من هنا وهناك..جرائم تحير الالباب في عراق مابين النحرين …

(نائب يكرم بمنصب وزير بعد ايواءه قتله ارهابين وتهريبهم)

(ياايها الذين امنوا كنب عليكم القصاص في القتلى)(ولكم في القصاص حياة يااولى الالباب)

(انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا)

نذكر جريمة من امهات الجرائم والفضائح التي حدثت في عهدي المالكي والعبادي الدجالين المتسترين على الفساد والجرائم ومسببي الكوارث المهولة لعراقنا الحبيب .يقول العميد عبد المحسن فلحي قائد الفرقة الثانية في مقابلة مع نجم الربيعي الحلقة الاولى للاسف لم تبث الحلقة الثانية. يقول العميد سجلت شكاوي على مجرمين قتلوا عراقين واخذت امرا قضائيا بالقبض عليهم وهم اسعدعبود طلب و وضاح حسن زيدان و طلب احمد زيدان و مهند عبد الكريم زيدان و رافع اسماعيل دخيل وناطق يونس فهرب المجرمون الى دار (حسن زيدان) النائب في البرلمان عام 2013 زمن المالكي ثم رقي عام 2015 الى وزير زراعة في زمن العبادي الذليل على بعض وزرءه ملفات فساد. ويضيف العميد عبد المحسن فلحي قمنا بتطويق بيت النائب حسن زيدان فقام محمد تميم وزير تربية سابق بالاتصال بي قائلا كيف تداهمون بيت النائب حسن زيدان ولديه حصانة برلمانية ؟فقلت له لم نداهم بيت النائي بل طوقناه بامر قضائي لهروب قتله ارهابين الى البيت ونريده ان يسلم الارهابين لنا فقال تميم سيتصل بك النائب , فقام النائب حسن زيدان بالاتصال بي وقال سيادة القائد انسحبوا وساسلم المتهمين لك غدا فانسحبنا ولم يسلم النائب الارهابين بعد اربعة ايام واحد هولاء الارهابين هوابن النائب حسن زيدان واسمه وضاح والارهابي الثاني هو اخوه , ويضيف العميد عبد المحسن القينا القبض على الارهابي (عادل ذوبان سلمان)ضابط سابق بجيش صدام وكان مراسلا للجيش الحر البعثي عندما خرج من مجلس محافظة نينوى ووجدنا الديه كتاب شكر وتقدير وثناء من منظمة الجيش الحر موجه للنائب حسن زيدان لاطلاقه سراح الارهابين القتلة الستة المطلوبين للعدالة.ويضيف العميد :ارسلت برقية الى المخابرات عام 2013 طلبت فيها رفع الحصانة عن النائب حسن زيدان فرفض رئيس البرلمان عام 2013 اسامة النجيفي ثم اصبح حسن زيدان وزيرا للزراعة عام 2015 في زمن العبادي واصبح النجيفي نائب رئيس الجمهورية (الارهابيون المجرمون يهربهم النواب السنة ويتسترون عليهم حتى رئيس البرلمان ونائب رئيس الجمهورية )ويتقاضون المليارات رواتب ومخصصات وحمايات من اموال شعبنا والشرفاء منفيون يعانون الغربة وتسلط عصابة البعث الاخس على مقدراتنا بسكوت الخونة والعملاء ومن خان الامانة واستعان بالسراق والفاسدين والفاشلين كعباس البياتي وكمال الساعدي وعدنان الاسدي وعبعوب وصلاح عبد الرزاق وعامر الخزاعي والسوداني وعباس الموسوي مستشار المالكي المقيم في بيروت للاشراف على املاك سيده وسامي العسكري وياسين مجيد وكثير من الرفاق والرفيقات اتخذهم المالكي له نريد معرفة عددهم لان رواتبهم كرواتب الوزراء .اخترع المالكي مناصب الثلاثة نواب لرئيس الجمهورية وهو منصب رمزي وجلب المجرم قاتل مناضلينا ومجاهدينا طارق الهاشمي صفت حمايته كثيرا من المجاهدين باسحلة كاتمة ورافقه الذليل الخزاعي بالطائرة لاربيل ,كما اخترع المختار مناصب ل 3 نواب لرئيس الوزراء رغم الحاح المرجعية على تقليص الوزارات وعدم استحداث مناصب جديدة تكلف الميزانية واحد نواب المالكي ارتكب جريمة كبرى مع الشركات الاجنبية (جولات التراخيص ) وسرقة النائب الثاني لرئيس الوزراء المطلق اموال الكرفانات للاجئين من محافظته اي خسه ودناءه لم يشبع من اموالنا المسروقة لدى سجودة دنت نفسه لهذه الاموال بالله عليكم الا يوجد في العراق من يستحق ان يكون نائب رئيس وزراء الا المطلق والشهرستاني , هنالك اخوة سنة معارضون للبعث وتعرضوا للسجن لماذا يجلب الكرابلة والعيساوي ومشعان والعلواني وطارق الهاشمي وظافر العاني وامثالهم؟

فلحي كشف ان الخونة الذين ساهموا في سقوط المحسن دعبالركن : نسيت ان اذكر ان الاخ العميد ملاحظهالموصل جميعهم بالمحافظة وبمجلس محافظة الموصل وان نائب المحافط حسن العلاف له اتصال مع داعش والبعث الصدامي ,وان البرلماني السابق الارهابي فلاح حسن زيدان عضو بالبرلمان 2010-2014 المولود بالموصل وهو من كتلة متحدون وحينها كان يووي الارهابين القريبين منه احدهم اخوه وابن اخيه وابنه وبدل اعتقال سبعة ارهابين صدر امر قضائي بالقبض عليهم هربوا لبيته وساعد في هروبهم , لااجد تفسيرا لعدم اشراك المعارضين الشرفاء النزيهين الوطنين من الاخوة السنة وجلب المجتثين الذين لا شرف لهم ولا غيرة على اعراضهم وشعبهم ووطنهم , نعم اوكد ان البعث عصابة راهابية دموية فتنه فتنه ومن تجربتي السياسية لاكثر من 50 سنة ثبت لي ان كل ماقاسيناه بعد 2003 هو ارجاع المجتثين الارهابين .

ورحم الله المتنبي

(فواد ماتسليه المدام وعمر مثلما تهب اللئام

ودهرا ناسئه ناس صغارا وان كانت لهم جثث ضخام)

علي محسن التميمي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here