بارك الله فيكم كنتم خير حامي وأخفيتم الرامي والقناص

أ.د.سلمان لطيف الياسري
بارك الله فيكم كنتم خير حامي وأخفيتم الرامي والقناص والكل يحتاجون مفراس لوجود لوثة بالراس وبلا حواس في ساحات المجد والشرف$$$
أكدت قيادة عمليات بغداد، الجمعة، وجود مجاميع داخل المتظاهرين قالت انهم يستخدمون بنادق الصيد باتجاه القوات الامنية والمتظاهرين السلميين على حد سواء لخلط الأوراق والمواقف وتضليل الراي العام^^^!!!وقالت القيادة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، “مازلت قواتنا الامنية قرب الحاجز باتجاه ساحة التحرير ببغداد تتعرض لهجمات بوسائل عنفية متعددة أدت الى جرح عدد من عناصر قوات حفظ القانون، حيث أن هناك مجاميع داخل المتظاهرين تستخدم بنادق الصيد وتصيب بها القوات الامنية والمتظاهرين السلميين على حد سواء لخلط الأوراق والمواقف وتضليل الراي العام وأضافت القيادة، “هنا نهيب بالمتظاهرين السلميين كافة للعمل الجاد معها للحد من هذه الهجمات من خلال تشخيصهم وإلابلاغ عنهم لكي يتم القاء القبض عليهم وإحالتهم للقضاء. وكيف وكانوا المتظاهرين سلمين لا كما قال عادل عبد المهدي والبوق عبد الكريم خلف وفالح الفياض وأبو درع والجزائري واللامي والارجنين ,والا كان تم ضربهم بالهاونات وبمدفع 57 للمندسين وابناء السفاراتوعملاء الاجنبي _ وحري ان نعرف من اين امتلئت كروشكم ومن اين مالت اكتافكم من الرتب اما كانت معظمها من الزمان الغابر فبئسا لرجولتكم وأنسانيتكم ان بقى شيء منها واضعتم القناص وامسكتم بلاستيك المصاييد وسوية مع مكافحة الشغب قاذفي الدعبل والكرات الحديدية وقنابل الصوت والدخان وبفخر واعتزاز حصيلتكم 733 شهيد ,,,فكم كنتم عراقيين ياأبطال وراء الطوفة وجبابرة اللوفة.
في وقت يطالب المتظاهرون بتوفير الحماية، تواصل القوات الأمنية والعسكرية العراقية تعميم بيانات تهاجم فيها المتظاهرين وتتهمهم بإثارة الشغب تارة، وبتحميلهم مسؤولية جرح العناصر الأمنية تارة أخرى بيان جديد صادر عن قيادة “عمليات بغداد” (التابعة للجيش)، قال إن “العشرات” من أفراد الأمن، أصيبوا، الثلاثاء، ببنادق صيد، واتهمت “مجاميع” داخل التظاهرات الشعبية باستخدامها وأكدت “استمرارها بالإجراءات الاستخبارية لملاحقة المعتدين واعتقالهم، واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم , ناشط مدني في الحراك، قال لموقع “الحرة”، إن القوات الأمنية “تكذب دائما وتتهم المتظاهرين بما تقوم به هي أصلا ضد المتظاهرين وأضاف أنه “ليس غريبا على عمليات بغداد مثل هذه التصريحات، فهي تكذب دائما وتتهم المتظاهرين بما تقوم هي به من جرائم، كل عمليات الحرق والتخريب في شارع الرشيد والبنايات القريبة هي من تقوم بها حيث ترمي قنابل المولوتوف، وتتهم المتظاهرين. وأضاف الناشط أن استخدام بنادق الصيد “أسلوب اتبعته الأجهزة الأمنية لقمع وقتل المحتجين، وبعد إيقاع المئات من المصابين والضحايا وبعد الإدانات من الأمم المتحدة وغيرها، كذبت عمليات بغداد هذا الأمر بل اتهمت المتظاهرين بذلك”، وأضاف أن “الكذب الذي تمارسه عمليات بغداد يثير القرف، فلا أحد يصدقه أمام كل الفيديوهات المنتشرة عن استخدام هذا السلاح وأشار إلى “أن عمليات بغداد لا تختلف عن الناطق باسم القوات الأمنية عبد الكريم خلف، فكلهم يكذبون بطريقة غبية ومكررة ولا تقنع حتى الأطفال هذا، ولم يسبق أن أصدرت القوات الأمنية العراقية بمختلف تشكيلاتها، بيانا تعلن فيه القبض أو التحقيق مع عناصر مسلحة قتلت متظاهرين، يقول نشطاء الحراك إنها تابعة للميليشيات المسلحة وأدانت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس بلاسخارت، الإثنين، استخدام بنادق صيد الطيور المحشوة بالخرطوش ضد المتظاهرين السلميين في بغداد وحثت الحكومة على ضمان ألا يلحق أذى بالمحتجين قالت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) إنها تلقت تقارير موثوقا بها عن استهداف المحتجين ببنادق الصيد والحجارة والزجاجات الحارقة مساء 14 و15 و16 فبراير، مما أدى لإصابة 50 شخصا على الأقل.وأضافت البعثة في بيان أن 150 شخصا على الأقل أصيبوا في كربلاء في يناير بسبب استخدام أساليب مشابهة. يؤكد المتظاهرون ان القوات الامنية قد غيرت من تكتيكاتها في مواجهتهم وبدأت باستخدام قنابل الصيد التي تطلق رصاصا يحتوي على حبيبات حديدية عديدة ضدهم تسبب في استقرارها في انحاء متفرقة من اجسادهم، ما يستدعي اجراء عمليات جراحية لاخراجها ومنذ ايام ينشر ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صورا وافلام فيديو تابعتها “إيلاف” لمتظاهرين، وقد اصيبوا بوجوههم وايديهم وسيقانهم بالعشرات من هذه الكرات الحديدية التي اطلقها عناصر الامن ضدهم من بنادق للصيد.ومن جهته، قال المركز العراقي لتوثيق جرائم الحرب انه على الرغم من تحذير الأمم المتحدة للقوات الحكومية والمليشيات المرافقة لها من عدم استخدام اسلحة الصيد والقوة المفرطة تجدد الاعتداءات على المتظاهرين السلميين في ساحة الخلاني من قبل قوات مكافحة الشغب بالدخانيات والكسريات الصيد كما نددت الامم المتحدة باستخدام القوات الحكومية لبنادق الصيد في مواجهة المحتجين ودعت الى محاسبة المسؤولين عن استخدامها وأشارت إلى أنه بحسب ما ورد فقد تسبب ذلك في اصابات بكريات رصاص من أسلحة الصيد أو الحجارة أو قنابل المولوتوف فيما وردت من كربلاء أيضًا معلومات عن استخدام مقذوفات حركية مماثلة مما تسبب في إصابة أكثر من 150 محتجًا خلال الشهر الماضي وحده ودانت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق بلاسخارت بشدة استخدام بنادق الصيد برصاص الطيور والتي تسببت مرة أخرى في أعداد كبيرة من الإصابات في الاحتجاجات الأخيرة!؟!&&&&&& دعوة أممية لحكومة العراق لمحاسبة منتسبيها ؟؟؟ ههههههههههه حلفتكم بالله — أبوس ايديكم ان تقولوا لي من هي هذه الامم ؟ ما وزنها ؟ ما قيمتها ؟ اذا كانت الحكومة العراقية المعطلة لا تستجيب لهذه الدعوات فما قيمتها ؟ هذا يدل على ان هذه الامم ليست الا مجرد اسم وحدود على خارطة العالم .. وهذه الدعوات لمجرد ان يقال انها عملت شئ ما — لا احد يستطيع ان يتجاسر على (الديمقراطية ) التي جلبتها اميركا للعراق — وعلى السعادة التي يعيشها الشعب العراقي والرغد والتظور والتقدم — هؤلاء أتت بهم اميركا ولا احد يجرؤ ان يقول لهم على عينك حاجب ورغم ولائهم لأيران وعمالتهم لها ودعواتهم لطرد اميركا من العراق — تبقى اميركا صامتة واعلامها صامت لان المذابح التي تحدث الان في العراق سببها الغزو الاميركي. إن “النمط المستمر لاستخدام القوة المفرطة، مع وجود جماعات مسلحة ذات هوية غامضة وولاءات غير واضحة، هو مصدر قلق أمني خطير يجب معالجته بشكل عاجل وحاسم”. وأضافت “يجب حماية المتظاهرين السلميين في جميع الأوقات وفي المقابل، لم يصدر أي تعليق حول المسألة من السلطات العراقية. إلا أن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية عبد الكريم خلف، أكد الاثنين، أنه لا توجد أي نوايا لدى قوات الأمن لإنهاء التظاهرات بعد تصويت مجلس النواب على حكومة محمد توفيق علاوي، بالقوة, “بنادقُ الصيد”.. سلاحٌ جديدٌ لإنهاء الاحتجاجات في بغداد – تستخدم القوات العراقية وتحديداً جهاز “فضّ الشغب” في بغداد، “بنادق الصيد” لتفريق المحتجين وإبعادهم عن ساحة_الخلاني وشارع الرشيد، وهي طريقة جديدة بعد أن كانت تستخدم قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص الحي. وقال الناشط والمتظاهر من بغداد أكرم السراي إن «قوات الأمن تستخدم منذ أيام، بنادق الصيد ضد المحتجين، وقد أصيب العشرات من المتظاهرين جراء ذلك».أن «القوات الأمنية مصحوبة بالميليشيات المساندة لها، قامت بالاعتداء على المتظاهرين من خلال ضربهم وحرق خيامهم، وهذه الأعمال تخالف الأوامر التي أصدرها رئيس الوزراء المكلف محمد_توفيق_علاوي».

واستخدام القوات العراقية لبنادق الصيد، بالطريقة “البشعة” لإنهاء الاحتجاجات.وأن «هذه الطريقة هي دليلٌ جديدٌ، يُضاف إلى جرائم حكومة عادل_عبدالمهدي.ً أن «الاعتداء على المتظاهرين ببنادق الصيد، سيكون ضمن ملفات مستقبلية لمحاسبة قتلة المحتجين، الذي سيقدم للقضاء العراقي قريباً، وللمحاكم الدولية المختصة بجرائم الإبادة الجماعية».من جانبه، رأى الخبير بالقانون العراقي علي التميمي أن «استخدام القوات العراقية لأسلحة الصيد ضد المتظاهرين، يعد من جرائم الإبادة الجماعية، وفقاً لاتفاقية منع الإبادة الجماعية عام ١٩٤٨، والاعتداءات التي طالت المتظاهرين في #بغداد والناصرية وكربلاء والنجف، تُعد أعمالاً إرهابية وفق القانون العراقي وتعريف الإرهاب».وكانت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس-بلاسخارت، قد استنكرت مؤخراً استخدام القوات العراقية لبنادق الصيد ضد المتظاهرين.مؤكدة أن استخدام هذا النوع من البنادق تسبب بإصابة ما لا يقل عن /200/ متظاهر في بغداد وكربلاء.
أنّه “في السابق كانت الحكومة العراقية تستخدم القناص وتطلقه مباشرة في الرأس والقلب، الآن يستخدمون بنادق الصيد في العين مباشرة، فهم يا أما يقتلوك وينهون حياتك، أو يدعوك معوقًا”.

في ظل تصاعد العنف الدائر في العراق، مع أزمة تشكيل الحكومة في البلاد، واجه المتظاهرين سلسلة من الهجمات في ساحات التظاهر خلال الأيام الآخيرة، وبرزت بنادق الصيد كسلاح جديد بعد انسحاب أصحاب «القبعات الزرقاء» التي استهدف العراقيين على مدار الأيام الماضية، قبل أن تنحسب من ساحات التظاهر استجابه لدعوات مقتدى الصدر،للمطالبة بالكف عن استخدام سلاح الصيد من قبل قوات مكافحة الشغب، إلى جانب الميليشيات المسلحة التي تستهدف العراقيين، ودعا المشاركون في الهاشتاج إلى فضج جرائم الميليشيات العراقية التي تستخدم تلك البنادق التي سببت إصابات فادحة على أجساد المتظاهرين. وعرض أحد العراقيين في الحملة التي أُطلقت للكف عن استخدام سلاح الصيد، مجموعة من تلك البنادق التي تم إعدامها في إيطاليا في مقارنة واضحة بين ما تم إعدامه في إيطاليا، ليغرد قائلا: «سلاح الصيد في ايطاليا جمعوه واتلفوه رفقآ بالحيوانات متى يجمع السلاح الحربي في وطني ونرميه رفقآ بالبشر».إلى متى يبقى العالم والمجتمع الدولي متفرج ياناس بأهل الضمير وينكم الله وأكبر الإنسانية شنو انعدمت» “ تا- تي أبو الريش وختمها الخبير ابو الحس الامني المرهف والذي يلبس صيفي بالشتاء جوه القمصلة وسبق سعد معن بكل فيكاته وشطحاته ومنجنيقاته ::: أكد المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء الركن عبد الكريم خلف، الاثنين، إنه لا توجد أي نوايا لإنهاء التظاهرات وقال خلف في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية وتابعه “ناس”، اليوم (17 شباط 2020)، إن “التظاهر حق كفله الدستور والقانون، ولا توجد أي نوايا للقوات الأمنية لانهاء التظاهرات بعد تصويت مجلس النواب على حكومة محمد توفيق علاوي وتابع، أنه “وبحسب ما ورد، أصيب عدد من أفراد الأمن، بما في ذلك بواسطة كريات من أسلحة الصيد أو الحجارة أو قنابل المولوتوف، ووردت من كربلاء أيضًا مزاعم حول استخدام مقذوفات الحركية المماثلة مما تسبب في إصابة أكثر من 150 محتجًا في شهر يناير وحده وتابع، “تدين الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق، جانين هينس بلاسخارت، بشدة استخدام بنادق الصيد برصاص الطيور، والتي تسببت (مرة أخرى) في أعداد كبيرة من الإصابات في الاحتجاجات الأخيرة وأن “النمط المستمر لاستخدام القوة المفرطة، مع وجود جماعات مسلحة يتم تحديدها بشكل غامض وولاءات غير واضحة ، يمثل مصدر قلق أمني خطير يجب أن يمكن معالجتها بشكل عاجل وحاسم. يجب حماية المتظاهرين السلميين في جميع الأوقات”

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here