جرح ٌ00 على جبين المسيحْ!- وطني الذبيح
في سلسلة عبقريات شعرية، قصائد لماء الذهب، قصائد النخبة ، قصائد الأبيات القاتلة:
بقلم– رحيم الشاهر – عضو اتحاد أدباء أدباء العراق(1)
أنا اكتب، إذن انا كلكامش( مقولة الشاهر) (2)
من فضل ربي مااقول واكتبُ** وبفضل ربي بالعجائبِ أسهبُ!( بيت الشاهر)
قصيدتي حمالة الشعر القديم ، ورافعة الشعر الجديد ( مقولة الشاهر)
أنا حامل أسطورة الشعر بين دفتي واهن ( مقولة الشاهر)
العباقرة لاينجحون في مجتمعات الغباء ،والبلادة ،والتهميش( مقولة الشاهر)
أحبو على وطني الذبيحْ |
في (هاهنا) ، صُلبَ المسيحْ! |
|
كلُّ الرصاصِ بموطني |
كلُّ الذئابِ بنا تصيحْ! |
|
هذي مقاتلُ إخوتي |
وهنا الخضابُ ، بنا يطيحْ |
|
عشرون عاما أكملتْ |
هدمَ العراق على الصفيحْ! |
|
جرحُ الفراشة عندنا : |
جرح ٌبنا لايستريحْ |
|
حتى نعالكَ ياعرا |
ق مُفخخٌ فيهِ المديحْ! |
|
ورأيتُ آلكَ والجيا |
عِ تقاسموا نزف الجريحْ! |
|
ورأيتُ ليلكَ في الظلا |
م محدقا فيه القبيحْ! |
|
ياناثرا من جرحهِ |
كل الخطايا ، يامسيحْ! |
1() تكرار لفظة الادباء ، معيار يبحث عن العقلاء
2() للشاعر لائحة اقوال، وآراء ، ومصطلحات ، وعناوين ، ومقالات ينفرد بها عن غيره