(صلاة الصدر..قرقوزية بامتياز)..لم تهز شعره من فاسد..ولم ترعب ايران ولا مليشياتها (هدفها الاحباط)..

بسم الله الرحمن الرحيم

(صلاة الصدر..قرقوزية بامتياز)..لم تهز شعره من فاسد..ولم ترعب ايران ولا مليشياتها (هدفها الاحباط)..(وخطبة الصدر طرحها غبي)..(واعلام عراقي يماشي سذاجة الصدر)

صلاة قرقوزية بامتياز .. لانها استعراضية.. لا تبغي طاعة الله بل طاعة لصنم اسمه مقتدى الصدر

.. كثير منهم لا يصلي ببيته وذهب فقط لان مقتدى الصدر قال لهم اذهبوا لهذه الصلاة الاستعراضية.. لان لديهم خلل اجتماعي يطلق عليه (مطي عيين).. وتلفظ (مطيعيين)..والعاقل يفهم.. وهذه صفة القطيع .. يتشابهون بها مع (الذيول لايران خامنئي).. الولائيين..

وهي صلاة (ليست جامعة لشيعة العراق الجعفرية)..بل مفرقة لهم..

لقوقعة الصدريين بتميز انفسهم تحت معرف الصدريين.. ولبسهم لبدعة الاكفان وطرحهم بدعة الصلاة على النبي باضافة اسم مقتدى (وانصر ولدهم مقتدى).. وهذا ما جعل ما يطرحه الصدر (مرفوض شعبيا) حتى لو طرح ما يغازل به الاحرار الذين يريدون التخلص من الهيمنة الايرانية وذيولها.. وحيتان الفساد.. ومن يشاهد هذه الجموع الصدرية يحزن .. لان هناك كم بشري كبير (تعبان معيشيا).. يقودهم قيادة غير مثقفة ولا واعية متخمة بالاموال .. (خارج التغطية العقلية والثقافية اصلا).. لذلك نجد الصدريين لا يستطيعون الخروج من قوقعتهم لعموم الشعب العراقي ..

فهذه الحشود الصدرية هدفها ارعاب شيعة العراق الجعفرية … الغالبية المهمشة…

هذه الغالبية الجعفرية تسحق من قبل الاقليتين المنحرفتين الولائية المتمثلة بالذيول الموالية لايران.. والصدرية قطيع ال الصدر..

علما الشيعة بالعراق ثلاث فئات (المتفرجين.. والكومبارس.. والممثلين)..

فالمتفرجين هم الغالبية من الشيعة الذين قاطعوا الانتخابات لانها احد مدخلات ومخرجات العملية السياسية الفاسدة المشكلة للنظام السياسي الفاسد الحاكم بالعراق .. و(الكومبارس وهم المصلين بصلاة الصدريين التي دعى لها الصدر .. والحشدويين والمكاومين الذين يلبسون الملابس العسكرية تلبية للخامنئي القائد الايراني.. واتباع المالكي لانه ابو الخبزة بالنسبة لهم.. ومن يشارك بالانتخابات).. اما الممثلين فهم (زعماء الكتل وشخوصها وحيتانها).. اما المخرجين فهي ايران.. والمنتج قوى دولية ..

علما كلما (زاد عدد المصلين او المتظاهرين الصدريين) يشير ذلك لضعف مقتدى الصدر وليس قوته

فمصدر ضعف (اتباع الصدر الثاني) هو مقتدى الصدر وحاشيته من قيادة التيار الصدري..فهذه الجماهير الكبيرة كان يمكن ان تكون قوة حقيقية للتغيير .. فهي اغلبية مسحوقة.. ولكن تقودها (مافية متخمة بالاموال والمولات والعقارات والجكسارات)..وتمتاز فوق ذلك بالغباء والانانية والفوقية…. وهناك من يقول (لماذا تبحثون عن العثرات بالصلاة الجمعة الصدرية الحاشدة.. ولا تبحثون عن الايجابيات)؟؟ السؤال هنا.. هل الجكسارات مثلا من الايجابيات..والاف حضروا الصلاة (عيشة مال اوادم ما عايشه).. …

فكلام الصدر (خطبته بالجمعة) كلام نثري يمكن ان يذيعه بخطاب على شاشات الفضائيات..وليس بتحشيد

بشري للذهاب لبغداد امله هذه الجماهير بالتغيير بحركة .. ولكن ما حصل احباط للجماهير كالعادة من قبل مقتدى الصدر.. فالشباب مستعده نفسيا لاي شيء حتى رفع السلاح او اقتحاب بيوت الفاسدين.. ليعود لها حقها بالحياة والرفاهية بضرب الفاسدين..راحت للصلاة املا بذلك.. ورجعت ..كلشي ما مفتهمه من الصدر.. والمضحك (ذهبوا للصلاة من اجل التغيير..ليقول لهم مقتدى الصدر صلوا صلاة شكر بعد صلاة الجمعة) .. شيء مضحك.. (جاءوا لبغداد من اغلب محافظات العراق.. متحملين الحر والعطش والتعب.. والسفر.. حتى يقول لهم الصدر..صلوا صلاة شكر )؟؟ والله مهزلة..هل انت نبي لو معصوم.. حتى تقول لهم صلوا هذه الصلاة من غيرها؟

هل انت يا مقتدى الصدر.. مرجع اصلا حتى يتبعك من يتبعك؟ ؟ …

فغالبية من حضر صلاة الجمعة الصدرية.. هم صغار العمر بين 15 الى 23 سنة.. اي من لم يكن مولود بزمن الصدر الثاني اصلا بالتسعينات.. والتشيع الجعفري لا يجيز اتباع مرجع ميت .. فكيف اصبحوا من مقلدي الصدر الثاني؟ واليس هذا يثبت بان (الصدريين طائفة بحد ذاتها منسلخة عن الجعفرية)..

هذه الجموع قطيع الصدر كشفت نجاح دور الصدر الثاني لشق شيعة العراق الجعفرية…

افقيا لصدريين ولا صدريين..وعاموديا لحوزة صامتة وحوزة ناطقة…

فالصلاة لا تمثل صلاة للمسلمين الشيعة الجعفرية..بل هي صلاة خاصة للطائفة المنحرفة الصدرية

.. والدنائة المنضمين لهذه الصلاة هم سفاحين فاسدين..ابو درع وحازم الاعرجي وحاكم الزاملي… وننبه. .ان الغالبية لا تعني هي الاقوى..فالشيوعيين كانوا الاكثرية بالخمسينات وبداية الستينات.. ولديهم مليشة اللجان الشعبية…وسحقوا وتبخروا اليوم..

ومن يقصد الصدر بالاحتلال…هل القوات التركية..و الايرانية.. ام (القوات الامريكية)؟

علما (الاحتلاليين التركي والايراني) اخطر من ما يطلق عليه الصدر (بالاحتلال الامريكي) لان القوات الامريكية التي اسقطت صدام وحكم البعث لم تجير العقائدية لتجنيد العملاء .. في حين ايران وتركيا لديهم ذيول تجندهم تحت بدعة (العقائدية)..واذا الصدر يقصد بالاحتلال القوات الامريكية التي يطالب بخروجها… فاليس هذا خلل بالتوازن..بترجيح كفة ايران وتركيا عسكريا بالعراق.. علما ايران مدعومة من روسيا والصين.

ومن الفاسدين الذين يطالب الصدر بمحاكمتهم؟

فاذا الصدر يطالب بمحاكمة الفاسدين فهل يقصد حصرا خصوم الصدر..فماذا عن اهل الجكسارات والمولات والمطارات والارصدة والحمايات…من اتباعه.. ولماذا لمدة 20 سنة تقريبا منذ 2003 لم نجد التيار الصدري ومقتدى الصدر الذين يهيمنون على مفاصد بالدولة ومؤسساتها ولديهم مليشيات ومكاتب اقتصادية وحيتان بالعملية السياسية (لم يكشفون ولو ملف واحد من ملفات الفساد. ولم يعيدون دولار واحد لخزينة الدولة من اموال الحرامية الحاكمين)؟

ونسال الصدر.. ماذا تقصد بان العراق عراق علي بن ابي طالب

في وقت العراق عراق العراقيين عراق نبوخذ نصر واشور بانبال وحمو رابي.. بالمقابل ان (ال البيت بالعراق نطلق عليهم بالغرباء.. يا غريب).. فلماذا تجرد العراقيين من وطنهم.. وتنسبها لغيرهم.. مع تقديسنا للامام علي وال بيته المعصومين حصرا..

وفي خطاب الصدر عدم جدية بمحاربة الفساد..

بالمقابل نجد الصدر يعرض (همبلاته على امريكا).. فلماذا على المحتل اسد وعلى حيتان الفساد نعامة…

ثم متى تعاونت المناطق المحررة.. مع القوات المحررة للغربية؟

كلنا نعلم ان المنطقة الغربية اهلها لم تتعاون اصلا مع القوات العراقية والمتطوعين.. الا قسرا لهزيمة داعش..

والحشد كلنا نعلم قياداته حاربت لجانب ايران ضد العراق بالثمانينات..والفساد يضرب كل مفاصله..

..فبعد خطبة الصدر.. شن ذيول ايران على جزء من تصريح الصدر.. التي تخص (ليس منة من الحشد المشاركة بتحرير المناطق المحررة).. فالصدر طرحه كان غير موفقا بهذا الاسلوب مع اتفاقنا بالهدف.. فلو الصدر صرح بخطبته بقوله .. انتفت الحاجة لفتوى الكفاءي بعد تحرير العراق من داعش وحان وقت حل الحشد.كان اكثر وضوح ووضع النقاط على الحروف.. او لو قال الحشد ليس له علاقة بالفتوى الكفاءي…والدليل السستاني دعى للتطوع للجيش والاجهزة الرسمية حصرا…كان افضل..ولوضع الكره بذكاء بملعب السستاتي..ولو قال الفضل للمتطوعين وللجيش وقوات مكافحة الارهاب بهزيمة داعش كان افضل..

واما عن المجرب لا يجرب

هل يشمل قيادات التيار انفسهم ومنهم الصدر ايضا مجرب…لو بس على خصوم الصدر..

والكارثة ان الصدر استهان بالجيش

فكلامه عن الجيش حسس المستمع بانه الجيش عبارة عن مؤسسة اطفال والصدر يفرض وصايته عليها ويحدد لها عملها ..مع تاييدي بما قال بخصوص الجيش..بس الاسلوب يجعلني اشعر بانه لا يتكلم على جيش بل على روضة اطفال..

وبخصوص …تعويض الشهداء..السؤال عبر ماذا..؟

فمؤسسة الشهداء وكر الفساد…وهل يشمل ذلك من قتلو على الهوية.. في وقت كل الفصائل المليشياتية التي يصفها الصدر بالمارقة كانت ضمن مليشياته جيش مهدي..وتقتل العراقيين على الهوية.. ولم نجد الصدر يطرد قيس الخزعلي مثلا في حينها..علما (قيس الخزعلي واكرم الكعبي اي العصائب والنجباء وبقية المليشيات المنشقة من مليشيات جيش مهدي)..دعمت من قبل ايران والمالكي.. ضمن توازن الرعب داخل الشيعة انفسهم ..

علما…المليشات سترد على الصدر بخصوص حل المليشات…على لسان مقتدى نفسه

عندما قال بعد 2003 عندما اسس مليشية جيش مهدي خارج اطار الدولة بقوله.. ..لن احل جيش مهدي الا عند ظهور القائم واسلم الراية له عند ظهوره؟ في وقت القائد من يعطي الراية لاتباعه ..وليس المفروض من يقول انه تابع للمهدي ان يسلمه الراية.. لان اصبح الامام المهدي هو التابع ومقتدى هو القائد .. بغباء صدري بامتياز.. ولا اعلم ما دخل الامام المهدي…بمن يؤسس مليشيات مسلحة.. في وقت الامام المهدي هو من سيؤسس جيشه ولا ينوب احد عنه بذلك..وكل راية قبل راية الامام المهدي..هي راية الدجالين..

علما الصدريين هم الضمان للهيمنة الايرانية على العراق عكس ما يطرحه الصدريين

باعتراف نوري المالكي وتسريباته نفسها..(بان ايران ارادات جعل الصدر كحسن نصر الله العراق..ودعمته بصواريخ اراش ميثاق .. ضد الجيش العراقي بصولة الفرسان بحينها)..واعترف المالكي بفساد (بدر الولائية وسرايا السلام الصدرية) بان (بدر لديهم 40 الف فضائي بالحشد).. و(سرايا السلام الصدرية لديهم 19 الف فضائي).. اي المالكي عراب الفساد بالعراق كرئيس وزراء لسنوات.. اعترف بتستره على الفساد بحينها بان لديه ملفات فساد لو كشفها لانهارت العملية السياسية (الدجاجة التي تبيض ذهبا على القوى الحاكمة).. واليوم يعترف بفساد (حلفاءه الولائيين بالحشد.. وفساد خصومه الصدريين معا)..

علما.. (الشعب يدرك خداع مقتدى الصدر له.. ويرفض اي مساندة منه لاي حراك شعبي قادم)..

لانه يدرك بان الصدريين هم سكين خاصرة باي حركة شعبية حرة ضد النظام السياسي الفاسد الحاكم بالعراق المدعوم من قبل ايران والتاريخ يشهد)..

والخبث من القنوات الاعلامية الفضائية ونشرات اخبارها.. وبرامجها السياسية..

انها تتماشى مع سذاجة مقتدى الصدر.. لركوب الموجة..نكاية سياسية بنوري المالكي الارعن.. او ذيول ايران الخونة.. غير مدركين خطورة ذلك.. فالصدريين سلاح ذي حدين لا امان لهم.. عليه يجب التوعية للعراقيين وشيعتهم العرب.. وطرح تساؤلات فكرية لنسف المعتقدات المنحرفة الصدرية والولائية وغيرها.. كما يتم مواجهة المعتقدات المنحرفة الداعشية والاخوانية والقاعدية..

ولا ننسى:

اذا المالكي بالتسريبات الصوتية له (كشف كراهيته للسنة)..فالصدر مليشياته قتلت اهل السنة على الهوية

واذا المالكي كشف فساد (سرايا السلام وبدر) بالحشد.. بعشرات الالاف الفضائيين لكليهما.. فان الصدر ايضا يتهم الحشد بالفساد.. واذا المالكي يعترف بتاسيس مليشة الحشد الذي اراده ذراع للحرس الثوري الايراني بالعراق.. فالصدر اسس عدة مليشيات بالعراق متورطة بدماء العراقيين وفي عدم استقرار العراق..

فلا حل الا ان يهب الشعب العراقي..ضد اوكار النظام الحاكم فسادا ..

بيت الصدر ..وبيت الحكيم..وبيت السستاني وبيت الارعن نوري المالكي وبيوت العامري والخزعلي والحلبوس والبرزاني والطالباني وخميس الخنجر وابو مازن الجبوري…الخ.. والسفارة والقنصليات الايرانية بالعراق….واوكار الاحزاب .والمليلشات . .والمنطقة الخضراء.. لان جربنا التوجه للخضراء والتظاهر امامها ولم يتغير شيء.. وتم خيانة الحشود التشرينية من قبل اهل التواثي القبعات الزرق الصكاكة الصدريين… عليه يجب سحق كل من يمنحهم الشرعية ..بيوت المرجعيات وايران الدعارة.. وخاصة الثالوث المشؤوم.. الصدر والسستاتي والسفارة الايرانية… علما (المرجعية عنوان خارج اطار الدولة.. وتدخلها بشؤون الدولة اصبح العراق لا دولة)..

وننقل لمقتدى الصدر.. ما يريده الشعب العراقي.. وكررناها بمواضيع سابقة ونكررها اليوم لك:

فالشعب لا يريد حكومة خدمات لنهب الميزانيات .. بل يريد..قلب النظام.. ليستلم الحكم نظام جديد مقياس نجاحه:

1. مكافحة الفساد.. باعدام الفاسدين واسترداد الموال المهربة والمنهوبة.. وملاحقة عوائلهم وحواشيهم المتورطين بالفساد..2. مسك الحدود ومنع التهريب .. بدعم من قوات مراقبة دولية.. 3. منع المخدرات: بتفعيل عقوبة الاعدام ضد المتاجرين والمروجين والمتعاطين جميعا.4. تسخير الامكانيات جميعا.. لاسترداد اموال العراق لنهوض قطاعاته الصناعية والزراعية والخدمية والطاقة من كهرباء وغاز.. والتعليمية والصحية وغيرها.. بدعم دولي بالطلب من الامم المتحدة بتشكيل محكمة دولية لمحاكمة الفاسدين واسترداد الاموال لحساب دولي مخصص لاعمار العراق.5. تحديد جدول زمني لاربع سنوات فقط لنهوض القطاع الكهربائي والغازي بحيث لا يستورد العراق بعد ذلك اي طاقة من الجوار.

6. استبعاد ذوي الجنسيات الاجنبية عن دوائر الدولة وموظفيها.. وتغيير الدستور بهذا الشان.. باسقاط الجنسية العراقية عن كل من يتجنس بجنسية اجنبية.7. حل المليشيات وتقوية الجيش والشرطة العراقية الرسمية.8. تفعيل عقوبة الاعدام للخونة والعملاء والذين يجهرون بولائهم لخارج الحدود ولزعماء اجانب ضمن قوانين (الخيانة العظمى والتخابر مع الجهات الاجنبية).9. تفعيل عقوبة الاعدام ضد الارهابيين.. 10. تعديل الدستور العراقي والخاصة بالمادة 18 التي عرفت العراقي كابن الزنا من ام تحمل جنسية عراقية واب اجنبي اومجهول.. وتغييرها الى (العراقي هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة .. او من اب عراقي الجنسية والاصل والولادة).. ويطبق ذلك باثر رجعي منذ 1963 بدون اي استثناءات..

11. اخراج العمالة الاجنبية المصرية والايرانية والبنغالية والباكستانية وغيرها.. لفسح المجال للعمالة العراقية الوطنية..12. فك وصاية العمائم عن القرار العراقي السياسي والاقتصادي والتعليمية وغيرها.. بربط العراق بدولة وليس بفتوى معمم ..13. حل جميع الاحزاب والمليشيات التي حكمت منذ 2003 .. بتشريع قانون يمنع تشكيل اي حزب سياسي على اسس ضيقة (قومية او مذهبية او عشائرية او دينية).. وان تتشكل حصرا على اسس (سياسية اقتصادية).. تنطلق من مصالح العراق وشعبه اولا واخيرا..

ما سبق بعض من فيض..

وتخيل…………..

واخير يتأكد للعرب الشيعة بالعراق بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية العرب الشيعة بمنطقة العراق)…. بعشرين نقطة.. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي:

https://www.sotaliraq.com/latestarticles.php?id=222057#axzz4Vtp8YACr

سجاد تقي كاظم

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here