بقلم: رشيد سلمان -
03-12-2016 الوقاحة و الصلافة و النذالة و الوهابية أوصلت آل خليفة الى قاع الاستهتار لتمنع الشيعة في البحرين من الصلاة.
شيعة البحرين هم سكان البحرين الأصليين و آل خليفة مستوطنون جاء بهم الإنكليز ليخدموهم كأمراء ثم كملوك حالهم حال بقية بعران الخليج آل سعود و أل نهيان و آل حمد موزة قطر و آل الصباح.
شيعة البحرين هم 70% من السكان و لكنهم محرومون من حقوقهم و أخيرا منعوا من الصلاة في مساجدهم.
سؤال: من يساند همجية آل خليفة؟
الجواب:
أولا: كالعادة أمريكا (الديمقراطية) بسبب وجود القاعدة البحرية للأسطول السابع.
أمريكا تمادت في مساندة آل خليفة الى حد شارك جنودها المقنعون لإخفاء هويتهم في قتل و تعذيب الشيعة عندما انتفضوا لان أمريكا أصبحت وهابية في عهد أوباما.
ثانيا: بريطانيا (العظمى) التي أصبحت دولة شحّاذة بعد انهيار إمبراطورتيها تستجدي الخليج لشراء السلاح و القنابل العنقودية المحرمة.
ثالثا: آل سعود الذين تحتضنهم أمريكا: بعران آل سعود أرسلوا جيشهم وشرطتهم (بمباركة) أمريكا لقتل الشيعة وتعذيبهم لأنهم مصدري الوهابية و الإرهاب.
رابعا: بعران أل الصباح و آل نهيان و الشيخة موزة قطر عشيقة البغدادي الداعشي.
خامسا: ملك الأردن الشحاذ المجهول الاب أرسل جنوده و شرطته لقتل الشيعة و تعذيبهم طبعا بمباركة حاضنة حاضني الإرهاب الوهابي أمريكا.
باختصار: أمريكا خاصة في عهد الفاشل أوباما احتضنت الخليج الوهابي الذي يقتل الشيعة في السعودية و اليمن و البحرين و الكويت.
ملاحظة: اين هيومن رايتس ووش و العفو الدولية و حقوق الانسان بقيادة الأردني رعد بن زيد او زيد بن رعد و اين بان كي مون؟
كل هذه المنظمات مأجورة مرتشية تخضع لحاضنات الإرهاب الوهابي أمريكا و بريطانيا و فرنسا.