن هذا الخطأ لان اهم مصدر لثروتهم تجهيزهم الامراء بالشابات اللبنانيات الجميلات.

باختصار:
اولا: تجنيد قادة الارهاب الوهابي من قبل الخليج الوهابي بقيادة آل سعود كان سرّا في (الانفاق) فاصبح علانية بمرسوم ملكي في القصور الملكية.
ثانيا: بعد ان اصبحت العلاقة بين الحكومة العراقية برئاساتها الثلاث و آل سعود (اخوية) بسبب الدولار و ليس 5000 (حجّة) سيفرج عن السجناء (القادة) قتلة الشيعة من قبل شيعة ليستمر القتل.
ثالثا: سيفتتح في السفارة السعودية في بغداد قصر مجهز بالمخدرات و المنبهات و الفياجرا لتجنيد قادة الارهاب من الجنسين بسبب الحصانة الدبلماسية و العلاقات الاخوية.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here