تسعى الصين لتكون الأقوى عسكرياً وتسير بسرعة بهذا الاتجاه ، وبدأت مؤخراً بتصنيع ربوتات مقاتلة وطائرات مسيرة يمكنها تغطية السماء بالكامل ، وجنود روبوت ، بهدف توفير تكلفة الجندي المقاتل وعدم ضمان صموده في المواجهة وتدريبه لفترات طويلة .
واستعرض حساب الأحداث الصينية بعض من قوات الصين من غير الجندي البشري ، وعلقت على المقطع”هذه الروبوتات الصينية المرعبة ليس من الخيال انها حقيقية وتقاتل بكل شراسه واستبسال انه يقول لاحاجة للإنسان أن يقاتل
ولاحاجة للدول لأن تبني جيش من الانسان وتنفق المليارات بعد الان
الروبوت سوف يقوم بكل المهام القتالية و ب مهارة عالية نتمنى أن يستخدم بالحروب الأخلاقية”.
ويعتقد على نطاق واسع – في الغرب – أن الصين تنفق مبالغ أكبر على قواتها المسلحة من أي بلد آخر – عدا الولايات المتحدة.
ويثير التقدم الذي يحرزه الصينيون في مجالات تقنيات الصواريخ والأسلحة النووية والذكاء الإصطناعي قلقا جديا لدى العديد من المراقبين الغربيين الذين يعتقدون أن انقلابا جذريا يجري في ميزان القوة العسكرية على النطاق العالمي.
أمر الرئيس الصيني شي جينبينغ بتحديث القوات المسلحة الصينية بشكل كامل بحلول عام 2035. ويقول إن على قوات بلاده المسلحة أن تصبح قوة عسكرية “متفوقة عالميا” بإمكانها “خوض الحروب وتحقيق النصر فيها” بحلول عام 2049.
يعد هذا هدفا طموحا بلا شك، ولكن الصين في طريقها لتحقيقه.
تغريدة
محادثة
中国事件هذه الروبوتات الصينية المرعبة ليس من الخيال انها حقيقية وتقاتل بكل شراسه واستبسال انه يقول لاحاجة للإنسان أن يقاتل ولاحاجة للدول لأن تبني جيش من الانسان وتنفق المليارات بعد الان تغريدة
محادثة
中国事件هذه الروبوتات الصينية المرعبة ليس من الخيال انها حقيقية وتقاتل بكل شراسه واستبسال انه يقول لاحاجة للإنسان أن يقاتل ولاحاجة للدول لأن تبني جيش من الانسان وتنفق المليارات بعد الان الروبوت سوف يقوم بكل المهام القتالية و ب مهارة عالية نتمنى أن يستخدم بالحروب الأخلاقية.