شذرات ونبضات

شذرات ونبضات

بقلم : شاكر فريد حسن

*أعجن الذكرى بدموعي وآهاتي، وأترك صمتي يختمر في صقيع قلبي

*كم كنتُ أتمنى أن يكون حجم البحر والسماء أكبر كي أحبُّكِ أكثر

*جمال الحضور في صدق الكلام والإحساس

*للحُبِّ سحره الخاص لا يستشعره سوى العاشقين

*وإن غبتِ عن عيني فحضورك في القلبِ

*طوبى للذين يبحثون عن درر الكلام ولآلئ الفكر في بطون الكتب ومناجم الأسفار

*أعجنُ قصائدي بعرق العمال والجياع، واخبزها بمعاولهم.

*فرق بين التقدير والتقديس

*شاءت السماء أن تمطر في آب اللهاب، فأمطرت حُبًّا وعطرًا وياقوتًا

*ليتنافس أصحاب القلم بالإبداع وليس بالشهرة

*كارثة بيروت ألهمت الكثيرين فأصبحوا ” شعراء ” بين ليلة وضحاها

*قصائدي لا تخضع لقوانين النظم والأوزان، ولا تنحني إلا لنبض القلب وموسيقى الإحساس

*للحُبِّ مذاق حلو كالشهد، يأتي من رحيق القلب

*صارت ثقافة البطون أهم من ثقافة العقول

*أجمل النساء كأجمل القصائد، الأكثر صدقًا

*لحظة فرح واحدة توازي عمر بأكمله

*ٍسقتني شفاهكِ من كؤوس الهوى، ولوّنت أيامي بأحلى الطيوب، فأنتِ الملاذ وورد الجنان، وسر الوجود

*إن لم أجد أوراقًا أكتب عليها رسائلي إليكِ، فسأكتب على الصخر والحجر

*من حقي أن أحلم، فلا تصادروا هذا الحلم

*كوني شمسًا وقمرًا يضيء قلبي وفضاء روحي

*أتوق لعالم غير عالم العنف والنفاق والحروب، عالم يفوح فيه العدل كما يفوح عطر النرجس والخزامى في الربيع

*لولا الكتابة لغرقنا في دياجير اليأس والاكتئاب، فنحن نكتب كي لا نموت

*يكفيني غفوة تكونين أنتِ فيها حلمًا

*شاعر التوقيعات ابن بني نعيم د. عز المناصرة يقول : ” لا أحد يفهمني غير الزيتون “، أما أنا فأقول : لا أحد يفهمني غير عينيكِ يا أنتِ

*لا تسالونني عن الحُبِّ فهو كشجرة الزيتون متجذرٌ في القلبِ والوريدِ

*الوفاء عملة نادرة في زماننا، تجده لدى قلة من الناس

*أن تجد صديقًا مخلصًا ووفيًا يحفظ أسرارك ويشاركك همومك في أيامنا، هو أكبر نعمة وثراء لكَ

*تثاءب القلب في الليل وحاكى روحكِ يا أنتِ

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here