بِحَارُ وَمُحِيطَاتُ شَوْقِي إِلَيْكِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
أُفَكِّرُ فِيكِ يَهِيجُ جُنُونِي = وَكَيْفَ أُعَانِقُ مُرَّ سِنِينِي ؟!!!
تَهُونُ الْحَيَاةُ وَنَاسُ الْحَيَاةِ = عَدَاكِ فَأَنْتِ الْمُنَا يَا عُيُونِي
تَنَفَّسْتُ عِشْقَكِ عِنْدَ شَهِيقِي = وَأَسْكَنْتُهُ فِي فُؤَادِي الْحَنُونِ
جَزَى اللَّهُ عِشْقَكِ خَيْراً كَثِيراً = فَقَدْ كَانَ حَافِزَ حُبِّي الْمَصُونِ
أُفَكِّرُ فِيكِ وَشَوْقِي بُحُورٌ = مُحِيطَاتُهَا فِي قَوَافِي جُفُونِي
عَرَفْتُ الْهَوَى إِذْ عَرَفْتُكِ .. حُبِّي = وَزَادَ اشْتِيَاقِي وَفَاضَ حَنِينِي
بِفُرْشَاتِكِ الْحُبُّ يَرْسِمُ عُمْرِي = نَعِيماً تَصَبَّبَ فَوْقَ فُتُونِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
[email protected] [email protected]
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط