زهرة الأوريس مريم الشكيلية /سلطنة عُمان…. أتعلم ما هو أكثر جزء يضج بالحياة في أجزائي كلها… هي أصابعي عندما تشرع في...
نص بعنوان / الحلم… نص بعنوان /الحلم…… مريم الشكيلية /سلطنة عُمان…. إنني أتذكر تلك اللحظة التي إستيقظت فيها برعب يخطف الأنفاس بنبض مرتعش...
خريف أيلول…. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان…. أعلم إنك تنتظر مني حرفاً بنكهة القهوة والمطر منذ الرسالة التي وصلتك زحفاً منهكة التعب……...
رسائل فوق سطح ورق مريم الشكيلية /سلطنة عُمان…. لأول مرة يتصادف أن أكتب رسالتين في أسبوع واحد وفي توقيت واحد…. أتعجب من غزارة...
خريف وظل حرف…. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان… منذ أن عدت من ذاك السهل الخريفي الممطر وأنا أشعر بترف الشعور وكأنني أرتشف الكتابة...
أبجدية في منتصف صيف أبجدية في منتصف صيف…. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان… لم أكن أفكر في منصة المفردات لهذا اليوم… لم أرد أن...
شيء من ملامح الغياب….. شيء من ملامح الغياب….. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان…… لطالما تسائلت عندما يتوارى قلمك خلف أبواب الورق كيف تبدو؟ ….....
خريف ورق…. خريف ورق…. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان… سيدي لا أعلم كيف أغرس هذه السطور الجافة ببذور حرف… مع حلول فصل...
خاطرة بعنوان / ليوم آخر… خاطرة بعنوان /ليوم آخر… مريم الشكيلية /سلطنة عُمان… كيف لك أن تتخيل إنني الآن أسير في شوارع مهجورة وتحت...
خاطرة بعنوان /آخر الشتاء بقلم /مريم الشكيلية /سلطنة عُمان سيدي قرأت رسالتك التي أرسلتها منذ ثلاثة أيام… وليلتين وشتاء… سألتني كيف أنت ؟...
خاطرة بعنوان /أرق الكاتبة /مريم الشكيلية /سلطنة عُمان ماذا تفعل عندما يوقضك الأرق عند حدود الساعة الثالثة فجراً بتوقيت حلم يصدمك هذا...
رسالة إلى لا أحد…. رسالة إلى لا أحد…. هناك أشخاص يسكنون فراغك وآخرين يزاحمون تفاصيلك… لا أعلم إلى أي مدى سوف ندرك إننا...
مدينة الضباب مدينة الضباب لا شيء دافئ هنا سوى رسائلي التي تخرج من موقد قلمي إلى رصيف الورق… كأنني أحاول تدفئة...
ذكريات من حدائق الشتاء.. يقترب الشتاء من الأبواب الموصدة.. يعد حقائبه وثيابه الشتوية ليأتي في موعده.. ويأتي للمرة الثانية والعام الثاني من دونك.....
رسائل من نافذة القطار…. رسائل من نافذة القطار…. مريم الشكيلية /سلطنة عُمان.. لم يكن لدي الوقت لأن أفتح نوافذ عربة القطار من شدة...
إمرأة تتمدد على السطر لازلت أبحث في عينيك ضمائر اللغات الخمس… وأحرف العلة التي أضعتها حين كنت معك على شاطئ الورق….. لم أستطع...
أحرف تحت أوشحة حريرية… حرف يتنفس في داخلي…. يجوب شوارعي الملتوية ويتعثر بطرف لساني… يقيس المسافة بين صمتي وحديثي ويتدحرج من سفح سطري…....
أقلام ضجرة أخاف من الأشياء التي تحدث إهتزاز وترددات صدى في نبضي….. لهذا أفر هاربة في عالم متسع لتأخذني قدماي إلى...
أتنفس تحت الورق كان يمكن أن أكون أفضل مما عليه الآن لو إنك فككت أزرار حديثي معك حين كنت أطفو معك في...
يعايدني العيد يعايدني العيد يعايدني العيد بأبجدية مترفة الحنين…. كأنه يتسلل من ألوان سبعه وسيل وشمس….. يعايدني العيد بقبلات فرح علقت...
موعد في بغداد…. لأول مرة ذات صيف لم أكن على موعد معك وحدك…. لم أنتظرك وحدك في مقهى الشابندر حين قصدت الزاوية...
أنثى تمشي على الورق… سيدي لم أكن أنثى تمشي على الورق… كأنني ضبابية صبحك يخيل إليك إنني اهاتفك…. إنني أتصبب حبرا” وأنا أنازل...
خيمة على قارعة حلم كنت تقول لي دائماً ما أخبار قلمك؟….. واجيبك لا يزال كما هو يتجول كل الوقت على الأرصفة….. ما كنت...
لون أسود…. اليوم أخالف قوانين الأبجدية وأبياتي الكتابية…. لا أكتبك حبا” على صدر سطر…. ولا أزرعك وردا” وياسمينا” ولا حتى شجيرات...
نصف حلم…. كل شيء يصبح مرتبا إلا شعورا يتبعثر في دواخلنا…. كل الأشياء تصبح هباء منثورا حين تتساقط كل الأمنيات من...
سيأتي العيد من جديد بلا وباء بلا فراق…. سيأتي مرتديا أثوابه المنعشة بلا ترددات صدى المرض…. رحل العيد يجر خلفه تمنيات قلب وتأملات عابد… كان العيد بهيا...
وطن بلا دمع وطن بلا دمع لازلت أراك تسير على شوارع الكبرياء….. وعلى طرقات مدينتك أصوات تعيد للمجد قصائد السنين…… لازلت أعاود...
ضجر على أسرة الحلم…. لم أكن بهذا التلاشي والإنصهار يوماً كما الآن…. بهذا الضيق الذي يسد تنفسي وكأن العالم يقف مزدحما في حنجرتي…...
إعترافات على شواطئ الورق كنت دائماً أجيد دوري في التمثيل حين أدعك تظن أنني أتجاهل عبورك أمامي عند كل إشراقة سطر بينما أنا...
ضوء حبرك ينطفئ لأول مرة أدرك أن قصائدي و تكاثر مفرداتي على طول أرصفة أسطري لا معنى لها بدون دقات نبضك بجوار...
أصبت بك كداء أصبت بصدمة كهربائية قلمك حين عنيتني في قاع قصيدتك…. حين وقع حرفك كرذاذ مطر وأصطدم بي بعدها تلون إسمي...
أردتك أن تعلم ردتك أن تعلم أنني كنت الصق مداد قلمي بجدار قلبك… وكنت كلما تسللت رسالة منك أتعمد تجاهل فتحها حتى...