منظمة العفو الدولية المأجورة - رشيد سلمان
منظمة العفو الدولية المأجورة


بقلم: رشيد سلمان - 11-11-2016
منظمة العفو الدولية المأجورة تتحين الفرص لتوجيه التهم للحشد الشعبي و كانت تنظر دخوله الموصل لنشر اكاذيبها و لكن خاب املها لان مهام الحشد لم تشمل الموصل.
كبديل لاتهام الحشد الشعبي اتهمت المنظمة الشرطة الاتحادية بالتعذيب في معركة تحرير الموصل بطلب من الخليج الوهابي و اردغان و دواعش العراق على راسهم آل النجيفي.

أكاذيب التعذيب تنتشر حسب المنهج التالي:
أولا: يصرح بالأكاذيب مدير العفو الدولية الهندي المأجور او أحد موظفيها.
ثانيا: تنقلها عن المدير المأجور و كالة رويترز التي تمتلك نصف اسهما السعودية.
ثالثا: تنقلها قنوات الخليج الوهابي الحدث و العربية و الجزيرة و الشرقية قائلة قالت رويترز.
رابعا: تنقلها ال بي بي سي المأجورة قائلة قالت رويترز.
خامسا: تنقلها الحرة عراق المأجورة قائلة قالت رويترز.

سادسا: لإعطاء الأكاذيب صفة رسمية يرددها كالببغاء عمدا او جهلا كوبيش ممثل الأمم المتحدة في العراق قبل ان يتأكد منها من الحكومة العراقية و هذا غباء دبلوماسي.

بسبب الرشاوى من دواعش الخليج الوهابي و دواعش العراق اصطفت منظمة العفو الدولية بجانب داعش و اتهاماتها للجيش و الشرطة الاتحادية و الحشد الغرض منه تأخير طرد داعش من نينوى.

تأسست منظمة العفو الدولية في لندن سنه 1961 للدفاع عن سجناء (الرأي) ثم تشعبت أهدافها لتشمل حقوق الانسان.
بالرغم من ان اول هدف لها كان الدفاع عن سجناء الرأي و لكنها امتنعت عن الدفاع عن أطول سجين في التاريخ نلسون منديلا بحجة (انه يدعو الى العنف ضد الفارقة البيض).
هذه المنظمة يرأسها حاليا هندي اسود مأجور للتغطية على انحيازها للغرب الأبيض.
اخر تقرير مفبرك لها تزامن مع عملية تحرير الموصل تعرض فيه صورا و مقابلات مع (مجهولين خوفا على حياتهم) اتهموا الحشد الشعبي بالقتل و التعذيب قبل دخول الحشد الموصل.

هذه المنظمة فاسدة منذ نشأتها لأنها منحازة لدول الغرب لسبب عنصري و منحازة للدول التي تدفع الثمن للتغطية على جرائمها على راسها دول الخليج.

هذه المنظمة تنشر أحيانا تقارير (باهتة) عن انتهاك حقوق الانسان في دول الغرب و دول الخليج لخداع الناس و لأثبات (حيادها) الوهمي.
في عصر التقنية الالكترونية الخارقة نشرت العفو الدولية (الغبية) صور لجثة (بلاستكية معذبة) و راس بلاستيكي معذب بخطوط سوداء تشبه شبكة العنكبوت.

باختصار: هذه المنظمة عنصرية و مأجورة و منحازة و الدليل على فسادها هذه الفقرة من موقع Wikipedia بدون ترجمة او تعليق.
Criticism of Amnesty International includes claims of excessive pay for management, underprotection of overseas staff, associating with organisations with a dubious record on human rights protection, selection bias, ideological/foreign policy bias against either non-Western countries[78] or Western-supported countries, and criticism of Amnesty's policies relating to abortion.[79][80]



Advertise on Sotaliraq.com? Click here for more information!

Copyright © 1998-2017 Sotaliraq.com - All rights reserved / جميـــع حقـوق الطبع والنشر محفوظة لصوت العراق
Home | News & Reports | Articles | Privacy Policy | Contact Us

Google