هناك مثل وعبرة كوردية اللغة تقول ………….ئاش جو تو بسيارا جقجقوكي دكى ………..
أنهار وغرق طاحونة أحدهم في ( كوردستان ) المحتلة اليوم فسأل عن عدم سماع صوتا …….
تحية وأحترام شخصي وقانوني للسيد ورئيس جمهوريتنا العراقية ( الفاسدة ) ماديآ وأداريآ وحتى طائفيآ ومنذ عام 2003م ولحد اليوم والترحم على ( سارق ) الأكفان صدام حسين ونظامه البعثي العروبي الدكتاتوري المقبور الآن وهو السيد والدكتور ( فؤاد معصوم ) المحترم………….
وأوكد لسيادته وللجميع بأنني لم ولن أقصد ( التشهير ) الشخصي له ولكنني وبصفتي ( أنسان ) ومواطن عراقي الجنسية وبصفتنا الأنسانية ونحن الأثنان ( كورد ) القومية واللغة وأعتقد بأنه من حقي القومي والحزبي والسياسي أن أنتقده قوميآ وأضحك على نفسي وقبل حضرته وعلى موضوع الميزانية العراقية المالية لعام 2018 – 2019م وحسب ماهو موجود وأدناه …..
( الميتة ) الفاسدة المسروقة المهدورة والمأكولة ومقدمآ من جانب ( الرئاسة ) وقبل البرلمان والحكومة وقبل أن تعلن وتشرع وتنشر في ( جريدة ) الوقائع العراقية ………….
والقول له سيدي الرئيس ( فؤاد ) أين أنت من هذا الدستور ونحن جميع الكورد العراقيين من ( التحفظ ) والأعتراض على ما تسمى بالميزانية وليست لنا ( شئ ) فيه سوى الحبر على الورق و في الأسم وفقط ومنذ عام 2003م بالذات عندما وضعنا ( اللحية ) لحايانا وجميعآ في أيدي ما تسمى ب ( الأخوة ) الكوردية العربية أو الفدرالية والديمقراطية وووووووووووالكاذبة الواردة في هذا الدستور المطاطي ( الأسؤ ) من بقية الدساتير العراقية السابقة ……………..
نعم سيدي الرئيس ( فؤاد ) فقد فقدنا وموتنا أنفسنا وطاحوناتنا ولأكثر من ( فرصة ) ذهبية لالالالالالالالالالالا تعوض والى الأبد…………
أكرر الكلام ومضمون ذلك المثل الكوردي أو العربي اللغة عندما تقول …………..
ره حمه ت ل كورا كه فن دز ……………ليرحم الرب سارق الأكفان وأقصد به ذلك الرئيس العراقي المقبور ( صدام حسين ) ودستوره المطاطي التسمية.؟
فرغم كل شئ ( خطأ ) وظلم ودكتاتورية وبحق جميع العراقيين لكنه وفعلآ كان ( رجل ) شجاع وقيادي ورئيس فعلي بكل ما تعني ( الرئيس ) في الدولة والحكومة والقيادة والحزب وووووو وصاحب كلمة ( قال صدام قال العراق كله ) أي بمعنى لم تكن هناك السيد ( سليم الجبوري ) أو السيد حيدر العبادي وووووووووووووووووووأن يقفوا أمامه وبنظرة ماكرة اليوم.؟
كان يؤمر وفقط فكل شئ تنفذ وتنشر في جريدة الوقائع العراقية وليست من خلال ( الضحك ) والتهديد على ( منصب ) الرئيس الرمزي العراقي الحالي لكونه ( كاكا ) كوردي القومية……..
أترك ( بغداد ) و الرئاسة والدستور العراقي المطاطي الحالي للعرب والتركمان ووووووووووووو والتحفظ والأعتراض على ( الشرف ) والكرامة والسمعة الكوردية والكوردستانية في ( كركوك ) وقبل السليمانية وأربيل وعموم كوردستان ( المحتلة ) من جانب البعض من ( الخونة ) والجحوش الكوردية والكوردستانية وقبل الآخرون في ( طهران ) وأسطنبول ويوم 16 / 10 / 2017م وبعدها خير المثال والى متى سيدي الرئيس ………….
بير خدر الجيلكي
المانيا في 30.03.2018