بقلم: رشيد سلمان -
17-02-2017 كلما ضعفت داعش السعودية في العراق وسوريا يفبرك آل سعود حوادث (إرهابية) في السعودية لقشمرة أنفسهم لان العالم كله يعلم ان آل سعود مصدر الإرهاب الوهابي في العالم.
آخر فبركة القاء القبض على (خلايا) تابعة لداعش مع ان مملكة آل سعود كلها خلية داعشية الان وقبل ذلك خلية (قاعدية) في زمن القاعدة.
آل سعود و معهم ملوك وامراء الخليج الوهابي خاصة امارة موزة قطر عشيقة البغدادي هم من يجّند الإرهاب و يصدره ببدعة جهاد نكاح اميراتهم و بناتهم و نسائهم بفتوى من مفتي السعودية.
السعودية تعقد مؤتمرات خليجية و دولية (لمكافحة الإرهاب) تحضرها وفود مأجورة من الغرب خاصة من أمريكا و بريطانية لإضفاء الشرعية على قتل الحوثيين في المستشفيات بقنابلهم العنقودية.
العجيب الغريب ان إدارة الرئيس ترامب تدّعي مكافحة الإرهاب الداعشي الوهابي بينما وزراؤها و مدراء استخباراتها (خرّي مرّي) يتوافدون على آل سعود مع علمهم ان تفجير البرجين سعودي.
باختصار:
المال السعودي الكاش و صناديق المجوهرات و السيوف الذهبية التي طولها مترا و وزنها كيلوغرامات بالإضافة الى بيع السلاح هي السبب لأنها (اغلى من أرواح مواطنيهم).