بقلم: كيلان ظاهر
رزينة تكتبْ
1
هذه الحسناء
كانت تروي لي
حكايتها،
فماذا يُروى لرزينة تكتب !؟
2
انا سارح ..
في خضم تنهيدتها،
ان استمرتْ ..
فجميعنا يرشدْ
3
لا أقول عنها
اغرتني ..
بل خبئتُ إعجابي بها
فلم افصحْ
4
عيونها تحكي
قبل حكايتها ..
ان حركتْ جفنيها
اخبرت عن
مائة ألف قصة
5
شفتاها تفتن
جُل الحريصين،
لأجلهما ..
يسقط الحصن والسور