أطلقت كوريا الشمالية مقذوفا، لم تتأكد طبيعته حتى الآن، في البحر الشرقي المعروف أيضا باسم بحر اليابان.
وأعلن خفر السواحل الياباني أن المقذوف قد يكون صاروخا باليستيا على الأرجح، لتكون هي التجربة الصاروخية السابعة منذ بداية العام.
وقبل يومين أعلنت بيونج يانج إطلاق أربعة صواريخ بينها صاروخان من طراز كروز بعيد المدى
تقرير مصور لقناة “”الغد”، أن هذا أقوى صاروخ منذ العام 2017، لكوريا الشمالية من طراز “هواسونج – 12، وهو السلاح ذاته الذي هددت سابقا باستخدامه ضد أمريكا، وتحديدا قاعدتها العسكرية في جوام.
السلطات في اليابان وكوريا الجنوبية، قالت إن الصاروخ وصل ارتفاع 2000 كيلومتر قبل سقوطه في بحر اليابان، كما أكدت بيونج يانج أكدت دقة وفعالية الأسلحة، المنتجة من هواسونج – 12.
الاختبار الصاروخي الجديد يعد السابع خلال شهر واحد، ما دفع واشنطن لدعوة بيونج يانج، إلى محادثات مباشرة بشأن برنامجها النووي.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط