اسلوب التخوين بعثي طائفي والنتانة ياداود الطكعان فيكم وبكم،

نعيم الهاشمي الخفاجي
طالعنا احد مجرمي البعث وماسحي احذية صدام لاسباب مذهبية عنصرية في امتياز بمقال يكشف فشل تصرفات قادة احزاب شيعة العراق بتعاملهم مع حثالات فلول البعث المشاركين بالعملية السياسية لافشالها، محمد الحلبوسي وبسبب خلافاته مع البزاز اعترف وقال ان سعد البزاز بعد فوز الحلبوسي كنائب في انتخابات عام ٢٠١٤ ضمن قائمة البزاز ذهب اليه للاردن وتحدث معه وقال له ماطموحاتك بالبرلمان قال له نخدم البلد، ضحك سعد البزاز قال له نحن نشارك بالعملية السياسية لنضربها بالصميم ونفشلها، داود الحزنان وليس الفرحان احد الكلاب البعثية المسعورة التي خدمت صدام والبعث بحكمه للعراق وفي سنوات الارهاب، وقدم برامج عبر قناة الارهابي حارث الضاري قناة الرافدين وكشفت وجه القبيح العنصري والشوفيني والتكفيري، طالعنا بمقال بصحيفة خليجية لدولة ناشرة للكراهية والارهاب الوهابي يشكك في قرار عبدالمهدي في دمج الحشد حيث كتب

قرارات طُبخت على نار إيرانية

داود الفرحان
داود الفرحان
كاتب عراقي، من الافضل غجري لصيق بالعروبة والعراق
يقول
لن يستطيع رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي إقناع أحد بأن قراراته الأخيرة التي بدت «خروجاً عن النص» فاجأت النظام الإيراني وفيلق قاسم سليماني وقادة «الحشد الشعبي» الموالين لطهران. فالحشد «صنع في إيران» تحت فتوى المرجعية الشيعية في النجف، ومعظم قادته الحاليين يحملون الجنسية الإيرانية من هادي العامري زعيم فيلق بدر إلى أبو مهدي المهندس نائب قائد قوات الحشد، مروراً بفالح الفياض رئيس هيئة الحشد. أما مسألة أن الحشد يخضع لقيادة القائد العام للقوات المسلحة العراقية رئيس الوزراء عادل عبد المهدي فهذه «دشداشة إكس إكس إكس لارج».

اقول لهذا التافه البعثي الطائفي كل هؤلاء لايملكون الجنسية الايرانية لان ايران تضع ظوابط لمنح جنسيتها وليست مثل هبات صدام جرذكم الهالك الذي كان يهب الجناسي العراقية لكل من هب ودب، ايران منحت هؤلاء كارت اخضر ليست له قيمة، ومنحت الجنسية الايرانية لمن يملك وثائق ايرانية كاقارب مثل عم واب وغالبية المهجرين الذين هجرهم صدام ليست لديهم اقارب في ايران وتم تهجيرهم لاسباب مذهبية انتم تسموهم فرس عجم وفي ايران يسموهم عربوه وشاهدت ذلك في ام عيوني بعد خلاصي من معتقلات …… ذهبت لزيارة الى ايران عام ١٩٩٥ وفوجئت عندما وجدت الاكراد الفيليين الشيعة الذين هجرهم صدام جرذكم الهالك بحجة انهم ايرانيين وفرس وجدت الايرانيين يسموهم عربوه ههههههههه ان شر البلية مايضحك، الجنسية الايرانية يا ايها الكسيف يا داود لعنة الله عليك ليست مثل شرف صبحه تهبه لكل من هب ودب، الفياض يملك جنسيه بريطانية مثل حبيبكم اياد السامرائي الذي ايضا يحمل الجنسية البريطانية،
وضرب مثلا يقول
في بداية الحرب العراقية – الإيرانية عام 1980 تم تشكيل «الجيش الشعبي» برئاسة نائب رئيس الجمهورية الراحل طه ياسين رمضان لإسناد ظهر الجيش النظامي، ومعظم أفراده وقياداته من الكادر البعثي بمختلف المراتب الحزبية. ولم نسمع في يوم من الأيام أن أحداً من كبار أو صغار منتسبي ذلك «الجيش الشعبي» استغل بدلته العسكرية الخالية من أي رُتب واعتدى على المواطنين أو أحرق مزارع الفلاحين أو استولى على منازل المهجرين العراقيين أو نهب محتوياتها كما فعل منتسبو الحشد.

هههههههه الجيش الشعبي تشكل بعد وصول البعثيين للسلطة في غفلة من العراقيين وتشكل الجيش الشعبي والعمل الشعبي …..الخ اما في بداية الحرب فكان واجب الجيش الشعبي القاء القبض على المواطنيين وسوقهم لجبهات الحرب لقتلهم، ومطاردة الفارين من العسكرية واعدامهم فورا، وتفجير بيوت المعارضين لحكم صدام واعتقال ذويهم، عندنا بمديني مدينة الحي قام الجيش الشعبي بقيادة الرفاق في اعدام الهاربين واعدام المعارضين الذين سلمتهم الكويت لحكومة البعث الساقط بفترة الحرب العبثية، الجيش الشعبي سفك دم العراقيين فهل انت تخاطب ناس صينيين او من شعوب امريكا الجنوبية ويصدقون كلامك ايها المعتوه الكذاب الاشر، الجيش الشعبي اصلا يضم عصابات حزب البعث ولايحتاج دمجه بالجيش لان صدام استغنى عن الجيش واعتمد على قوات الحرس الجمهوري والتي اصبح عددها ثلاثة فيالق مضاف لهم الحرس الخاص وميليشيات فدائي صدام والامن والمخابرات وووووو……..الخ
يقول
وحين انتهت تلك الحرب التي استمرت ثماني سنوات بعد أن تجرع الخميني كأس السم وهو يوافق على وقف إطلاق النار، أصدر الرئيس العراقي هههههههههههه قصدك سيدك صدام الجرذ الهالك،

يقول قرار الرئيس صدام الجرذ كان قراراً فورياً بإلغاء الجيش الشعبي وحل تشكيلاته وتسليم أسلحته للجيش العراقي. ولم نسمع عن دمجه مع الجيش النظامي ومنح قادته رتباً عسكرية وامتيازات أو قطع أراض سكنية

هههههههههههههههه وجيش النخوة ومنحههم رتب عقداء ومقدمين ورتب عسكرية تم منحها لناس اميون بعثيون فشلون لون الدمج، ههههههه حسب الاحصائيات ضباط جيش النخوة وصل عددهم اكثر من خمسون الف ضابط دمج بعثي ههههههههههههه وبدعة الدمج ابتدعها البعثيين بعد وصولهم للسلطة دمجوا انصارهم بالجيش ومنحوهم رتب ضباط واستمر مسلسل الدمج وفي فترة الحرب تم منح نواب الضباط من البعثيين رتبة ملازم اول وتجاوز عددهم عشرون الف بعثي بحيث كانوا ينامون في الكراجات بالشوارع ههههههه وينسون انفسهم انهم ضباط ويحملون رتب عسكرية،
عندي صديق من الفلوجة كان بعثي يشغل منصب مدير عام بوزارة الداخلية وقدم للغرب قبل فترة انتقد الدمج قلت له لايحق لك ان تنتقد الدمج وانت تم دمجك بالداخلية ومنحوك مدير عام بوزارة سعدون شاكر وانت تحمل شهادة ثالث متوسط هههههههه ايضا هو ضحك قال لي صدقت لقد قلت كلمة حق وانا اسف اعتذر ههههههههههههههههههه اقول لهذا البعثي الشوفيني داود الفرحان انا عاصرة تلك الفترة وكنت ضابط ورأيت كيف صدام دمج الاف البعثيين ومنحهم رتب عسكرية ومنحهم سلطات للسيطرة على قادة الجيش، في فزقة عشرين قائد الفرقة عميد ركن عبدالجليل الحيدري مسلوب الارادة والسلطة بيد الرفيق الحزبي ضابط دمج اسم محمد محمود ثلاج الجبوري بعثي منحوه رتبة رائد قائد الفرقة لايستطيع التحرك بدون موافقة رفيق محمد محمود ثلاج الجبوري من اهالي الشرقاط،
الحشد الشعبي معظم افراده خريجي جامعات ومعاهد ومنهم ضباط بمختلف الصنوف لبوا نداء المرجعية وذهبوا للقتال بدون مرتبات

يقول قرار دمج الحشد الشعبي يقول
هذا القرار الذي تسرع البعض ووصفه بـ«الشجاع» على شفا تحويل الجيش الحالي إلى حرس ثوري عراقي مرادف لـ«الحرس الثوري»

هههههههههه انتم تعلمون رجال الحشد افشلوا مخططاتكم هههههه

ويقول هذا التافه
وأمر طبيعي أن يكون السيد مقتدى الصدر أول المستجيبين لغلق مقرات «سرايا السلام» التابعة له، خاصة بعد أن تصاعدت الخلافات الداخلية مؤخراً بين مساعدي الصدر الذين تلاحقهم اتهامات بالفساد والإثراء الفاحش.

اقول للاخوة الصدريين وللسيد مقتدى الصدر نحن في بلد ابتلانا الله سبحانه وتعالى ان البعثيين هم قادة للمكون السني وهم يفكرون بعقلية عنصرية حقيرة لذلك من الافضل عليكم دعم حشدكم وعدم التفريط به،

ويقول هذا البعثي
ولم يتردد الأمين العام لعصائب «أهل الحق» قيس الخزعلي في وصف قرار هيكلة «الحشد الشعبي» بأنه «خطوة في الاتجاه الصحيح». ولم يرتجف الخزعلي أيضاً بالتصريح علناً بأن القرار «يُفشل محاولات حل (الحشد الشعبي) أو دمجه». وقد ذهب أبعد مما قصده عادل عبد المهدي، فحمّل الحشد مسؤولية «ضمان أمن العراق ومستقبله». وبهذا يتأكد «ظهور الهلال»؛ وأنه لا حلّ ولا تجميداً ولا حتى دمجاً لـ«الحشد الشعبي»، وإنما هو التفاف شكلي على أي محاولة داخلية أو أميركية لشمول هذا التنظيم الميليشياوي بالعقوبات الأميركية أسوة بـ«الحرس الثوري» الإيراني.

اقول لهذا البعثي ساحات منازلة داعش عرفت الشيخ الخزعلي وشيخ اوس الخفاجي والمهندس والعامري وسرايا السلام وسرايا عاشوراء وقوات العتبة ووووو………الخ ساحات المنازلة ارعبتك وانت كنت تقدم برامج عبر قناة الرافدين تدافع بها عن ربعك الدواعش، الحقيقة القاعدة وداعش والارهاب مسيطر عليهم وهم واجهة بعثية مدعومون عربيا لاسباب مذهبية والمال الخليجي وصل لترمب ولغيره لدعم فلول البعث هذه هي الحقيقة.
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
كاتب وصحفي عراقي مستقل.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here