لعنة كركوك ستسقط الجميع.؟

من خلال متابعتي المرئية والمقرؤة والمسموعة الشبه يومية وعن البعد في ( لالش ) كوردستان ومن ثم من هنا ( المانيا ) المهجر لكل ما حدث في يوم 16 / 10 / 2017م الماضي الخياني والتجحش الكوردي بحق قومه الكوردي والكوردستاني بالذات ولحد اليوم والى متى …………

ليست سوى ( لعنة ) ربانية ستسقط وتلعن الجميع ورميهم الى ( مزبلة ) التأريخ …..

ومن ثم ( أستغلال ) ولعبة ومسرحية أميركية بريطانية أيرانية تركية خارجية قد جرت وستجري ولكن ومن خلال ( التمثيل ) والممثلون من ( الجميع ) العراقيين ودون أية أستثناءات قومية ودينية وطائفية أولهم ( التركمان ) ومن ثم الكورد وغرور وقرارات السيد ورئيس الوزراء العراقي الحالي والشيعي المذهب ( حيدر ) العبادي أكثر وأقبح أستغلال و لعبة فاشلة وبحقه وقبل الجميع وظلم وغبن بحق الفقراء والمسالمون في كركوك……………….

نعم وأكرر أن كل ماحدث في يوم 16 / 10 الماضي ليست سوى ( أستغلال ) ولعبة وحفرة أميركية أوروبية خارجية قذرة رتبوها من أجل وقوع ( جميع ) العراقيين فيه آملآ أن يقتلوا ويتقاتلوا فيما بينهم وبعد فوات الأوان أو ( كسر ) العظم بينهم وكما تقول المثل …………………

سيأتون وموجودون فعلآ و الآن في ( أربيل ) وقبل بغداد وطهران وأنقرة بالذات …………

من أجل ( وساطة ) ولعبة قبيحة ومذلة جديدة لهم وفي النهاية هو ( تقسيم ) وفصل كركوك وشنكال والموصل أيضآ عن الجسد الكوردي والكوردستاني والعراقي وعمومآ والرب وفقط هو العالم بشؤؤنه ولست سوى ( هاوي ) الكتابة والنشر الشبه يومية ……………..

بير خدر الجيلكي

المانيا في 28.02.2018

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here