المالكي لماذا عزل المتقاعدين اصحاب الأربعمائة الف دينار .واصدر قوانين زيادة رواتب لحزبه ولرفحا .

قال امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام . لا خير في أمة يكون السيف في يد جبنائها, والمال في يد لصوصها, والقلم في يد منافقيها .

ثمانية سنوات حكم المالكي اصدر قوانيين الى حزبه رواتب مزدوجة ورواتب اكثر من مزدوجة جماعة رفحا . وبيوت لهم وعزل المتقاعدين القدماء واصدر قانون تقاعد قديم وقانون تقاعد جديد . من اجل اعادة انتخابة كل اربع سنوات . ومعه شارك بالجريمة (صولاغ كان وزير المالية ) في زمن المالكي هولاء حاقدين على العراقيين . لا بارك الله بهم وجاء بعد المالكي رؤوساء وزراء مخانيث .لم يعيدون النظر بهذه القوانيين المجحفة. بحق شريحة كبيرة من المواطنيين لان رؤوساء الوزراء من بعد المالكي يحكم اربع سنوات وياخذ تقاعد بالملاين ويهرب الى اهله خارج العراق وتبقى مشاكل المواطنيين بدون حل . بينما قبل الانتخابات يتظاهرون بحل مشاكل الفقراء . وعندما يصعد للبرلمان . ويستلم سلفة ويجلس بالكافتيريا يأكل مجانا .ينسى مطاليب الفقراء لكن دعاء المتقاعدين القدماء على السياسين المتحيزين الذين يعملون لاحزابهم دون المواطنيين العراقيين الفقراء . ان الله لايوفقكم لهذا التحيّز وعدم المساوات بين العراقيين . شاهدوا هذا الفديو صاحب صريفة كم يدفع راتب للرفحاوي . وقدروا الأربعمائة الف الذي يستلمها المتقاعد القديم صاحب خدمة بالدولة العراقية اكثر من خمسة وعشرون سنة ….كاتب وناشط مدني . علي محمد الجيزاني

صاحب صيرفة يفقد أعصابه بعد تسليمه راتب لأحد المستفيدين من قانون رفحا..

Geplaatst door ‎الراصدة‎ op Dinsdag 12 maart 2019

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
,
Read our Privacy Policy by clicking here