منصور جهاني – قالت “لورا يو ماركس” Laura U. Marks، المخرجة العالمية ، في اجتماع افتراضي حول “تقنيات الأفلام التجريبية من سلسلة «۳۸-۲۰»: “لجأت إلى التاريخ الإسلامي من أجل صورة التعويذة في عملي.
وبحسب المكتب الصحفي للمهرجان، عقد اجتماع افتراضي متخصص حول “تقنيات الأفلام التجريبية” من سلسلة الجلسات المتخصصة لـ “38-20″ بحضور ” لورا يو ماركس”. في إطار فعاليات الدورة الثامنة والثلاثين لمهرجان طهران الدولي للأفلام القصيرة عبر الانترنت وبتقديم الايراني “عطا مجابي”.
وفي مستهل الاجتماع قال “ماركس”: أنا سعيدة جدًا بمشاركتي في هذا الاجتماع، وبالطبع في مهرجان طهران للأفلام القصيرة. أريد أن أتحدث عن اتجاهين وفرعين للسينما الوثائقية التجريبية ، وكلاهما مهم بالنسبة لي. على سبيل المثال ، صورة التعويذة (التعويذة) هي رؤية العالم وتزويد الجسم بنقطة من خلال العالم يمكن رؤيتها.
وأضافت: للبحث في هذا الموضوع، أشرت إلى التاريخ الإسلامي للتعويذة. في الواقع، يعود هذا التعريف إلى حكيم في القرن الثالث عشر. محتوى هذا التعريف هو أن التعويذة ليست سوى قوة الأجرام السماوية على أجسامنا. في هذا السياق، يستخدم المعالج تعويذة تأتي من النجوم وعلم الفلك للتأثير على الاشخاص.
وأوضحت يو ماركس: تتدخل هذه التعويذة في الواقع في القوة السماوية للتأثير على الكوكب. محتوى هذا السحر هو النظام المادي ومعرفة الطبيعة والرغبة في التركيز، بالطبع، الإحساس القوي جدًا بالتوقيت فعال أيضًا في أن تقوم التعويذة بعملها بشكل صحيح. لا يزال من الممكن عمل الصور من التعويذة.
وتابعت: واحد من مصادري لهذا النوع من التصوير الإملائي هو النظرية الدلالية للنظرية المعقدة للسبب والنتيجة المتعاليين، والتي تعود إلى القرن التاسع. يؤثر كل نجم في الكون على كل شيء ويجسد شغف الروح البشرية. الساحر هو الشخص الذي يمنح نفسه القوة والقوة.
وقالت: هناك نوع من السحر في علم الكونيات أنه إذا فهمنا بنية العالم، بناءً على هذا الفهم يمكننا فهم قوة السحر، العديد من هذه التعاويذ لها رموز في الأراضي الإسلامية وأوروبا تشبه الأمواج الخاصة.
واختتمت كلامها بالقول: في الواقع، ترتبط إحدى تعويذات العالم الإسلامي وأوروبا في القرن الرابع عشر بنجم كوكب الزهرة وتجعل الرجل يقع في حب امرأة، هناك عدد من الأفلام المعاصرة المبنية على التعويذات.
للاطلاع اكثر:http://www.tisff.ir/category/news/
العلاقات العامة لمهرجان طهران الدولي للأفلام القصيرة.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط