طابا …….

19 مارس عام 1989م
.طابا تقع على خليج العقبة ،طابا بين سلاسل جبلية وهضاب طابا وبين مياه خليج العقبة،طابا تشرف على أربع دولٍ حدودية وهي مصر، والسّعودية، والأردن، وإسرائيل.. طابا تتبع محافظة جنوب سينا، .تقابلها “شرم الشيخ” في الجنوب، تبتعد عنها ما يقارب مئتين وأربعين كيلو متر
كانت إسرائيل احتلّت إسرائيل سينا بما فيها طابا عام 1967م، بعد العدوان الثّلاثي على مصر وخرجت إنجلترا، وفرنسا، وإسرائيل، لكن بعد انتصار مصر في حرب أكتوبر ،وتوقيع معاهدة كامب ديفيد عام 1979م ومباحثاتِ مستمره للسّلام بين مصر واسرائيل ، خرجت إسرائيل من سينا ولكن إعتبرت طابا ليست مصريه ولكن مع السياسه المصريه الحكيمه أنذاك ،و معارك سياسيه إستمرت لسنوات سبع. أقنعت مصر العالم الوثائق القانونية و الدبلوماسيّة، ، والمخطوطات النادرة ،وقام مبارك برفع العلم المصري عليها مُعلناً تحريرها.تم جلاء الإسرائليين منها في 19 مارس عام 1989م . عادت طابا لمصر19 مارس 1989م. . وطابا مصريه بإعتراف عالمى أثناء الانتداب البريطاني على فلسطين حيثوا إعتبروا طابا الحد الفاصل للحدود المصرية.وأيضا اعترفت بريطانيا باستقلال مصر عام 1922م و طابا مصريه مهما حاول أعادى البلاد نزعها،
طابا الروعه والمتعه والجمال و فنادق كثيره ومنتجعات بمدينة طابا المصرية
فى طابا متحف يضم ألالاف من التحف الأثريه من عصر الفراعنه وما بعد الفراعنه،. وتتميز طابا روعه البحر وأماكن الغوص وسائل الترفيهية والرياضات التى تسعد السياح وبها الأخدود الملونه الذى يتميز بروعه ألوانه،كما فى طابا محمية طابا كهوف وممرات جبلية
هانم داود

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here