قيد الرغبة / قصة قصيرة قيد الرغبة / قصة قصيرة يا لعاري لقد حط من مقدارِِ فما كانت إلا هفوة مني مع جارتي، كنت...
أزقة الحب أزقة الحب هناك حيث نافورة الفونتاين رأيت وجهك مصادفة لا أدري شيء ما استوقفني اكثر من تماثيل الفونتاين، إنه...
مدينة الملح…… مدينة الملح…… ما كان حريا به أن يخوض في قيض مدنه التي رام أن يكون سيدها، شارفت رحلته على...
حمار… ولكن لم يقتنع بأنه جحش إبن حمار فمذ بصر الحياة أوعز الى نفسه أنه اكثر ذكاء من بقية الجحوش التي...
بيان بيان… وقف كثيرا ينتظر التغيير على أرض بدلت معالمها الخارجية، وحين نظر إلى قَدَميه أدرك أنها قد تيبست من...
التانغو العربي… التانغو العربي… عمود إعتاد أن يكون على الجانب الأيسر في صفحة من جريدة ربع سنوية، ينتظر ولادة ظهوره ليس...
السقا مات السقا مات ألقمني والدي المهنة البائسة التي كسرت ظهره وظهر حماره، كانت مهنة والده من قبل، يفخر به كأنه...
زاوية الوجع زاوية الوجع تُرَتل اوجاعي في كل مساء بعدما تقبع في إحدى الزوايا دون بقيتها، فعالم الأنفراج بالنسبة لها عالم...
مملكة البخار.. مملكة البخار.. مملكة من البخار الساخن، بوابتها عليها حراس يمسكون المناشف او يدخنون الأركيلة، امامهم عدد من الصواني التي...
قوافل موتى قوافل موتى إنخرط الى جانب قافلته التي تسير مثقلة نعوش موتى، يئن كما تأن الثكلى، هاهو يُبيح لملاك الموت...
هذيان… يقيس ثواب بقاءه بخطواته… يتسابق مع حفاة الفكر في زمانة بعد ان نهل من طيبات ورع وتصوف فمال الى...
ضجيج جثة لم يستقر الوضع حتى الآن فما زالت الجثث تتوافد الى مستتشفى الطب العدلي، جثث بلا معالم الكثير منها مقطع...
هالة …… بتؤده راحت ترفع اذيال ثوبها الطويل هالة وهي تصعد الحافلة التي تؤدي الى عملها كالعادة تحاول ان تجد مقعدا...
تلافيف ذاكرة هوس وصراع يلبسه متاع طريق، عَزِفَ الحياة لجأ الى الوحدة التي قامرت على أن يكون أحد أتباعها، فروادها ملوا...
لا تقصلوا ظني مثلما استباحت سنين عجاف السلطة بكارة فكره، صار لا يتقمص قول الحقيقة حتى في ظنه، فشرع يفترش الوحدة وإياه...
الى إيطاليا مع التحية… كنت هناك يوما بين عالمك القديم الجديد.. أدعو لك وأهلك كما ادعو لنفسي وأهلي لأني لا أمتلك سوى الدعاء...
باشو.. باشو.. المطر غزير، السقف مترهل بائس، يقبع باشو في احد أركان كوخه المتهالكة، يمسك بتميمته التي لا ينفك يفركها...
صور فاحشة لم يستغرب أن تكون حياته ليس اكثر من خطوات يجوب بها الشوارع وهو يحمل لوحة خشبية كملصق إعلاني عما...
إدوارد ……. كان لابد لإدوارد أن يقوم بدوره، فقد عول عليه الدكتور هانز وأهل القرى المجاورة والقرية التي أصابها الوباء إلا...
متشرد رغم أنفه.. يجوب الليالي مع علمه انه مثقوب من الاسفل، فمه يلطلط الشوارع كانه يلعنها من حياة، سكب كل اللعنات التي...
رسالتي والبحر قصصت رسالتي الى البحر في زجاجة وظللت أنتظر الرد بقيت.. وبقيت حتى قهقهت دامعا وأنا أمسك بفلينة غطاء الزجاجة...
أطراف الحديث كما كل ليلة عندما يأتي المساء متأخرا مثل لوني أنسل بين ازقة الطرق المؤدية الى جحري ذو الفسحة الواحدة،...
يقين …… يعتريها اليأس رغم دهشتها! ها هي تقبع كل صباح على شرفة منزلها تستنطق القدر لم هي بالذات؟ لم أختارها...
هل لي بكأس من الويسكي؟ تأتزر حزنها وهي تدفع باب الحانة التي ما أن دخلتها حتى تسارعت إليها رائحة الدخان والويسكي والجعة… تنشقته لكأنها...
كورونا إحسان…. قصة قصيرة قلق بدا صوته مرتبكا هكذا أوحى لي بعد ان تبرج العرق وجهه، لم أعهده يرتجف عندما يتحدث إلي، شعور...
من وحي حديث المدفأة لم يحسب أن أيام وليالي الشتاء ستكون باردة بهذا الشكل، اعتاد وليام أن يأتي في كل عام الى حيث...
العشاء الأخير عذرا سيدتي إنه خطأي لم أرك تقتربين مني فقد كنت سارحا في ملكوت آخر… كان قد وطيء الأرض يلتقط...
أحجيات سعيد أحجيات سعيد سعيد لم يتذكر مذ ولادته أنه عرف السعادة، لم يعلم لِمَ أطلقت والدته عليه هذه الأسم؟ مرة...
أن تَتَذوق مرارة الحقيقة… خير من أن تستطعم عسل الوهم الإتيان بمعنى ما يعيشه العراق أمر ما بات عصيا فما يعيشه من واقع هو ( حقيقة) لكنها ليست حقيقة...
فخاخ الشذوذ.. لم أعد استحي؟ هكذا أذَكِرُ نفسي في اي لحظة تريد ان تشعرني بالذنب، فمثلي لا تظن أبدا أن يكون...
شجرة ميلاد هناك حيث ترى سانتا مشغولا بقراءة رسائل الأمنيات مع فريق عمل لا يكل أو يمل يجهزون كيس الهدايا فعالم...
عنتر بن؟؟؟ إستل سيفه وقد وثب عن ظهر المكنسة التي يركبها صائحا هل من مبارز؟ لقد أرديت الكثير ممن تفرسخوا الصحارى...
وشم التدين… تسترضعه أحافير الويلات كأنه الإبن الضال في بيئة يسودها زرق الإبرعنوانا للخلاص… عادة ما يقف الى أول جانب من...
مترادفات زمن . تشظت مرايا حساباته، خاصة بعد أن لاطوه في زنازين مظلمة، لم يعد يعنيه أن يلاط به بقناني من البيرة...
حب في زمن التكتك دفعت به النخوة لأن يكون اول الذين دخلوا ساحة التحرير بعد أن أنتفض الشباب تحت شعار أريد حقي… تجرع...
محكمة… قصة قصيرة محكمة… قصة قصيرة صرخ كأنه ينادي ليوم المبعث… محكمة الجميع انصاعوا وقوفا إلا واحدة كانت تجلس في الصف الاخير.....
ضوئي الشاحب.. سافل منحط… لم أكن أعلم أنك لا تخجل من نفسك، اراك تجيز لها ان تروج عبارات الدين وقد أهلكتك...
هل لنا بتذكرة… لو سمحت؟؟؟ هناك حيث الحظوظ الواهية… ينكب طابور طويل تعوي حوله همهمات شخوص فركت راحة أيديها علها تستبشر الخير وهي تتأمل...
الخط الأسود لم تسعفه عوارض أو مثبطات أيام ان تغير من خطه… فما أن يشاهد خطوطا ملونه حتى يلقي بنفسه فوقها...
أتسلق نفسي… لا أنخرط ولا أتماشى أبدا بين العامة من الناس… فالكابوس الذي أعيش اراه اشد قربا من تلك الأفواه التي...
زعبول… تلد حكايتي… فجأة ودون مقدمات حكمت المحكمة بإدخالي مستشفى الأمراض النفسية دون أن تسمع دفاعِ، حتى المحامي كان مجرد...
يركن ظنه… بعيدا يركن ظنه الذي اعتاد ان يسير ممشوق القوام مفتول العضلات، خاصة متى ما شاهد ما لا يمكن ان...
أصحاب القداسة تبا لك… أصمت ولا تزد! هاهو صاحب القداسة قد حضر يكسوه الوهج ممسكاً بالصليب بكلتيا يديه بشدة، يا للغرابة!!...
الظلال الأبيض… الظلال الأبيض… تغتسل أقدامه بحرارة الرمال السائبة التي يمشي عليها… لم يعد يبالي بأنه بات وديعة لسياسات عاهرة، أخفت...
أنثى بثوب… أسود غير محتشم صاح عليها… هيه أنت هناك!؟ بعد أن ابطأ من حركة السيارة التي يقودها حتى جانب الرصيف الذي كانت تسير...
عدالة السامري.. لا يمكن للعدالة العمياء أن تمسك بميزانها بمستوى واحد محكم مثل صاحب العدل وإلا ما كان هناك عقاب وثواب...
مهرج الموت ما أن إلتفت حتى تيبست قسمات وجهه عن الحركة.. لم يشعر بمن حوله إلتصقت علامات إستغراب على كل من...
الغنوصي.. كان غنوصيا يمسك بتلابيب الاقدار كأنه يُؤمِنَ لها السير في عالم الأرواح الميتة، غالبا ما يراه الناس يسير دون...
الذبالة والسجان… لا تكن مثلي… تضيء للنّاس ومن ثم تدفع الثمن، أستعجب حالك!! فبعد ان ناولك الدهر صفعات أطالت عمرك المستشري...
أعمى المحطة السابعة.. ترتعد فرائصه وتصطك أسنانه فالبرد الشديد داهمهم قبل أوانه، ينفخ فى باطن يديه كي يوقظ أصابعه التي اعتادت ان...
الجياع تأكل لحمها… لم يتوانى أبدا عن قضم أظافره أو لِنَقُل بقايا شحفورات لحمية… لقد قُلعت في تلك الأقبية المُغلُقة والزنازين المظلمة.....
الكابوس… عقرب الثواني على عجل يتسلق جدران عقارب الساعات، هكذا هو الوقت عندما تسلقوه من أمسكوا بي وأنا مستلقي على...
أرَضة الحفاة.. غريب أمرك يا هذا!!! كأنك تنشد حبل الوريد ان يكون مقطوع ينزف، أراك تعمد الى إطلاق لسانك دون أن...
هواجس مواطن. هواجس مواطن. العار.. رتق ثيابك لا تستحي فالعار يسبقك حيث الحاكم فيخجل أن يتركك تمثله كمواطن فيعمد الى دفنك...
المخنث ترامب… قصة قصيرة هكذا يلقبونه كونه يشبه ترامب بكل تفاصيل شكله… حين فاجئه بمكره دامبي بالقول… غريب أمرك يا هذا!! لم تسلط...
نادلة الحب…. نادلة الحب…. خرج بعد ان أستحم وهو يغني … قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبك لا أكون جميلا...
الجانب الآخر من الجسر الأحمر… عالم مختلف كأن الله قد عندما خلقنا نسي أن يقيدنا بعنوان بشر، فبتنا كالقاذورات التي يلقي بها بعد صناعة...
وطن الفزاعات ….. تبدو اليوم على غير حالتك! ترى ما الذي كنت تقرأه في صومعة مخلفات الروث التي تسكنها، إلتفت إليه بعد...
لفافة التبغ… لفافة التبغ… مثل لفافة تبغ معتقة عاملني وأقتنيني، فانا أعرف أنك من محبي الأشياء النفيسة القيمة… أجل قبل ان...
غرف الناي ألقته سيارة مظللة في ميدان لاه مكتظ ثم غربت حيث المجهول، لم يلحظوه إلا حين صم آذانهم منبه سيارة...
عندما يطير الدخان حياته مليئة بالأزقة الضيقة المعتمة تلك التي لا يخرج عنها إلى إنفراج بعد أن أجبرته أيدٍ أن ينصاع لما...
عباس والحراس يبحث عن سر وجوده عباس، فلكل مخلوق أساس وعرق دساس، ما أن يُخلق حتى يصبح مخطوط ضياع ينتظر أن...
قصة قصيرة.. قطعوا إحليلي… قالوا له… عفطة عنز ذاك ما تساويه أنت وما تؤمن به زندقة، لقد حرفت الكلمات فباتت كأنها أحجية لا...
المنفى …. بين الكثير من المخلفات يأخذ الجانب الأكثر وِسخة، كونه تعود أن يتلوث بقاذورات من نفوه حتى يشعر بنظافة نفيه،...
تجاعيد خمسينية.. يا إلهي!! ها انا أعيد الكرة! احتفل بعيد زواجي الذي أعشق خاصة أنه يتوافق مع بداية العام الجديد رغم...
الغمامة / قصة قصيرة… القاص والكاتب عبد الجبار الحمدي بتنا نمضغ وجعنا، نجتره عله يُهيد واقع تسربل البؤس فأحاله هلكة لماضغه، لا تتصور...
طمبوري والسنطور ……. قصة قصيرة تسنطرت حياته عتقا مثل الآلة التي يستمع، فبعد أن راوده رجل التأريخ أنها تعود لأجداد عانقوا الأوتار كشريان مشنقة...
زمن التخاريف… زمن التخاريف… آلت نفسي أن تستبيح عصارة بقايا جلد لم يطأه سوط جلاد، ركنتُ إليه كي اتباهى بأني ممن...
موسيقى القدر…( الجزء 2 ) مادي: تطلعت الى ساعة يدها قائلة.. لقد حان موعد زيارتي الى قبر ساندي فأنا في مثل هذا الوقت من...
موسيقى القدر.. للقاص والكاتب/ عبد الجبار الحمدي ( الجزء الاول ) هائمة على وجهها بعد ان سرقت محفظتها من باطن حقيبتها...
خدمات ما بعد الكارثة.. متى ستصبح قبلها؟ مديحة الربيعي يفترض أن نتخذ كافة الإجراءات, يجب أن نقوم بشق جداول, سنضع الخطط اللازمة, تلك أبرز التصريحات التي...
أرصفة ناي و وطن…قصة قصيرة موجع أنت أيها الناي! أتراني أنفخ فيك روحي ام استطعم وجعك لأخرجه أنينا اوزعه آهات في شارع الرشيد؟ يا...
قصة قصيرة / القرين كصياد هرم.. بت لا أرى ابعد من فوهة بندقيتي الصدئة وتلك المطرقة فيها التي لا يمكنها الحركة، حتى وإن...
خلخلة مسميات … النظام.. الأنظمة.. النظم التداخل في المسميات واشباهها تغير في الكثير من المعنى سواء كانت أسما أو فعلا او كلاهما إذا أدى العمل...
أستسيغها وحلا… قصة قصيرة دون الدخول في تفاصيل مللت تكرار ذكرها، إنها حياتي أفعل ما يناسبني وكفى، أما العادات، التقاليد، الأعراف، الدين، الحلال...
أنا كاندل… قصة قصيرة يسكنه الصقيع، يكاد يقرم اصابعه الصغيرة تلك التي يخرجها من كفوف جوراب قديم، فقد والديه في حادثة لا يتذكر...
فلامنكو العراق .. قصة قصيرة على حين غرة حط العشرات من طائر الفلامنكو على تلك البقعة الصغيرة التي يحيط بها الماء من كل جانب...
الجدار.. خاَلهُ الناس مجنونا، عندما يأتي في كل صباح وهو يحمل شبه صندوق خشبي، فجأة يتوقف أمام الجدار العريض الذي...
أكتفي بهذا القدر لست معتادة فقد ابتلعت الحزن سواد حتى بات جلدي، تقريع وتجريح لا لشيء سوى أني أرملة نزق الموت زوجها...
تداعبني سرا ليس عذرا لكني لا أعلم أي وجه أرتدي، الحقيقة المُرة أم لبؤسها والواقع الذي نعيش، هكذا تلقيت اللطمة الموجعة...
رقع ملونة… من على أنقاض نفسه، يحملها الى الخروج مثل ما اعتاد أن يفعل، كيس قديم كان قد إخطاطة عدة مرات...
معاصي عارية لم تكن تلك المرة الأولى التي يصر رتاج على رفض طلب وسام بأن يأتيه بفتيات ليل الى وكر الملذات،...
قدر العوران في هذا الزمان… قصة قصيرة. يحكى أن أعورا شاءت الأقدار أن تسوقه الى قرية جميع سكانها عور، أبتهج كثيرا وأطرب حتى لا يسمع العبارة...
صفحة مبتلة. تلك هي صفحة مبتلة التي نحاول اعادة دستور آدميتنا والتي فقدنا فيها مصداقية أبجدية الحروف بعد ان تهالكت صفحة...
قصة قصيرة جدا…دوللي… قصة قصيرة جدا… دوللي… كعادتها تضم دميتها دوللي بعد ان حاورتها بالصبر على فقدانها ساقها التي قطعت ساعة فزع...
خلسة ابكي وجعي عند نهاية الشارع الطويل الممتد الى ما لانهاية حيث عمره الذي قضاه وقد اشبع قصص وحكايات بنات الهوى، توقفت...
سوسنتي وكيس تبغها الذي اعشق.. يوشك أن يُعنف ظله ذاك الذي كان شاهد عيان لمسيرة حياة شائكة وضبابية المعالم وهو يحتضن كيس تبغه، لم...
من ثدي الموت أرضعتني أمي.. لا اعلم متى وكيف؟! هكذا فجأة وجدتني والعشرات في ملجأ للأيتام، كالجراد نتقافز حين توزيع ما يسد رمق جوع،...
زمن العزلة … هناك حيث خيوط عزلتي المحتدمة تشابكا وقفت احل عقدها.. ظنا أني قد امسك برأس خيط يقيني عزلتي التي ما...
خذني حبيبي يا إلهي!! سيعود وينتظرني غدا هكذا قالوا لي ماذا افعل؟؟! كيف سأقضي المساء وقد اجترت الظنون وحدتي؟ كيف يا...
مستاءة أنت!! رن جرس الهاتف النقال سارعت قبل والدتها لرفعه لاشعوريا، مهمومة ومنزعجة وقد اطبقت افلاك حريتها حتى باتت لا تستطيع...
للقيود حرية وسط اجتماعي راق، وجه يليق ان يكون ذو مسحة وعلامة بارزة كسيدة مجتمع متحررة اكثر من اللازم، يراها البعض...
وطن البراغيث.. نظيف مصقول كالماس، لا يفتأ ونفسه تأنقا وألقا، هكذا عُرِفَ عنه، الرجل اللامع القادم من الخارج ببطاقة تسوية ومساومة،...
رغبة انثى.. قصة قصيرة كارتعاشة هيجان الرغبة، يجد نفسه مغلوبا على امره لايدرك ايكمل شوط غريزته ام يكتفي الاستمناء خلسة ثم ينسى شعوره...
خصخصة الكهرباء وباعة الحصرم.. خصخصة الكهرباء وباعة الحصرم.. بداية لنروي تصور من يقود العراق من ساسة وبرلمانيين ورؤساء ومعاييرهم لتقييم المواطن العراقي ومدى...
خطوط كف حياتي.. لم تتمالك نفسها وهي تسمع لصديقتها التي امسكت بكف يدها لتقرأ طالعها مع من تحب، خاصة ان مشاعرها قالت...
الجماعة المطلبية تقارع اللجان البرلمانية بقلم / عبد الجبار الحمدي الجماعة المطلبية ثلة من الرجال قارعوا الواقع ومتقلبات السياسة في متغيرات الواقع الاجتماعي في...
قصة قصيرة أمنية.. وزخات مطر همسات جميلة ازدانت بعبقها صور يكاد يلمسها من يحاورها ذلك هو بوحي إليك، غر تقولين في...