PKK خلفت تجار يزيدية جديدة في شنكال.؟

في يوم أمس شكرت قيادة PKK أي حزب العمال الكوردستاني التركي الجغرافية والماركسي النهج وتحت العنوان ( خير ما فعلتم ) بمناسبة خروجهم من منطقة جبل شنكال الكوردية والكوردستانية والعراقية الجغرافية والحدود الأدارية الحالية وعودتهم الى ( بارتي زان ) حرب العصابات القديمة الفكرة ( جيفارا ) وماوسي تونغ ووووووووو في جبال وكهوف ( قنديل ) وغيرهم بحجة ضرب قوات النظام التركي الأردوغاني الحالي ……………….

هنا سأكتفي بنقدهم لكونهم ومهما حدث من ( الأستغلال ) والأستعلاء وبناء ( خلية ) وتنظيمات حزبية وسياسية ( نائمة ) في شنكال وبعد الآن قد حاربوا الدواعش وقدموا الشهداء من أجلنا نحن الأيزيديين الشنكاليين وبشكل أنساني وقومي وهذا ليست بجريمة لأن ل PDK و PUK وغيرهم من الحركات والأحزاب الكوردية والكوردستانية العراقية الحالية وجود في ( كوردستان ) تركيا وسوريا وأيران وكذلك في ( لبنان ) ووصولآ الى روسيا الحالية …………..

لكنهم وللأسف الشديد وحسب التقارير القادمة من منطقة جبل شنكال بأنهم قد خلفوا ورائهم تجار يزيدية شنكالية جديدة لبيع أنفسهم وأهلهم ومؤيدهم وقوميتهم وحتى عقيدتهم الشمسانية الداسنية الأيزيدية العريقة الى كل من دفع وسيدفع لهم الأكثر ونقدآ وتحت عدة مسميات تجارية قديمة وجديدة مثل تلك ( الحركة ) العروبية لعام 1956م بأمرة الأمير الراحل ( بايزيد ) الأموي والحركة اليزيدية التجارية لعام 2003 لحفيده وتلميذه ( أمين جيجو ) ويزيدخان التجارية الحالية والقادمة أكثر تجارة وفقط………………

نعم أيها القراء الكرام أيها أصحاب الشأن والأختصاص في ( تركيا ) وقبل أيران وسوريا ووووووووومن ثم في ( بغداد ) المركز وأربيل المطلعة على هذا الكلام القادم وأدناه وقبل الجميع والمحترمون وجميعآ……………………..

الرجاء والف الرجاء منكم وجميعآ أن تعلموا وتدركوا بأننا نحن الأيزيديين العراقيين وعامة والشنكاليين وخاصة لسنا سوى ( تجار ) وشجعان ومنافقون ومنافسون ومعادون ضد بعضنا البعض وفقط لكننا ( خرفان ) ومباعون وجبناء ومطيعون وووووووولغير الأيزيديين ومن كافة الجوانب وليست اليوم أنما ومنذ عام 1918م عندما دخلت القوات البريطانية الى شنكال ومنحت الشخصية الأيزيدية الشنكالية ورجل الدين ( فقير ) حمو شرو منصب ولقب ( باشا ) تقديرآ على أنسانيته وخدماته البسيطة لتلك الأفراد والعوائل الأرمنية المسيحية الهاربة من ( شر ) تلك الخلافة العثمانية التركية لعام 1915م…………….

ففي حينه ظهرت ( التجارة ) والمنافسة بينه وبين الراحل ( داوود الداوود ) وحارب الأنكليز وأسقط لهم طائرة حربية في جبل شنكال ووادي مهركان لعام 1934م وبشكل غير مبرر سوى حقده ورفضه تلك المنصب ( باشا ) لغيره وحدث كل ما حدث ولحد اليوم …………..

أختصارآ في الكلام وكشف المزيد من ( التجارة ) لبيعنا نحن الأيزيديين الشنكاليين جغرافيآ وقوميآ وحتى دينيآ وووووووووووووأتقدم برجاء والف رجاء من الجميع بعدم حرقنا معآ وعدم أتهامنا وجميعآ بأننا PKK و PDK أو PUK وووووووووووووووووووونعم نحن منتمين الى الجميع لكننا لسنا بشئ تذكر سوى لزيارة ( التجارة ) والعدد وفقط ….

لالالالالالالالالالالالالالالا تصدقوا الأيزيديين الشنكاليين ياااااااااااااااااااااااا قيادة PKK وقبل القيادات التركية الحالية بأن هناك وجود لهم في شنكال وبعد الآن فأن هولاء ونحن الشنكاليين وجميعآ وأفتخر بأنني شنكالي ( الولادة ) فنحن لسنا سوى تجار ويمكننا تبديل أية حركة وحزب وحتى دولة كانت وستكون وأن دفعوا لنا الأكثر نقدآ قبل الآن وبعد الآن والرب يشهد بأنني أبكي خوفآ على مستقبلنا وأنقراضنا وبعد الآن في بلدان المهجر وقبل شنكال…………….

بير خدر الجيلكي

المانيا في 26.03.2018

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here