ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إنسحاب الطفل الكويتي “محمد العوضي” البالغ من العمر 14 عاما، من بطولة التنس الدولية، رفضا للتطبيع الرياضي مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كذلك، دعا ناشطون بحملات المقاطعة إلى مقاطعة مؤتمر “إيديك”- 2022 في دبي، بسبب مشاركة أطباء من دولة الإحتلال الإسرائيلية في أعمال المؤتمر.
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة إعلان الإتحاد المغربي لكرة السلة عن عقد إتفاقية مع الإتحاد الإسرائيلي لكرة السلة، بهدف تعزيز التعاون في جميع المجالات.
كما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة المظاهرة التي أقيمت أمام سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية في بريطانيا، رفضا للتهجير وهدم بيوت الفلسطينيين في حي الشيخ جراح والقدس المحتلة.
فيما تضامنت حملات المقاطعة مع الأكاديمية “شهد أبو سلامة” المحاضرة في جامعة “شيفيلد”في بريطانيا، بعد مشاركة تجربتها في قطاع غزة في ظل الإحتلال الإسرائيلي والحصار، وتعرضها لحملات تشهير أدت إلى توقيفها عن العمل، رضوخا للوبيات الإسرائيلية.
ومن جهتهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة تعطيل مهرجان سيدني بنسبة 40%، من خلال إنسحاب 100 مشارك رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وفي ذات السياق، تجددت المظاهرات في فرنسا ضد شركة الأدوية “teva” بهدف مقاطعة البضائع الإسرائيلية ومنتجاتها في مجال الدواء والصحة.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط