لا.تستقر الأمور بالعراق الا. بتشكيل سائرون الحكومة الجديدة ..

حتى لاتبقى الأمور ( هرج مرج ) بالعراق وجهة نظر مراقب وليس سياسي لم ادخل في حزب بحياتي انا ابن بغداد .

سائرون الحزب القوي والمتمكن من تشكيل حكومة عراقية قوية.تفرض الامن وتستقر الأمور وتهدأ هذه المرحلة الحرجة التى يمر بها العراق من هرج ومرج .من قبل حكومات المحاصصة الضعيفة التى مزقت العراق وسرقة العراق وعاجزة عن حل مشاكل العراق .

ولهذه الاسباب.عندما تشكل الحكومة برئاسة سائرون والمتحالفون معهم .ان تحقق لنا بعض النقاط التالية …

١- تهدئ الاوضاع المضطربة بالعراق لانه الحزب الوحيد القوي والمخيف بين شرائح المواطنيين والاحزاب “ويرأسه شاب قوي متمكن وانصاره اكثر الناس يعملون .اما بصدق .اما بخوف منه . وايضا تهدى هوجاء العشائر الذين يحرقون البيوت . وتكتب على البيوت في بغداد مطلوب ( دم ) وهذه عادات غير حضارية ومن مخلفات الحكومات الضعيفة التى انتشرت في بغداد .لكن سائرون متمكنين بعد تشكل الحكومة العراقية من السيطرة على اوضاع العراق بجمع سلاح العشائر التى تتقاتل يوميا وتسبب الالام والجروح للمواطنيين .

٢-تنتهي مصائب داعش المتواجد بالحواظن والمناطق المتداخلة في بغداد وفي بقية المناطق . ويتم القضاء على هذه الزمر الدموية السئيه المتوحشة الخبيثة بأسرع وقت .

٣- تنتهي السرقات والرشاوي الموجودة بالدوائر والسيطرات والمنافذ الحكومية .ويحاسب السراق السياسين ويضع حلولا لازمة السكن . وتوحيد نظام التقاعد . ويحل ازمة الاستثمار الخاص ويوفر الحماية لهم .ويوفر عمل لكل شرائح المجتمع العراقي .

٤- عزل السياسين القدماء الفاسدين ألذين اصدروا حزمة من القرارات والامتيازات الخاصة لهم والى احزابهم والتى تفرق بين العراقيين .مثل التقاعد المزدوج ورواتب رفحا بدون وجه حق. مما خلق للحكومة العجز التام عن توفير الخدمات للشعب بصورة عامة ك الكهرباء والماء والتعينات وضعف خدمات البلدية ولهذة الاسباب استمرت المظاهرات والاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين وخسرنا شهداء بالأرواح من الطرفين ..

٥- حكومة السائرون تدعم مشكلة المنتوج المحلي سوا صناعي او زراعي وتعتمد على المنتوج المحلي بالدرجة الاولى وتشجع على تقوية الصناعة والزراعة . ويخفف الاستيراد العشوائي .الا بالضرورة القصوى .

٦- سيطرته المباشرة على المستشفيات وتوفير العلاجات من مناشئ معروفه بصدقها . وتوفير حماية للأطباء مع توفير لهم خدمات . ويحاسب سراق الأدوية وتسربها من المستشفيات الى الصيدليات الأهلية والباعة في الاسواق الشعبية .

٧- لكي يستتب الامن في بغداد .يجب ان يمنعون العصابات التي تقسم الحصص بينهم على راحة اصحاب المحلات التجارية او الخدمية او الترفيهية . او النوادي الليلية . وبالاخص في بغداد وكثير من الأنشطة التى لم تحضرني الان .

وانا على ثقه ان تتحسن امور الشعب العراق الذي يعاني الفقر والجهل والمرورث العشائر المخيف .نحتاج حكومة قوية تراقب المناطق الليل والنهار وتحمي البلد من المخاطر والمنزلقات ويمنع حمل السلام من اي كائن . غير الشرطة والجيش المسؤول عنهم رئيس الوزراء . وهذه النقاط سائرون يتمكن من حلها وكثيرة لم تخطر على البال . ذكر ان نفعت الذكرى

ناشط مدني .علي محمد الجيزاني

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here