بقلم: رشيد سلمان -
26-11-2016 مرة أخرى الملك الأردني المجهول الاب يجمع دواعش السنّة للقضاء على شيعة العراق و لا عجب من ذلك لان هذا الملك الخنثى اول من حذر من الهلال الشيعي.
اجتماعات حثالات السنّة مرة في أربيل البرزانية و أخرى في إسطنبول العثمانية او في الخليج الوهابي بينما مقرها الدائم هو البلاط الملكي للمجهول الاب.
هذه الحثالات السنية فقدت قيمتها بعد اندحار داعش الذي دعمته بالمال و السلاح و بجهاد نكاح نسائها و بناتها و أولادها لقتل الشيعة.
هذه الحثالات السنية ارعبتها انتصارات الحشد الشعبي الذي سيقف لها بالمرصاد لدحرها كما دحر داعش الوهابي المدعوم من الخليج الوهابي و تركيا و ملك الأردن المجهول الاب و البرزاني.
المحزن ان التحالف الوطني الشيعي قادته واعضاؤه خانوا الأمانة خاصة بعد صعود الشحاذ عمار الحكيم جامع خمس جده من الخليج لرئاسته.
يا شيعة العراق: العالم السني العربي الإسلامي يقوده الازهر الشريف لا يهدأ له بال مادام رئيس الوزراء شيعي و قد جاهر أعداء الشيعة بهذا الشعار.
في مصر (المتحضرة) يمنع الشيعة من السفر لزيارة كربلاء بينما مصر تعج بالفساد الأخلاقي من كل الجنسيات.
صلافة الملك الأردني المجهول الاب لا حدود لها فهو يجاهر بحقده على الشيعة و يجمع اراذل السنة في قصره ثم يطلب بمد أنبوب نفط البصرة الشيعية الى (مؤخرته)
العتب ليس على أعداء الشيعة لأنهم يجاهرون بحقدهم و لكن العتب على الشيعة بقبولهم بعمار الحكيم و غيره من مخانيث التحالف الوطني الفاسدين.
الحل: ثورة مليونية كثورة الزيارة الأربعينية للخلاص من الشيعة الذين خانوا الأمانة ثم الخلاص من أعداء الشيعة بإعلان دولة الوسط و الجنوب و ليكن شعارنا (نفطنا و ارضنا لنا).
