بقلم: رشيد سلمان -
20-02-2017 شحاذ اردني يدعى (اياد) يدّعي انه خبير في الشؤون العراقية و راسه كراس المقبور الزرقاوي وسخ الشعر قذر اللحية و يمضغ شاربه بشفتيه.
هذا الاياد استضافته قناة الحدث السعودية الوهابية كخبير في الشؤون العراقية مهمته البكاء على هزيمة داعش في الموصل تحت غطاء (ممرات امنة للمدنيين) ويقصد للدواعش.
هذا الاياد يدّعي ان القوات العراقية غير جاهزة لتحرير الموصل (إنسانيا) حتّى و ان كانت جاهزة عسكريا أي انه يريد بقاء داعش فيها (لان اهل الموصل بخير) كما يدّعي.
هذا الاياد بقسمات وجهه الزرقاوية يوحي للمشاهدين للقنوات السعودية الوهابية انه حريص على سلامة المدنيين بينما هو يعني سلامة داعش.
هذا الزرقاوي كملكه الشحاذ المجهول الاب و بقية شعبه طائفيون بلا نهاية يحذرون من الهلال الشيعي و مع ذلك يريدون نفط البصرة (الشيعي).
المحزن ان بعض المتشيعين أمثال ابو الصولات و أبو التسويات و أبو حزمة الإصلاحات حريصون على مد أنبوب نفط البصرة الى ملك الأردن الشحاذ.
المال الوهابي السعودي حوّل الدول السنّية الى وهابية لغرض الحقد على الشيعة في كل مكان خاصة في إيران و العراق وسوريا ولبنان و يتقدمهم العثماني اردغان بعد ان حذّر الملك الهجين من الهلال الشيعي.
المجنون اردغان و حاشيته يحلمون بإمبراطورية الرجل المريض الطائفية اصطف مع الخرف السعودي سلمان و الخنثى جبير ليشتموا الشيعة في المؤتمرات الدولية.
المجنون اردغان اصطف مع داعش و ادخلها الى العراق بواسطة و سوريا ثم انقلب عليه البغدادي و شاعت التفجيرات في تركيا و دمّر اقتصادها و السياحة اليها.
باختصار: على الشيعة ان يدركوا الخطر المحيق بهم من جيرانهم خاصة بعد ان اختار ترامب (سعوديين) في ادارته.
على الشيعة ان يدركوا أيضا خطر دواعش العراق الذين اجتمعوا في جنيف.
