بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة عشر لاستشهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره }،..
بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة عشر لاستشهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره }،..


بقلم: محمد الكوفي العبودي - 30-03-2017
أقيم احتفال تأبيني حاشد في عاصمة الدنمارك كوبنهاغن وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة عشر لاستشهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره }،

أقامها المجلس الأعلى الاسلامي العراقي وتيار شهيد المِحْراب {قدس} الأول من رجب, يوم الشهيد العراقي ورحيل عزيز العراق المجاهد المظلوم حجة الاسلام السيد عبد العزيز الحكيم {رض } الامة الاسلامية تستذكر استشهاد السيد محمد باقر الحكيم{قدس سره} ..

* * * * * * « 1 » * * * * * *

أعـزاءنا جـميعاً العاملين في موقع صوت العراق المحترمون اعزيكم واعزي كافة أصحاب المواقع الإسلامية والعلمانية المحترمة بهذه المناسبة الأليمة أتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى كافة أفراد أسرة الفقيدين وباقي الشهداء الأبرار.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تقرير خبري: الإعلامي محمد الكوفي العبودي – أبوجا سم،

بعدسة: أبو مقتدئ الناصري،

* * * * * * « 2 » * * * * * *

إنا لله وإنا إليه راجعون قال الله تعالى في محكم كتابه المبين بسم الله الرحمن الرحيم.

{{ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ. {169}، العمران.

* * * * * * « 3 » * * * * * *

أربعة عشر سنة مرت على ذكرى استشهاد العالم الرباني الشهيد أية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره} مشهدٌ يزداد كآبةً ودموية لاسيما بعد الحادث الأثيم في النجف الذي أودى بحياة السيد محمد باقر الحكيم وبعشرات من المصلِّين الذين خرجوا من بقعة طاهرة،

في الأول من رجب يوم الشهيد العراقي:" تستذكر الامة الاسلامية بألم بالغ ذكرى استشهاد المرجع الديني اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره}، في يوم الجمعة الأول من رجب 1424هـ استشهد {قدس سره}، بأنفجار سيارة مفخخة وضعت قرب سيارته بعد خروجه من الصحن الحيدري الشريف بعد اداء صلاة الجمعة. وادى الحادث الاجرامي أدى الى استشهاد وجرح المئات من المصلين وزوار الامام علي {عليه السلام}.

لم يطول بعدّ عودته للعراق أكثر من ثلاثة أشهر ، حتى رزق الشهادة التي تمناها بعد {أن تقطعت بها أشلاؤه} ولم يُعثر إلا على خاتمه .

السيد الحكيم رمز من الرموز الكبير في التاريخ السياسي العراقي المعاصر وعلم من اعلام الحركة الاسلامية العراقية منذ الخمسينيات لحين شهادته.

وعالم جليل, وفقيه جامع للشرائط, زعيم وسياسي, قائد ومجاهد, نذر نفسه وجهده, وكل ما يملك من أجل الدفاع عن الدين والوطن, وحرمات الشعب العراقي ومقدساته, كل همه القضية العراقية, ومدرس لعلوم القران ومن كبار اساتذة علم اصول الفقه. وهو فقيه مجتهد من فقهاء مدرسة اهل البيت {عليه السلام}.

* * * * * * « 4 » * * * * * *

وفاءاً لدماء الشهداء وعرفاناً بتضحياتهم ، أقام مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك حفلا تأبينيا جماهيريا بمناسبة الذكرى السنوية لرحيل شهيد المحراب الدامي المجاهد آية الله السيد محمد باقر الحكيم {رحمه الله}، والنخبة الطيبة من أصحابه المؤمنين الذين رووا بدمائهم الطاهرة أرض الصحن الطاهر الشريف مثوى الإمام علي ابن أبي طالب{ ع {، مع مريديه محبيه ورفاقه الاوفياء في العمل السياسي والديني،

وبمناسبة الذكرى السنوية لرحيل عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم رحمهما الله،

* * * * * * * * * * * *

اذ تحيي الامة الاسلامية ذكرى استشهاد العالم الرباني شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره } واستذكار سيرته العطرة حيث يستذكر العراقيون و يستحضرون في هذا اليوم جميع الشهداء وفي مقدمتهم السيد الشهيد محمد باقر الحكيم{ قدس سره }، والذين قدموا أنفسهم قرابين لنيل الحرية من أيدي السلطة الديكتاتورية الصدامية في العراق ، لاسيما انه سليل عائلة العلم والعمل والشهادة و أمضى حياته في التفقه والعطاء خدمة لدينه ووطنه منذ صباه ولحين نيله الشهادة على يد الغدر والتكفير في جوار حرم جده أمير المؤمنين {ع} في هذا اليوم عندما فاضت روح السيد الحكيم قرب مرقد جده {ع} لينال الشهادة والكرامة الكرامة الإلهية.

* * * * * * * * * * * *

وجاءت فكرة تسمية يوم الشهيد العراقي بعد استشهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره }، ولكونه شخصية علمية كبيرة ووطنية وكان يمثل تطورا مهما على الصعيد العراقي ، اجتمع مجلس الحكم حينها واتخذ قراراً باعتبار يوم استشهاد السيد الحكيم في التاريخ الهجري اي الأول من رجب يوماً للشهيد العراقي ليكون استذكاراً لكل شهداء العراق الذين ضحوا بأرواحهم على يد النظام البائد ، وشهداء الإرهاب وهو يوم وقفة اكبار وتمجيد لكل الشهداء .

* * * * * * * * * * * *

وقد احتشد أبناء العراق بكل طوائفهم وقوميا تهم وفي مقدمتهم السفير العراقي الدكتور السيد علاء السيد موسى السيد حسن الجوادي الموسوي ، ومعالي القنصل العراقي وبعض كادر السفارة العراقية ، حضر المحفل سعادة السفير الإيراني مع بعض كادر السفارة الإيرانية ورجال الدين والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والمراكز الإسلامية لأحياء هذه الذكرى الأليمة مؤكدين على ارض الواقع إن السيد الشهيد السعيد كان رمزا من رموز الوطن ، وعلما يلتفون حوله فيجمعهم تحت ساريته ، وفكرا وهاجا يهتدون به لشق طريق ذات الشوكة في بناء العراق والصعود به الى مصاف الدول المتقدمة , فجاءت كلماتهم الخطابية والشعرية وبرقياتهم لتعبر بوضوح عن مدى التلاحم الشعبي في إحياء هذه الذكرى ، ومدى تأثير فكر السيد الشهيد عليه الرحمة في عامة شرائح المجتمع العراقي .

* * * * * * * * * * * *

1 - بدأ الحفل، الذي تولى مهام عرافته الرادود الحسيني الحاج ابو زهراء الحمزاوي،

فألقي عدة قصائد متنوعة مثيرة للأحزان ومأثرة في قلوب المحبين من وحي المناسبة المؤلمة حقا تقرئ بين فترة وأخرى ضمن الظرف المحدد التي كان يقدم فيها الإخوة المشاركين في مجلس التأبين إلى منصت الاحتفال المقام تخليداً لذكرى يوم الشهيد العراقي إحياء ذكرى لشهيدين العراق آية الله السيد محمد باقر الحكيم وشقيقه المجاهد الفذ عزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم {رضوان الله عليهما}.

* * * * * * * * * * * *

2} – « وقد استهل الحفل التأبيني بتلاوة مباركة، و معطرة من آيات الذكر الحكيم تلاها قارئ القرآن البارع الأستاذ القارئ السيد يحيى الحسيني أبو هاشم.

* * * * * * * * * * * *

3} ــــ « الوقوف دقيقة صمت حدادا على ارواح شهداء العراق الابطال الذين ضحوا بأغلى ما لديهم من اجل الإسلام في انفجار الذي وقع في مدينة النجف الأشرف وقف الضيوف جميعاً دقيقة واحدة صمت اجلالا و اكراما لشهداء شعبنا أعقبتها قراءة سورة الفاتحة على أرواح الضحايا الذين استشهدوا في التفجير الإرهابي الذي وقع أثناء صلاة الجمعة استهدف نخبة من المؤمنين في أثناء صلات الجمعة الدامية خلف الشهيد آية الله السيد محمد باقر الحكيم { قدس سره }، وافتتح حفل التأبين بعزف النشيد الوطني العراقي،

* * * * * * * * * * * *

4} ــــ « كلمة السفير الدكتور السيد علاء السيد موسى السيد حسن الجوادي الموسوي ، سفير العراقي في الدنمارك،

بدأ السيد السفير حديثه عن نبذة يسيرة في سيرة السيد محمد باقر الحكيم وحركته السياسية والجهادية وعلاقته بالسيد محمد باقر الحكيم ثم تطرق بالحديث عن يوم الشهيد العراقي ثم عرج على مسألة فتوى تحريم قتال الاكراد الذي اطلقه مرجع الطائفة الإمام آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم {قدس سره}، ومواقفه الطيبة وذكر سماحة السيد عبد العزيز الحكيم{رض}. مسائل اسلامية وسياسية اخرى كثير، مقارعة النظام الصدامي الإرهابي بحق الشعب العراقي المظلوم والتضحيات التي قدمتها عائلة الحكيم {قدس سره}،

* * * * * * * * * * * *

5} ــــ « قصيدة - ثم جاءه دور الشعر فأرتقى منصة الاحتفال الشاعر الأديب الشيخ عبد الستار ألكاظمي حفظه الله. فألقى قصيدة عصماء من وحي المناسبة نالت استحسان الجمهور, والتي عبر فيها عن الأثر العميق والفراغ الذي تركه استشهاد شهيد المِحْراب وأخيه على الساحة العراقية وتفاعل الحضور مع مقاطعها حيث كانت من القصائد الرائعة كتبها الشاعر عبد الستار ألكاظمي.

ولكم مقاطع منها.

تطلعات يوم الشهيد» تبعاً للتقرير:

أقيم في العاصمة الدنمارك/ كوبنهاگن حفلاً تأبينياً كبيراً كما فی مدينة مالمو » جنوب السوید بمناسبة إحياء الذكرى السنوية الثامنة ليوم الشهيد العراقي.

يا شهيدَ المحرابِِ يومُ الشهيدِ******** عنك يروى بشائرَِ التخليدِ

ياشهيدَ المحرابِ والعمرُ سيفُ **********كنتَ تستلهُ ببأس شديدِ

مُنذُ فتّحتَ مثلَ ألأقاح تنمو******* بين خضر الغصون بين الورودِ

بين حِجرٍٍ لمرجع عبقــري************* وعليــمِ مُفكرٍ أو عميـــدِ

في حُجورٍ بالمكر مات تسامت ******* وبطــونٍ من طارفِ وتليــدِ

من أبيهِ الحكيم ِ هذبّ نهجاَ********** شعّ كالبدر في الليالي السودِ

ثمّ أولاه من هدى الصدر عزماً ********في تصديه للجهاد المديــد

قدّمَ المبدأ الحق في حفـــظَ ************ كيان شرعــة التوحيـــدِ

قدّمَ الطامحين نحو عراق ********** يجمع الكل في نظام جديـــدِ

كان عبد العزيز جنب أخيه ********* عضداً يفتدي وأي عضيـــد

حيث واساه في جهـــاد مريــر********* ضـد ظلم يفوق ظلم يـــز

أثر الـحق في ظلال أخيـــه ******* في سبيل من المعالــي فريـــد

فعزيز العراق مات عزيزاً******** مثلما عاش في عطــتاء وجود

* * * * * *

جدد العهد باقــر في مسار ********* حف بالمعضـلات والتنكيـــد

ذكر لجيل عند أقسى ضروف ******* بأبي جعفر الشهيـد السعيـد

عاش خصماً للظالمين ومهما ****** أبعدوه عن العراق المجيـــد

ظل رمز المجاهدين اللدات ****في التصدي على العدى والصمود

سامه اللعيــن صدام ظنــاً ****** أن ستـثـنيه صـولة التهديـــــــد

فاستـجدت روى ففاضــت دروساً***ترجمتهـــا مواقف التصعيـــد

فمضي يسحق الشوك والسعــد ******ان يأبى القرار مثل العبيــد

راهن الظلم في قتل أهلـــــه********سيستكيـــن خوف الوعيــــد

كيف يرضى يدال مبدأ حق ********برمـاً من أجل عيش رغيـــد

وا ستمر الحكيم والصـبر طبع***** زانه في كفاحـــه المشهـــود

جل أخلاقه توسع نفس ******** *****لقريب رحيبة أو بعيـــــد

رائدا ًجدد التحام الصفوف ******** في روى حرة ورأي سديــد

كان أسمى طموحه في أن يرانا **** في عراق بغير حكم يزيـــد

* * * * * *

في العراق تقــدمي سعيــد************مستقــل موحــد التحيــد

فيه دستوره لشعب كريـــم*********عاد ل نحو سيـــد ومســـود

* * * * * *

ياشهيــــد المحراب يوم الشهيــد***** عنك يروي بشائر التخليد

إن شعبنا وعى الدروس لحق****أن يرى الفجر مشرقاً من جديد

ليس تبقى سوى الشعوب وتمضي**** في إراداتها لصنع الخلود

فلماذا مرت عقــــود علينــا*********** في ظلام ملبــد وعتيــد

ولماذا هذي الأضاحي خفت ****** في ربانا شهيــد بعد شهيــد

ولماذا أرامل – ويتــامى ****** دون قوت تلوك كذب ألوعودي

دون أدنى مزايدات سياحيا ** شعبنا في العراق – هل من مزيــد؟

هذه يدي رهـــان إذا ما ********** تتفجـــر سلاســـل من قيـــود

فاز من كان للشعب عوناً--------- وعمـــاداً مثل الحكيــم العميـــد

عبد الستار ألكاظمي،

* * * * * * * * * * * *

6} ــــ « وألقى حجة الاسلام سماحة الشيخ منير الطريحي وكيل سماحة السيد السيستاني في لندن كلمة أشاد فيها بمناقب الشهيد السيد محمد باقر الحكيم{رض}وتضحيات عائلته الكريمة، مؤكداً بأن الفقيد الشهيد وأخيه كانا يؤديان واجبهما الشرعي من خلال بعض المواقف الجهادية التي رافقهما خلالها الشيخ منير الطريحي في الفترة التي كان معهما،

وقد كانت كلمة قيمة شدت الحضور وفي ختام كلمته أشاد وشكر من جانبه مسؤول وأعضاء المكتب الدكتور علاء الفتلاوي والحاج ابو محمد نصرالله والحاج فاضل الزهيري على حسن وتنظيم هذا الحفل

وكلمة الاحتفال نيابة عن السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الاسلامي العراقي القاها بالنيابة سماحة الشيخ منير الطريحي وكيل المرجعية الدينية في النجف الاشرف،

* * * * * * * * * * * *

7} ــــ « وفي ختام الحفل، شكر وثناء: كلمة ممثل المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وتيار شهيد المِحْراب {رض} في الدنمارك الأخ الدكتور علي الفتلاوي تتقدم بخالص التقدير والثناء الجميل لجميع الإخوة الذين حضروا حفلنا التأبيني هذا. ولاسيما الذين تجشموا عناء السفر وشاركونا الحضور.

بحضور السادة والشيوخ العلماء الأعلام وممثلي المراكز الإسلامية والثقافية والأحزاب الإسلامية وتيارات مختلفة منها السياسية . ومنظمات المجتمع المدني العراقية الفاعلة في الدنمارك.

ونحن بدورنا أعضاء مكتب المجلس الأعلى الاسلامي العراق وتيار شهيد المِحْراب في الدنمارك - ومالمو - السويد نتقدم لكم بالشكر الجزيل والعرفان لطاقم السفارتين العراقية والايرانية في كوبنهاجن، الدنمارك. شكر جميع الوفود المشاركة لحضورهم وجميع من ساهم وشارك في هذا التأبين من السويد ومدينة أودنسة الدنماركية والمؤسسات لمتعددة الجنسيات والهيئات الدينية الشيعية والسنية وجميع الجاليات الاسلامية والعراقية في الدنمارك والسويد لمشاركتهم في حفلنا التأبيني الذي أقمناه . يوم الشهيد العراقي {1 رجب }.

* * * * * * * * * * * *

9} ــــ « وبعده ختام الاحتفال تم توزيع وجبة طعام العشاء ترحما وتبركا على روح شهيد المحراب ذو النفس الزكية وأرواح الشهداء العراق الذين رافقوه في رحلته الملكوتية عليهم رضوان الله جميعا{طاب ثراه}, في الدنمارك / كوبنهاگن.

جميع الصور المأخوذة في الدنمارك / كوبنهاگن.

* * * * * * * * * * * *

10} ــــ « وفد من مدينة مالمو – جنوب السويد - ضم الوفد نخبة من المؤمنين وفي مقدمتهم الكاتب والباحث الإسلامي السيد علي القطبي وسماحة الخطيب الحسيني . والراد ود الحسيني الحاج أبو زهراء الحمزاوي. وخادمكم الإعلامي الحاج محمد الكوفي – أبو جاسم، واخي العزيز السيد أحمد الذبحاوي. حفظهم الله تعالى.

كما شارك ابناء المرجعية الرشيدة من الدنمارك في مقدمتهم الحاج علي علوان المحترم،

* * * * * * * * * * * *

11} ــــ « مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي - الدنمارك-

على قاعة البيت الثقافي / فالبي في العاصمة الدنماركيه كوبنهاكن .

المكان Valby kulturhus- Valgårdsvej 4-8, 2500 valby :

* * * * * * * * * * * *

فعاليات إعلامية في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وتيار شهيد المحراب - في – كوبنهاغن عاصمة الدنمارك - ومدينة مالمو / جنوب السويد. والمجلس الاعلى الاسلامي العراقي - /قضاء الكوفة،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الكاتب والاعلامي محمد الكوفي الحداد العبودي - أبو حاسم.



Advertise on Sotaliraq.com? Click here for more information!

Copyright © 1998-2017 Sotaliraq.com - All rights reserved / جميـــع حقـوق الطبع والنشر محفوظة لصوت العراق
Home | News & Reports | Articles | Privacy Policy | Contact Us

Google