يوم الأرض العالمي

في تاريخ 22/ أبريل من كل عام عن يوم الأرض العالمي،يوم الأرض العالمي، وذلك بعد ما رأى السنياتور نيلسون الأضرار التي سببها التسرب النفطي في سانتا باربرا في كاليفورنيا عام 1969 وكانت البدايه لتنظيم الحركة العالمية لتثقيف العالم حول البيئة و للحد من التلوث وتدمير البيئة الذى يضر بالحياه البشريه وتم الاحتفال به لأول مرة في عام 1970،
ومنحه الرئيس كلينتون ميدالية الحرية الرئاسية لكونه أول من أسس يوم الأرض،
تحديد يوم الأرض العالمي تبرز فيه المشاكل التي تعاني منها البيئة، ومعالجه الاسباب والنتائج من قبل أن تضر بالأرض والانسان
شارك حوالي 20 مليون شخص في تظاهرة سلمية من الولايات المتحده التى دعى لها نيلسون،وحققت دعوته صدها وإهتم زعماء الدول بالأرض ومشاكلها الظاهره والباطه لأجل الانسان
أشار إلى ذلك إعلان ريو في 1992لضروره التوازن المنصف بين الحاجات البيئية والاجتماعية والاقتصادية للأجيال،لابد محو الأمية المناخية والبيئية حتى تكون البيئه أفضل
الهند سوف تستضيف احتفالات يوم البيئة العالمي لعام 2018
يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ما من مسلم يغرس غرسًا إلا كان له صدقة (صحيح مسلم). وقال اتقوا الملاعن الثلاث قال وما الملاعن يا رسول الله قال ( أن يقعد أحدكم في ظل يستظل فيه أو في طريق أو في نقع ماء ) ( رواه أصحاب السنن ) .
وروى الترمذي عن سعدٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : ((إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ نَظِيفٌ يُحِبُّ النَّظَافَةَ كَرِيمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ جَوَادٌ يُحِبُّ الْجُودَ فَنَظِّفُوا أَفْنِيَتَكُمْ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ)) .
قال -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَا مِن مُسلم يَغرِسُ غَرْسًا أو يَزرَعُ زَرْعًا فيأكُلُ مِنه طَيرٌ أو إنسَانٌ أو بهيْمَةٌ إلا كان لهُ بهِ صَدقَةٌ)،……يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق)) ( رواه مسلم في: كتاب [الإيمان]، باب (الإيمان شُعبُه وفضيلة الحياء)، حديث رقم (35).
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم: اتقوا اللعانين، قالوا وما اللعانين يارسول الله ؟فقال:الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم.رواه مسلم في صحيحه ( 269) .
قال: (مَنْ قَطَعَ سِدْرَةً صَوَّبَ اللَّهُ رَأْسَهُ فِي النَّارِ)،
هانم داود

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here