كنا مع البابا في الفاتيكان

وسام السلام بين الشعوب … من البابا

حيث استقبلنا نيافته في الفاتيكان عام 1994

و حدثناه عن إنتهاك حقوق الإنسان في العراق و #صدام_المجرم ..

و طلبنا منه إسناد الشعب العراقي المُضطهد من قبل ذلك الحكم التعسفي …

و ضم الوفد الذي يضم منظمة الحوار العقائدي  INTERFAITH INTERNATIONAL ، و مقرها سويسرا : سماحة السيد الموسوي و الدكتور صاحب الحكيم و الدكتور شارلس كريفز و آخرين ..

أشكر نيافة البابا على منحي وسام البابا الرفيع و  هكذا كان رمزه ..0883/6000

و كتب الأستاذ ناصر أحمد الحلفي ، مؤلف كتـــــاب ” الدكتور صاحب الحكيم سفير السلام العالمي ” في الصفحة 17 : تحت عنوان

” لقاءات الدكتور مع شخصيات عالمية من أجل الحق العراقي المضيع.

كان يبذل جهدا ً إعلاميا ً من أجل القضية العراقية من خلال لقاءاته مع كبار الشخصيات العالمية المؤثرة في الساحة العالمية لنقل مظلومية الشعب العراقي إلى كل أنحاء العالم.

و من أهم تلك اللقاءات المؤثرة كان مع البابا يوحنا بولص الثاني.

و قد منحه البابا وسام السلام بين الشعوب ، و هذا شرف كبير لكل عراقي ،

و إدانة رسمية لنظام #صدام_المجرم ،

و هو إفراز طبيعي للدور الريادي الذي يتمتع به الدكتور صاحب الحكيم من خلال فضح ملفات النظام السابق بين أروقة الأمم المتحدة ، و المنظمات الدولية ..

و حصل على منصب سفير السلام العالمي …” الخ.
اتمنى للبابا بندكت زيارة موفقة و لقاء ً سعيدا ً مع سماحة المرجع العملاق السيد علي السيستاني في النجف الأشرف…

#الدكتور_صاحب_الحكيم

سفير السلام العالمي

لندن

آذار  2021

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here