طالب النائب عن ائتلاف الوطنية حامد المطلك، الخميس، الحكومة والقوات الامنية بعدم السماح للخارجين عن القانون بالاساءة الى وحدة العراقيين، داعيا الى الكشف عن مصير الاف العراقيين قال إنهم “محتجزون ومخطوفون” وإطلاق سراحهم.وقال المطلك في مؤتمر صحفي عقده في مبنى البرلمان إن “عملية خطف الصيادين القطريين على الاراضي العراقية وهم يحملون تأشيرة الدخول الرسميـة كانت خرقا للقانون واضعافا لهيبة الدولة وتشويها لسمعة العراق”.واضاف المطلك، وهو عضو في لجنة الامن النيابية، أننا “ندعم بقوة مسعى الحكومة لاي جهد انساني وكل جهد يساعد في بناء العلاقات مع الدول العربية ودول الجوار على اساس الاحترام المتبادل واحترام حقوق الانسان واحترام القوانين والمصالح المشتركة”، متسائلا عن “مصير المختطفين العراقيين في معبر الرزازة وعددهم بالالاف، ومن المسؤول عن حمايتهم، وهل المطلوب ان يدفع ذويهم المنكوبين الفديـة عنهم ام تدفعها دولة قطر ام الحكومة العراقية؟”.وطالب المطلك الحكومة والمؤسسات الامنية بأن “تقوم بواجبها تجاه مواطنيها وفرض القانون واشاعة الامان بين العراقيين”، مشددا على ان “لا تسمح للخارجين عن القانون بالاساءة الى وحدة العراقيين”.كما طالب المطلك الحكومة بـ”الكشف عن مصير الاف العراقيين من المحتجزين والمخطوفين واطلاق سراحهم”، داعيا لان “لا تترك مبررا لاي جهة داخلية او خارجية لتعبث بأمن البلد وتتدخل في شؤوننا وتنتهك السيادة كما حدث في سنجار بالامس”. على حد قوله.
بالله عليكم كيف يتم بناء دولة مع حويمد المطلك ياناس؟
نعيم الهاشمي الخفاجي
بعض اﻹخوة يقولون لي انت تستعمل انتقادات شديدة، اقول لهؤلاء اﻹخوة أنا أعذركم لربما أنتم خلال شهر ممكن تشاهدون لنشرة اخبار واحدة، أو لربما تشاهدون منظر انفجار مفخخة بينما أنا يوميا اشاهد كل نشرات اﻷخبار ونعرف كم عدد استشهد وجرح، لربما هؤلاء اﻹخوة يوميا يستمع إلى فيروز ومشاهدة القنوات التي تبث أغاني وموسيقى ولايهمه مايحدث في بلده اهم شيء هو مرتاح وسلامه زعيم حزبه الذي خصص له عدة رواتب تقاعدية من أموال الشعب العراقي لتحسين وضعه المعيشي في دول اوروبا وامريكا واستراليا، ابتلينا في وجود ساسة المكون البعثي السني من النادر أن نعثر على نائب من هؤلاء شريف خيرهم اقذر وانجس من أي نجس، ويستثنى اربع نواب فقط من نواب سنة العراق، لايوجد شريك سني يؤمن بالعملية السياسية، رغم إرهابهم وإجرامهم وسماحهم لنسائهم بممارسة جهاد النكاح والمناكحة ومتاجرتهم بشرف نسائهم لكسب مكتسبات سياسة وربما البعض نسى لكن انا اذكرهم في متاجرة طارق الهاشمي في شرف صابرين الجنابي، قضية اطلاق سراح الصيادين القطريين في العراق اصبحت مثل قميص عثمان، يوميا احد الشكولات الزفرة يطل علينا بتصريح نحن نبارك إطلاق سراح المختطفين القطريين ونطلب من العبادي إطلاق سراح المختطفين السنة، سفلة يوم امس اﻷول اختطفتم 40 شاب شيعي وحرقتموهم بالنار على طريق الرطبة بغداد، شعجب ما تحتفظون في المختطفين الشيعة وعدم قتلهم، ﻷنكم تعرفون ربعكم الارهابيين يتم اطلاق سراحهم بسبب خناثة ساسة حزب الكارتونة المحترقة، لذلك لم تحتفظون في المختطفين الشيعة وتقتلوهم بنفس الساعة، في سبايكر والفتحة وتكريت اعدمتم 4700 شاب شيعي عراقي والقيتم التهمة على داعش رغم ان داعش هي عقيدة المكون البعثي السني، اطل علينا النائب حويمد المطلك بتصريح طائفي قذر مغطى تحت غطاء الانسانية وسبقه امس الغلام ظافر العاني، هؤلاء هم واجهة داعش السياسية يجب تأديبهم ﻷن غايتهم من اطلاق التصريحات التغطية على جرائم الدواعش ويطبقون قاعدة ضربني وبكى وغلبني واشتكى مع تحيات نعيم الهاشمي الخفاجي.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط