الأردن قبل أميركا خرقت الحدود والسيادة العراقية.؟

منذ الليلة الماضية واليوم وغدآ وقبله سمعنا وشاهدنا وضحكنا نحن العراقيين وجميعآ الى كلام وتصريحات وعنتريات وتهديدات ( رنانة ) وفارغة وببغاوية للبعض من البرلمانيات والبرلمانيون والقادة والمسؤؤلون العراقيون المسماة هنا وهناك وعلى كافة الشاشات الألكترونية الحالية بأن السيد والرئيس الأميركي ( المتهور ) ترامب وقادته العسكريين قد خرقوا وداسوا وأساؤا الحدود والسيادة العراقية المزعومة في يوم أمس ………………

ههههههههه وحسب رأي ومعلوماتي الشخصية والجغرافية والتأريخية والقومية والدينية والطائفية والوطنية والعراقية ( المملكة ) والجمهورية والسياسية ………….

وبصفتي ( أنسان ) ومواطن عراقي الجنسية وهذا شرف لي ورغم الظلم بحقي وحق قومي وشعبي ( الأيزيدي ) الكوردي والكوردستاني في هذا الوطن ومنذ بداية تأسيسه لعام 1921م ولحد اليوم والى متى ……………

أن ( العرب ) والمسلمون ودول الجيران الحالية قد خرقوا وعبروا وأساؤا الحدود والسيادة العراقية وقبل ( الكفار ) والأجانب المسماة والسيد ترامب أخيرهم وليس آخرهم …………..

1.قبل أكثر من ( 97 ) عامآ الماضية وافق العراقيين وعامة والكورد وقبل العرب وخاصة بخرق وأساءة الدولة والسيادة العراقية عندما فرض عليهم ( الملك ) فيصل الأردني الجغرافية والسبب هو جهلنا وجميعآ نحن العراقيين قوميآ ودينيآ وطائفيآ……………

أدناه نبذة عن ذلك الملك والمملكة العراقية الهاشمية الأردنية وأدناه …….

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9

2.الدولة التركية القومية واللغة ومنذ أكثر من ( 35 ) عامآ الماضية ولحد اليوم ولأكثر من ( 35 كم ) ومربع و عمقآ وقرب بلدة ( بعشيقة ) الموصل وقبلهم في جبل ( شنكال ) سنجار120 كم غرب الموصل ومخمور وقنديل ووووواليوم قد خرقوا وأساؤا ( الحدود ) و السيادة العراقية المزعومة يا قادتنا وبرلماننا وقبل ( ترامب ) أميركا الكافر الأجنبي المزعوم ………..

حيث ومنذ بداية الثمانيات من القرن ( 20 ) الماضي وهناك ( وعد ) وأتفاق ومعاهدة جوية وبرية وعسكرية سرية البنود وعلنية التنفيذ كانت قد وقعت بين ذلك النظام البعثي العروبي العفلقي الصدامي المقبور وتلك وهذه الأنظمة التركية الأردوغانية اليوم …………….

تسمح لهم وللترك بالذات ( خرق ) وأساءة الأجواء والأراضي العراقية وكيف ما وشأء بحجة ملاحقة ( العصاة ) أي قوات البيشمه ركه و PKK اليوم في شنكال …………..

3.منذ نهاية الشهر ( 2 ) شباط لعام 1991م وأنهيار الجيش العراقي ولحس ( بسطال ) الأحذية الأميركية الجنود والأستسلام والأهانة والذل للعراقيين وعمومآ وقيام ( سلطان هاشم ) الوزير وبقية القادة العسكرية العراقية ( المنهارة ) و المستسلمة لقوات التحالف الدولي بقيادة ( الكافر ) المزعوم ( بوش ) الثاني …………

بسبب حماقات وعنتريات وتمديحات ( بطل ) تحرير الحفرة ومشرد الصراصير والجرذ المختبئ ووووووووووو ( صدام حسين ) و ذلك النظام البعثي المقبور وغزوة دولة ( الكويت ) الجارة في يوم 2 / 8 / 1990م الماضي ولحد اليوم والى ………………….متى

ويجب وعلى ما تسمى ب ( عدم ) خرق والسيادة العراقية المزعومة قبول بنود تلك الوثيقة الفارغة بين الجانبين ( شوارسكوف ) القائد العسكري الأميركي ( المنتصر ) والعراقي سلطان هاشم ( المهزوم ) والهارب من أرض الكويت المحتل…………………..

4.وأخيرآ وليست آخر وبعد يوم وسقوط ( الصنم ) صدام ونظامه وبغداد في 9 / 4 / 2003م من جانب ( العرب ) والمسلمون التحالف ضد مسلمي العراق وقبل كفاره المزعومة مثل الأيزيديين والكاكائيين والمسيحيين وووووووووووو وقبل الأجانب ( الكفار ) التحالف الدولي قد أستغلوا تلك وهذه الخروقات وبشكل علني ومن جهة ( أيران ) وشرقآ وقبل السعودية وجنوبآ وتركيا شمالآ ناهيك عن دخول وحماقات وأجرام تلك وهذه الفحول والكلاب ( الزرقاوي ) والقاعدة والدواعش ومن لف لفهم ومن الغرب كانوا ولا يزالون يخرقون ويسيئون السيادة العراقية المزعومة وقبل أميركا …………………..

أن كنتم وفعلآ ( برلمان ) وحكومة عراقية وذات سياسة وسيادة معترفة ودوليآ أطلبوا وأفرضوا وأجبروا العشرات من المسميات الأيرانية الحالية في عموم العراق أن تخرج من كافة الأراضي العراقية ومن ثم أجبار القوات التركية المحتلة والمسيطرة على منطقة ( بعشيقة ) الموصل وقبلهم من PKK العودة الى كهوفهم وخنادقهم في جبال وكوردستان تركيا اليوم وعدم السماح لهم وبعد الآن بخداع وسرقة عقول العشرات من الشابات والشباب الأيزيدي العراقي الى جانبهم يااااااااااااااااااا ( مجلس ) محافظة الموصل وغيرهم ومن ثم ( منع ) الرئيس الأميركي المتهور وعديم الأحساس بخرق وعبور الأجواء والأراضي العراقية ( المحتلة ) من جانب أخوتكم في الدين وقبل الكفار ……….

بير خدر الجيلكي

المانيا في 27.12.2018

[email protected]

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here