لبسوا اكليل العار والشنار وسالي ستانفورد وحسنة ملص نبراس لهم وسحقا لكل الرمم

أ.د. سلمان لطيف الياسري

ياهو المنج اشرف خاطر اشكيله-دليني يحسنة اوباجر امشيله-امشيله وسولف كل حجي المضموم-كبل حفاي كالو هسه ماكو اهدوم-بيتي امنلقنابل والقصف مهدوم-او حكومه بلا حكومه بغير تشكيله-تنازع علكراسي والشعب حفاي

تأسست الأمم المتحدة في منزل (سالي ستانفورد) وهي أشهر قوادة في سان فرانسيسكو وكانت تدير بيتاً للدعارة هناك

في سنة 1945 اجتمع ممثلون عن 50 دولة وأعلنوا عن ميثاق الأمم المتحدة وفرضوه على العالم.

وحينما تسمع: ـ مجتمع دولي ـ شرعية دولية ـ نظام عالمي ـ ميثاق أمم ـ // تذكر بيت دعارة (سالي ستانفورد)

فمن هي (سالي ستانفورد) Sally Stanford)

سالي ستانفورد ولدت عام 1903، في بلدة باكر بمقاطعة سان برناردينو، أسمها الحقيقي (مابل جانيس باسبي). كانت أمها معلمة. مات والدها وهي صغيرة فاضطرت لترك دراستها والعمل لمساعدة عائلتها المتكونة من ثلاثة أخوة وشقيقة واحدة. في سن السابعة عملت كمرافقة للاعبي الجولف، تجمع الكرات وتحمل المضارب. وفي سن السادسة عشر تعرفت على رجل أوهمها بأنه يحبها وأستغلها من اجل أن تساعده في تصريف مجموعة من الشيكات المسروقة، فألقي القبض عليها وسجنت سنتان.

في السجن تعلمت مهنة التهريب، أعني تهريب الكحول، إذ كانت مهنة مزدهرة في تلك الفترة التي شهدت تحريم الكحول في الولايات المتحدة. وعن طريق التهريب جمعت سالي مبلغا طيبا استثمرته في شراء فندق صغير في سان فرانسيسكو عام 1924، ومن هناك انطلقت مهنتها كقوادة وهي لم تزل شابة في الرابعة والعشرين. ولم يطل الوقت حتى أينعت وازدهرت تجارتها الجديدة، فسالي ستانفورد كانت متميزة عن غيرها من القوادين والقوادات، ليس فقط لأنها ذكية ومرحة ولطيفة، بل أيضا لاختيارها الدقيق لفتياتها، واهتمامها الكبير بالنظافة والأناقة ووسائل الراحة على عكس المواخير الأخرى.

لقد كانت تدير واحدا من أرقى وأفخر المواخير في أمريكا، وكان يعمل عندها بعض أجمل وأرق وأذكى الفتيات وأكثرهن أناقة على مستوى العالم. لا عجب بعد ذلك أن يتقاطر المشاهير من كل حدب وصوب على ماخورها، أو بالأحرى قصرها المنيف الذي يقع في أحد الشوارع الراقية لمدينة سان فرانسيسكو.

قائمة الزوار كانت تشمل سياسيين وموظفين حكوميين كبار وفنانين وأقطاب الصناعة والتجارة وضباط جيش وشرطة وسفراء ووزراء أجانب وحتى أمراء وملوك .. في كل ليلة كانت هناك سهرة صاخبة وباذخة وماجنة، رقص وخمر وغناء، حتى أن بعض الزوار كانوا يجلبون زوجاتهم معهم. وكانت تلك السهرات تنتهي دوما إلى حجرات النوم الكثيرة المبثوثة في أرجاء المبنى.

سالي ستانفورد كانت لديها خدمة زبائن أيضا، فبعض المشاهير كانوا يتحرجون من القدوم للماخور بأنفسهم، لذا كانت السيدة ستانفورد ترسل فتياتها إلى الغرف والأجنحة التي يحجزونها سرا في الفنادق الراقية بعيدا عن أعين المتطفلين والفضوليين

أحيانا كانت السيدة ستانفورد تقدم فتياتها مجانا، وهو أمر يفعله معظم القوادين حول العالم، لإغواء الموظفين الحكوميين ورجالات الشرطة والأمن، وذلك لكي يغضوا الطرف عن ما يجري داخل الماخور، فالدعارة ممنوعة قانونا في معظم دول العالم.

خدمات السيدة ستانفورد لم تقتصر على أمريكا، بل تعدت ذلك إلى الشؤون الدولية وأمن العالم!. في عام 1945 شهدت مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية حدثا عظيما، إذ أجتمع ممثلون عن خمسين أمة وشرعوا في مفاوضات واجتماعات متواصلة قادت إلى نشوء الأمم المتحدة كما نعرفها اليوم. لكن مما لا نعرفه ولا يعرفه الكثيرون، هو أن جزء كبير من تلك المفاوضات “الصعبة” جرت وقائعها داخل ماخور سالي ستانفورد.

المؤرخ (هيرب كاين) كتب قائلا: “الأمم المتحدة نشأت في بيت دعارة سالي ستانفورد، الكثير من المفاوضين كانوا من زبائنها”. وبحسب هذا المؤرخ فإن هؤلاء الزبائن المهمين عقدوا العديد من اجتماعاتهم في غرفة معيشة الماخور، وهذه الاجتماعات هي التي تمخضت بالنهاية عن ولادة منظمة الأمم المتحدة.

أما سالي ستانفورد نفسها فقد كتبت التالي في مذكراتها:

“في ربيع عام 1945 كان مفاوضي الأمم المتحدة بأعداد كبيرة في سان فرانسيسكو. كانت دور الضيافة المجتمعية البارزة في سباق محموم مع بعضها للفوز بأكبر حصة من صلصة التوابل والبهار الأجنبية التي أوحت بها هذه الواردات. كان هناك مرح، أسمحوا لي أن أقول لكم!.

متى ما قام الرقيب داير بغارة على الماخور أثناء مكوثهم معي كنت أدعي الحصانة الدبلوماسية، كنت أنا الذي أقبض عليه، امسك به كرهينة أو أسير حرب أو شيء من هذا القبيل. الدبلوماسيين الأجانب رفهوا عن أنفسهم بالكثير مما كنا نقدمه، بما في ذلك رياضة الفراش. لا بل أن البعض منهم أمضى وقتا أطول في غمس فتيله بريش فراشنا مما أمضاه في التفكير بمسألة الأمم المتحدة، حتى أن البعض منهم لم يبارحوا منزلي أبدا طوال فترة المفاوضات!.

وبما أن هؤلاء الصبية كانوا في غاية الأهمية بالنسبة لوزارة الخارجية، لذا فقد عملنا بجهد وبأوقات إضافية من أجل إبقاء العلاقات الدولية على أحسن ما يرام”.

(يا للمهزلة.. أعظم مؤسسة دولية انطلقت من ماخور دعارة. كانوا يتفاوضون على امن العالم وهم يمارسون الرذيلة).

ولعل سالي ستانفورد أرادت أن تكشف بنفسها عن حقيقة الوجه الفاسد للسياسة فاقتحمت فجأة عام 1967 مؤتمرا سياسيا حاشدا كان من بين حضوره بعض كبار رجالات السياسة والدولة، مثل ادوارد كنيدي، الشقيق الأصغر للرئيس الأمريكي الأسبق جون كنيدي. السيدة ستانفورد ألقت التحية على الجميع ثم اعتلت المنصة وأمسكت الميكرفون، تطلعت لبرهة في الوجوه التي امتقعت لرؤيتها، ثم انطلقت بلا هوادة تتلو أسماء زبائنها من بين الحضور، تشير إليهم بأصبعها، تجندلهم واحدا بعد الآخر كأنما تحمل مدفعا رشاشا، وما هي إلا دقائق حتى أنقلب الحفل رأسا على عقب وتعالت الصرخات من كل مكان. كانت فضيحة مدوية، أتضح أن معظم الحضور كانوا من زبائن سالي ستانفورد، حتى أولئك الذين ما فتئوا يصدعون رؤوس الناس بحديثهم المتواصل عن النزاهة والشرف.

سالي تقاعدت في الخمسينات. افتتحت مطعما في مدينة ساوساليتو بكاليفورنيا وركزت اهتمامها على مسائل المساواة والحقوق المدنية. أحبها سكان المدينة كثيرا، حتى أنهم انتخبوها عمدتهم عام 1972.

سالي لم تكن امرأة جميلة، لكن كانت ذات شخصية ساحرة، لذا لم تعدم عشاقا هاموا بحبها. تزوجت خمس مرات، لكنها لم تنجب، وتبنت طفلين، ولد وبنت، قالا لاحقا حين كبرا أن أمهما، القوادة سالي ستانفورد، كانت أما رائعة، في غاية الحنان والحرص على مستقبل أطفالها، أدخلتهما أفضل وأرقى المدارس، وعملت كل ما في وسعها ليبقيا بعيدا عن كل ما يتصل بمجال عملها.

سالي ستانفورد ماتت عام 1983 عن ثمان وسبعون عاما.

لو حدث أن زرت يوما بلدة ساوساليتو في أمريكا فستجد نافورة لشرب الماء شيدها أهالي المدينة تكريما وتخليدا لذكرى عمدتهم “القوادة” وكلبها المدلل ليلاند.

المفارقات التي لن تجدها الا في العراق

* صفحة تشتم بالجيش والحشد الى ماقبل الانتصار على داعش بشهر ترشح لجائزة ضمن الصفحات الداعمه للحشد( مجموعة صفحات).

* إعلامية كانت تشتم الحكومة والجيش وتصفه بجيش المالكي والدواعش ثوار العشائر هي تحديد من تقرا بيان النصر ضد داعش في بغداد. ( سهير القيسي)

* رجل يصوت على انفصال الشمال ويفتخر وبالصوت والصورة يصبح رئيسا للجمهورية التي لايعترف بها ( برهم صالح)

* سكرتير رجل انفصالي لا يعتبر محافظاته جزءا من العراق يصبح وزيرا للمالية ثم وزيرا للخارجية لنفس البلد( فؤاد حسين)

* صحفي مغمور يعمل لدى برهم صالح يقفز الى جهاز المخابرات ثم رئاسة مجلس الوزراء في غضون سنوات كيف لا احد يعرف؟؟ والمصيبه اخوه اسمه عماد.

*رجل يعترف بالصوت والصورة بأنه اخذ رشوه مليون دولار ولا يطلبه المدعي العام ولا اي محكمة عراقية ومازال يغرد ويبكي على الميزانية العامة للدولة..( مشعان الجبوري )

*ارهابيون ثبت بالدليل القاطع تورطهم بعمليات ارهابية وتخابر ولقاء ارهابيين يعودون لبغداد وسط ترحيب زملاءهم الارهابيين الواثقون من براءتهم قبل المحكمة. ( رافع العيساوي .الدليمي . محمد الدايني)

* رجل مدان بأربعة إرهاب يحاكم ويخرج براءه في نصف ساعه ويعين رئيس للبرلمان العراقي ويزرع شعر انوب (سليم الجبوري)

* رجل يدعم الإرهاب ويشكل علني يعود لبغداد ويدخل الانتخابات بقائمة هو رئيسها ويستقبله قادة كبار كانوا يحاربون الإرهاب.( خميس الخنجر)

*رجل يفضح تورط رئيس البرلمان وعضو برلماني اخر بالفساد وأمام الشعب العراقي وهو يسرح ويبقى الفاسدون

( خالد العبيدي )

* رجل يهرب فاسد من السجن وبالصوت والصورة ويطلق سراحه لصغر سنه ويغرم 250 دینار عراقي قيمة علچ ابو السهم. ( جواد الشهيلي)

* شعب يدعو الله ليل نهار على الساسه ان يصابوا بوباء قاتل ولكنه يبكي على برلماني ياخذ راتب تقاعدي 10000 دولار على خدمة شهر بسبب اصابته بوباء كورنا فقط لانه سجل كم هدف في شبابه… لو محرر الموصل شلون. مع انه لم يحضر للبرلمان الا لأداء اليمين ويسكن خارج العراق. ( احمد راضي )

هذا جزء يسير من المفارقات العراقية… والشعب يقفز على كل كارثة بخبر سخيف تمرره له الشرقية ودجله ليبقى يطارد الدخان الابيض او الاسود حتى يختفي ليظهر غيره وهكذا …

************************************************************************

لجنة المفتشيين السريين بوزارة المالية التي شكلها الوزير الجديد عثرت اليوم على كارثة كبرى سجلات وزارة الخارجية رواتب موظفيين تصرف ل(٤) قنصليات فضائية في اوربا لوحدها لا وجود لها على ارض الواقع مسجلة بأسم وزارة الخارجية تصرف لها مخصصات منذ اكثر من 15 عام والى اليوم منها القنصلية العراقية في ميونخ بألمانيا مسجل فيها اسماء دبلوماسييين وهميين واكثر من 122 موظف وهمي اغلبهم من حملة شهادات الدكتوراه يتقاضون مرتبات عالية جداً بالاضافة الى مصروفات نتثرية سنوية ومستندات شراء عقارات للقنصليات الوهمية وسيارات دبلوماسيية من الطراز الفاخر وتحديث كل سنتين لعجلات القنصليات الفضائيات بأرقام خيالية يصعب تصديقها

*******************************************************************

بعيدا عن كورونا قريبا من الملف الامني,اضحك مع خبراء بريطانيا, فطاحل العراق ؟؟

وقعت وزارة الداخلية العراقية عام 2009 عقداً مع كلية إستخبارات الشرطة في لندن, لتدريب طلاب عراقيين على العمل الإستخباري وإكتشاف الجريمة قبل وقوعها؛ ومدة الدراسة ثلاث سنوات يمنح بعدها المتخرج شهادة البكالوريوس في العلوم الإستخبارية والأمنية,

ومن شروط العقد أن يكول الطالب يتمتع بمعرفة أولية باللغة الإنكليزية حتى يفهم الدروس في الكلية, وأن لايتجاوز عمره ال 20 عام ، لكن الوكيل الأقدم للداخلية العراقية طلب من الجانب الأكاديمي إلغاء شرط العمر ووافقت الكلية لأنها تأخذ على كل طالب 50 ألف دولار في السنة يعني كل طالب 150 ألف دولار, وعدد الطلاب 600 طالب, وتتكفل وزارة الداخلية العراقية بتأجير بيوت لهم وخطوط نقل والطعام ومصرف الجيب والملابس.

والطامة الكبرى أرسل الأسدي 600 طالب مع زوجاتهم واطفالهم ليصل العدد الكلي أكثر الى 3000 شخص وأعمار أكثر من نصفهم بين ال 50 وال 60 عام, ولايمتلكون حتى الشهادة الإبتدائية وتم إختيارهم عن طريق حزب الدعوة والمحسوبية والمنسوبية والأقرباء والعشيرة والمحافظة وهكذا.

وعندما اكتشفت الكلية ان الطلاب المبتعثين هم من الجهلة وكبار السن وصفر في اللغة الإنكليزية, رفضت إستقبالهم, لكن الوسيط بين الأسدي والكلية اقترح أن يقوم بإدخالهم كورسات للغة الإنكليزية على نفقة العراق وصادرت الكلية مبلغ السنة الأولى لأنها حجزت القاعات وكل شيئ والعراق خالف العقد المبرم.

ولمدة عام كامل تم إدخالهم كورس دراسي لتعليم اللغة, ولم ينجح أحد منهم, وبعد ذلك اقترح الجانب العراقي توفير مترجم خاص لكل مجموعة أثناء الدروس, وبعد إنتهاء السنة الأولى في الكلية رسب جميع الطلاب, والغت الكلية الكورس وفصلت جميع الطلاب, وصادرت المبلغ المتبقي.

وللعلم فان قسم كبير منهم طلب اللجوء الانساني في بريطانيا، ولم يعودوا للعراق والقسم الآخر عاد من الجولة السياحية المجانية.

وكل هذا المشروع الفاشل كلف خزينة الدولة العراقية 88 مليار دينار عراقي ولم يتخرج واحد من كلية إستخبارات الشرطة البريطانية, ولم نكسب متخصص واحد في مجال العمل الإستخباري.

ولو كنا بالفعل قد أرسلنا 600 طالب حسب الكفاءة والعقد المبرم، لكسبنا 600 رجل إستخبارات متخصص في المجال الأمني يساعد على حفظ الأمن في المناطق ويمنع حدوث الإنفجارات ويحافظ على أرواح العراقيين وممتلكاتهم.

هذه واحدة من انجازات حزب الدعوة

الصورة تجمع قادة العراق الجديد

نوري المالكي مؤسس دولة الفساد

حسين الشهرستاني بائع ثروة العراق

حسن السنيد مؤسس فكرة اسقاط الموصل بيد داعش

علي محسن اسماعيل محافظ البنك يسقط العراق بالحوالات الخارجيه

**************************************************************

1.سبع مليارات يغركن بالماي وضحكنا.

2.بسكت ابو التمر ب 240 مليون وضحكنا.

3.(27) مليار حامض حلو ومسقول وضحكنا.

4.نعال لاستيك ب 35 ألف وضحكنا.

5.لقاح ب 180 مليار وضحكنا.

6.خوذة طيار ب 15 مليون وضحكنا

7.بواسير ب 57 مليون وضحكنا

8.حفاظات ب ملايين وضحكنا

9.عمليه تجمليه(خاصه) لزوجة نائب150 مليون وضحكنا

10.بناء صحيات مدرسه ب 345 مليون وضحكنا

11.سيارات ميتسوبيشي الوحده ب 99 مليون ضحكنا

12.تصليح ( وليس ) شراء كابسة نفايات ب 96 مليون ضحكنا وهي قيمة الجديده 31 مليون.

13.ارصده موبايل لوزير التربيه ب 496 مليون وضحكنا 14شراء نبك ب 90 مليار وضحكنا.

15..ثوم ب 19 مليار وضحكنا.

16.تقاعد عجيل الياور 63 مليار وضحكنا.

17. 44 ترليون للرئاسات الثلاث وضحكنا.

18…526 مليار مصاريف جاي وكهوه وضيافة لرئاسة الوزراء وضحكنا.

19..كل عائلة برفحاء تاخذ 20 مليون وضحكنا

20..كل سجين سياسي 80 مليون وضحكنا.

21.بس تصليح سيارات نائب رئيس الجمهورية ب ٧٩ مليون اضحكوا.

22.حنطاتنا 752 طن انباگن زوز ويگولون اكلنهن الحمامات هم ضحكنا.

وبعد وبعد وبعد وهم نضحك ونضحك

نضحك على واقعنا وكذبهم علينا وهمه هم يضحكون علينه وكل رقم يطلع نروح نسوي نكات ونضحك وهمه يضحكون علينه ويبوگون بينه

*********************************************************************************

معادلة نضحك على منو ومنو يضحك علينه

1.سبع مليارات يغركن بالماي وضحكنا

2.بسكت ابو التمر ب 240 مليون وضحكنا.

3.(27) مليار حامض حلو ومسقول وضحكنا

4.نعال لاستيك ب 35 ألف وضحكنا

5.لقاح ب 180 مليار وضحكنا.

6.خوذة طيار ب 15 مليون وضحكنا.

7.بواسير ب 57 مليون وضحكنا

8.حفاظات ب ملايين وضحكنا

9.عمليه تجمليه(خاصه) لزوجة نائب ب 150 مليون وضحكنا.

10.بناء صحيات مدرسه ب 345 مليون وضحكنا

11.سيارات ميتسوبيشي الوحده ب 99 مليون ضحكنا

12.تصليح ( وليس ) شراء كابسة نفايات ب 96 مليون ضحكنا وهي قيمة الجديده 31 مليون

13.ارصده موبايل لوزير التربيه ب 496 مليون وضحكنا 14شراء نبك ب 90 مليار وضحكنا

15..ثوم ب 19 مليار وضحكنا.

16.تقاعد عجيل الياور 63 مليار وضحكنا.

17. 44 ترليون للرئاسات الثلاث وضحكنا

18…526 مليار مصاريف جاي وكهوه وضيافة لرئاسة الوزراء وضحكنا.

19..كل عائلة برفحاء تاخذ 20 مليون وضحكنا..

20..كل سجين سياسي 80 مليون وضحكنا…

21.بس تصليح سيارات نائب رئيس الجمهورية ب ٧٩ مليون اضحكوا…

22.حنطاتنا 752 طن انباگن زوز ويگولون اكلنهن الحمامات هم ضحكنا.

وبعد وبعد وبعد وهم نضحك ونضحك

نضحك على واقعنا وكذبهم علينا وهمه هم يضحكون علينه وكل رقم يطلع نروح نسوي نكات ونضحك وهمه يضحكون علينه ويبوگون بينه ‼️

***********************************************************

وزن حبة القمح عالميا يتراوح بين 40 ملغرام الى 50 ملغرام .

أي ان متوسط وزن الحبة هو 45 ملغرام .

وعند تحويلها للكيلوغرام يكون متوسط وزن حبة القمح هو 0.000045 كيلوغرام .

عند تقسيم 1كيلوغرام على وزن حبة القمح الواحدة ، سيظهر لنا عدد حبات القمح في الكيلوغرام الواحد :

1➗0.000045 = 22,222 حبة قمح في الكيلوغرام الواحد.

لو افترضنا ان كل طير حمام يأكل حبة قمح واحدة كل ثانية وبدون توقف .. وبما أن الساعة الواحدة هي 3600 ثانية فأنه :

22,222➗3600 = 6.17 ساعة .

هذا يعني ان كل طير حمام يحتاج 6.17 ساعة لكي يستطيع اكل كيلوغرام واحد ، بشرط ان يأكل طوال هذه المدة بدون توقف وبمعدل حبة قمح واحدة كل ثانية .

ولأن المحصول الذي اكله الحمام هو 750 طن ، أي 750,000 كيلوغرام ، فهذا يعني اننا نحتاج الى 750 الف حمامة تتفق على مكان وزمان المحصول ، وتضربه #ضربة_رجل_واحد ولمدة 6.17 ساعة ، وتأكل بطريقة ديناميكية بمعدل حبة قمح لكل ثانية وبدون أي ( جرّة نفس ) طارئة أو تهديد من حارس طاريء .

أما إذا افترضنا أن الحمام قد أجهده تعب السفر للمحصول ، وقرر تقليص فترة الاكل لثلاث ساعات ونيف ( بدون توقف ) ، فهذا يعني اننا نحتاج الى مليون ونص حمامة ، لمسح المحصول من على وجه الأرض .

هذا يعني أنّ كل #مطيرچية العراق كانوا لحظتها في حالة طواريء ، ولكانَ عدد المبلغين عن الحمام المفقود اكثر بكثير من عدد المبلغين عن فقدان المحصول .

******************************************************************************

من ضجه استقطاع الرواتب,صرف الانظار عن المحادثات الامريكيه

إذا كان الفاسدون المتغلغلون في مؤسسات الدولة يخفون عنكم إيرادات الدولة الحقيقية؛ فنحن كشعب آثرنا مساعدتكم وكنا لهم بالمرصاد؛ لكشف مواطن الفساد وهدر المال العام، وكما يأتي:

,”بدل الغرق بالاستدانة”

بدل الاستدانة والبحث عن حلول مرتبكة ومستعجلة وغير مدروسة لحل مشكلة الأزمة الأقتصادية والمالية في العراق وإغراق العراق في ديون ﻻسبيل له للفكاك منها، مادام المفسدون يمرحون في مؤسساته؛ لذا عليكم أولا تصحيح مسار السياسات المالية للحكومات السابقة وتلاعب مسؤوليها بمقدرات الوطن وعائدات الدولة، بدءا من تصحيح العلاقة مع إقليم كردستان وسيطرة الأحزاب بطوائفه كافّة على موارد مداخيله المالية..

وبدلا من إغراق المواطن العراقي بديون خارجية وداخلية، ذهبت أموالها ومازالت تذهب لجيوب الفاسدين؛ فلقد بحثنا لكم في بعض منافذ الهدر والسرقات الممنهجة، ونود أن نلفت نظركم إلى الإيرادات الضخمة والمَهولة المخفيّة داخل العراق !

فنحن كشعب وأنتم نعلم -علم اليقين – أن وزارة النفط العراقية تُزوّد مصافيه بمليون برميل نفط يوميا. وهذا ماذكره أكثر من مسؤول، ولاسيما النائب عدنان الزرفي بوثائق في إحدى مقابلاته التفزيونية.

طبعا هذا النفط يُكرّر داخل المصافي، ويُحوّل برميل النفط إلى 100 لتر بنزين أو 100 لتر كاز أويل تزود به محطات الوقود فيصبح على ما يأتي:-

ال 1،000،000 برميل نفط × 100 لتر بنزين أو كاز = 100،000،000 مئة مليون لتر بنزين أو كاز.

يباع اللتر الواحد من البنزين العادي جدا والكاز في الداخل العراقي ب 450 دينار .

إذن فإن وارد الدولة من المشتقات النفطية (بنزين – گاز) فقط يوميا:

100،000،000 لتر × 450 دينار = 45,000,000,000 مليار دينار يوميا.

ويكون واردها شهريا :

45,000,000,000 مليار دينار × 30 يوم = 1,350,000,000,000 تريليون دينار شهريا.

ويصبح واردها من المشتقات النفطية سنويا:

1,350,000,000,000 تريليون دينار × 12 شهرا =

16,200,000,000,000 تريليون ومئتي مليار دينار سنويا واردات العراق من المشتقات النفطية (البنزين والگاز) فقط.

👈🏽 فأين يذهب هذا المبلغ المهول المخفي والذي يتجاهله جميع الوزراء الذين تعاقبوا على وزارتي النفط والمالية وغالبية النواب والمسؤولين. وجميعهم لم يتجرأ على فتح هذا الموضوع بتاتا!

👈🏽 هذا المبلغ يارئيس مجلس الوزراء، وياوزير المالية كافٍ لتسديد رواتب جميع موظفين العراق من الدرجة الأولى إلى الدرجة العاشرة لمدة سنتين.

👈🏽 فهل لديكم الجرأة على مصارحتنا وإخبارنا عن هذا المبلغ المهول إلى أين يذهب؟

ناهيكم عن عائدات الغاز وبنزين الطائرات والنفط الأبيض والنفط الأسود..

ناهيكم عن الإيرادات غير النفطية التي تغطي رواتب الموظفين لسنوات وتوفر الخدمات لجميع المدن والمحافظات وقطاعات الدولة ؟؟

فأما آن الأوان أن تصارحوا شعبكم بشفافية عن موارده المالية المفقودة والأصح (المنهوبة) التي تنهبها الأحزاب بواسطة عمالهم في مؤسسات الدولة؟

نعم عمالهم. ولا أقول مسؤولين؛ فالكل يسأل وينتظر منكم الأجابة :-

1. أين إيرادات الهيئة العامة للضرائب؟!

2. أين إيرادات وزارة الاتصالات وشبكات الهاتف النقال؟!

3. أين إيرادات هيئة الاتصالات وشبكات الأنترنت؟!

4. أين إيرادات المنافذ الحدودية ودوائر الكمارك في جميع المنافذ؟! وبدورنا نسأل: لماذا يفتح في كردستان 24 منفذا حدوديا لم يدخل الدولة منها دينار واحد، في حين تغلق في الوسط والجنوب بداعي الخوف من انتقال وباء فيروس كورونا؟!

5. أين إيرادات المطارات والخطوط الجوية العراقية؟!

6. أين إيرادات أمانة بغداد؟!

7. أين إيرادات دوائر التسجيل العقاري في عموم العراق؟!

8. أين إيرادات دوائر المرور العامة؟!

9. أين إيرادات وزارة الكهرباء؟!

10. أين إيرادات دوائر الماء والمجاري في عموم العراق؟!

11. أين إيرادات وزارة الصحة؟!

12. أين إيرادات البلديات في عموم محافظات العراق؟!

13. أين إيرادات وزارة الزراعة؟!

14. أين إيرادات وزارة الموارد المائية؟!

15. أين إيجارات عقارات الدولة؟!

16.أين إيرادات سفن وبواخر نقل النفط؟؟

فالعراق دولة حباها الله بالغنى، وتعدد الموارد وليس دولة على الهامش؛ فبوارداته الداخلية يمكن أن يتخطى أعظم الأزمات التي تمر بها البلدان ويعيش جميع أبناؤه بكرامة وبحبوحة.

آن لكم إيقاف هدر أموال العراقيين في كل من الزوايا الآتية:-

1. مزاد بيع العملة في البنك المركزي العراقي؛ فخسائر العراق السنوية منه تقدر ب 4 مليار دولار !

2.ضياع مليارَيْ دولار سنويا في كوميشنات وزارة التجارة!

3. موازنات الوقفين: الشيعي والسني المهولة!

المهم أن هذه الإيرادات، لو وصلت بصورة صحيحة لخزينة الدولة لكان النفط موردا ثانويا للشعب العراقي وليس موردا رئيسا؟؟

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here