الجزائر على أبواب الغليان- رائعة في هتاف الجزائر!

الجزائر على أبواب الغليان- رائعة في هتاف الجزائر!

في سلسلة(1): عبقريات شعرية، سلسلة قصائد لماء الذهب، سلسلة لوحات من صواعق الشعر، سلسلة قصائد الشبح، سلسلة سور الشعر العظيم ، سلسلة هملايا الشعر، سلسلة البث الإبداعي المباشر ، سلسلة سلوا قصائدي ، سلسلة حصان طروادة الشعر، سلسلة لاطلاسم بعد اليوم ، سلسلة محطمات الأصنام ، سلسلة بَنات الحداثة، سلسلة طار ذكره في الآفاق، سلسلة قاهرات الشعر ، سلسلة 00 الخ

بقلم- رحيم الشاهر- عضو اتحاد ادباء ادباء(2) العراق

انا اكتب، اذن انا كلكامش( مقولة الشاهر) (3)

من فضل ربي مااقولُ واكتبُ** وبفضل ربي بالعجائبِ اسهبُ( بيت الشاهر)

دخلتُ الشعر عالما به، وخرجتُ منه جاهلا به( مقولة الشاهر)

قصيدتي حمالة الشعر القديم، ورافعة الشعر الجديد( مقولة الشاهر)

الكتابة كرامتي من الله تعالى ، فكيف لااحلق بها ؟ ( مقولة الشاهر)

انا من كنتس ، بيد انهم لايفقهون( مقولة الشاهر)

بفمِ اللظى تغلي الجزائرْ غليانها أمسى يخاطرْ!

أهي الشرارةُ أصبحتْ

مبثوثة عبر السكائرْ؟

فمن العراق شرارةٌ

من سوريا نار المشاعرْ

صنعاءُ يغلي جمرُها

سودانُ توشك ان تغامرْ!

والباقياتُ تكسرتْ

أضلاعها بعد التظاهرْ!

مالي أرى أوطاننا

صارت تعدُ من الخسائرْ

كنا نفاخر أننا

أهلُ الحضارةِ والمنابرْ!

صرنا نؤذن لا بلا

ل بصوتنا يعلو المنائرْ!

قامت علينا محنةٌ

جهلاؤنا صاروا الكبائرْ!

** **

بفمِ اللظى تغلي الجزائرْ

جثثٌ هنا00 جثثٌ تكابرْ!

مليونكم قلَبَ الدنى

صونوا ثراهُ في الجزائرْ

خمسون عاما أمتي بجراحها تُدمى الضمائرْ!

خيراتها مسلوبةٌ

وصراعها فينا يقامرْ!|

والانكليزُ بشرهمْ

بثوا بهاكل التآمرْ!

والوحشُ أمريكا بنا

وحشٌ بنا ملأ المقابرْ!

لم تبق عاصمةٌ لنا

تحلوبها قيم النوادرْ!

ماذا جرى يااهلنا ؟

صرتم علينا كالعناترْ!

ثوراتنا جلبتْ لنا

سود الليالي في البشائرْ!

5/3/ 2019

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here