لاتذرفوا دموع التماسيح .. هذه جرائم المسلمين في أميركا
لاتذرفوا دموع التماسيح .. هذه جرائم المسلمين في أميركا


بقلم: خضير طاهر - 03-02-2017
فجأة وبمعجزة حضارية تحول العرب والمسلمين الى دعاة حقوق إنسان ، ومؤمنين بالحرية ، بل يحاسبون أميركا التي تعتبر أعظم دولة ديمقراطية في العالم ويصفون قراراتها بإنها ضد حقوق الإنسان.

لمن لايعرف ماذا يفعل العرب وعموم المسلمين في أميركا .. هذه بعض جرائمهم :

- جميع المسلمين بلا إستثناء ليس لديهم إخلاص وولاء لإميركا التي فتحت أبوابها وقدمت لهم كل شيء ، فالمسلم إذا لم يكن إرهابيا فهو يكره إميركا ويرتكب مختلف جرائم الإحتيال على القوانين والسرقة من البنوك وغيرها .

- المسلم يأخذ القروض من البنوك ويسرقها ويعلن إفلاسه ، أو يهرب عائدا الى بلده الأصلي ينتظر قضاء خمس أعوام ثم يعود الى أميركا حيث يصبح معفى من المحاسبة القانونية ، ثم يكرر نفس السرقات مرة أخرى أو اكثر .

- المسلم خائن للأمانة .. مثلا على صعيد الصحة تجد الطبيب المسلم يمارس الإحتيال كي يسرق من التأمين الصحي كأن يجري لك فحوصات لاتحتاجها ، أو يقوم بإجراء عملية جراحية لك وأنت لست مريضا ، أو يجبرك على إجراء فحص الدم لاتحتاجه كي يستفيد الطبيب من المختبرات التي تدفع له عمولة عن كل فحص .

اما المريض المسلم فهم يطلب من الطبيب كتابة أدوية غالية الثمن ويتفق مع الصيدلي المسلم ايضا يوقع على إستلامها دون اخذها فعليا مقابل ان يدفع له الصيدلي مبلغ من المال وبعدها يأخذ ثمنها من التأمين الصحي ثم يبيعها مرة أخرى .

- بعض المسلمين يبيع سيارته الى محلات ( التفصيخ ) ثم يدعي انها سرقة كي يقبض ثمنها من التأمين .


- أكثر المسلمين يخالفون القانون ويعملون بشكل غير شرعي ولايدفعون الضرائب وفي الوقت يستلمون مساعدات الضمان الإجتماعي يدعون انهم فقراء عاطلين عن العمل ، والمثير للسخرية بهذه أموال الإحتيال الحرام المسلم يصر على شراء اللحم الحلال المذبوح على الطريقة الإسلامية .

- بعض رجال الأعمال المسلمين يتفقون مع المساجد الإسلامية على التبرع ( الصوري الكاذب ) كي يتم إعفائهم من دفع الضرائب ، لأن أميركا تعامل المساجد دينية ثقافية كل من يتبرع لها يعفى من الضرائب .

ويوجد الكثير من الجرائم غيرها .. لن ترتاح أميركا إلا اذا أقدمت على طرد المسلمين جميعا وطهرت أراضها منهم ، وأشعر بالفخر اني كنت منذ مدة طويلة أطالب بالتشدد مع المسلمين وقد ترجمت مقالاتي الى اللغة الانكليزية قبل حوالي سبع سنوات واثارت إهتمام الأميركيين ، وحينما ظهرت تصريحات ترامب أثناء الإنتخابات حول المسلمين كتب أحد المواقع الاميركية رابطا بين أفكاري ومايطرحه ترامب بخصوص خطر المسلمين ولمن يريد الإطلاع على مقالاتي المترجمة حول خطر المسلمين ما عليه إلا الكتابة غوغول إسمي Khudayr Taher



Advertise on Sotaliraq.com? Click here for more information!

Copyright © 1998-2017 Sotaliraq.com - All rights reserved / جميـــع حقـوق الطبع والنشر محفوظة لصوت العراق
Home | News & Reports | Articles | Privacy Policy | Contact Us

Google