وثائقي بريتني سبيرز يرفع مبيعات عطورها

كان عام 2004 حافلاً بالنسبة لنجمة البوب بريتني سبيرز حين أطلقت حينها اغنية Toxic التي تصدّرت قوائم الأغاني لفترة طويلة، كما أنّها أطلقت في العام عينه مجموعة عطورها الأولى، والتي تُعتبر على نطاق واسع أشهر مجموعة عطور عائدة لنجم في تلك الحقبة.

وأفاد موقع “الإنديبندنت” البريطاني أنّ مبيعات العطور ارتفعت من جديد في أعقاب إطلاق وثائقي Framing Britney Spears الذي أعدّته صحيفة “النيويورك تايمس”.

ويقدّم الوثائقي سرداً زمنياً لحياة سبيرز ويستكشف صعود المغنية إلى الشهرة بشكلٍ مثير للقلق، وصراعها مع وسائل الإعلام. كما أنّه يسلّط الضوء على معاركها القضائية مع والدها، وحركة #FreeBritney اللاحقة.

وأفاد تجار التجزئة للعطور بأنّ مجموعة النجمة شهدت شعبية زائدة غير مسبوقة بعد إطلاق الوثائقي.

يذكر أنّ المجموعة تضمّ أكثر من 30 عطراً التي تم تركيبها بالتعاون مع شركة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة والعطور الأميركية، إليزابيث أردن.

ولطالما كانت مجموعة سبيرز خياراً شائعاً لدى السيدات، إذ لا تزال Fantasy وCurious وBelieve من بين الروائح الأكثر مبيعاً.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
,
Read our Privacy Policy by clicking here