ابن المرجعية العار و ليس البار

احمد كاظم
في خبر على موقع موسوعة النهرين عن سكاي نيوز اشار الى وصف حرامي الجادرية (ابن المرجعية البار) بينما هو عار لأنه حرامي محاط بحرامية و وعاظ سلاطين.
مرجعية السيد السيستاني لم و لن تصف احد من المعممين او الافندية (ابنها البار) لانهم لصوص و رفضت استقبالهم بل و طردتهم عندما ذهبوا اليها على راسهم حرامي الجادرية.

المقالات بدأت تنشر واحدة منها اشارت الى ان حرامي الجادرية (يستغل و يستثمر) المؤتمرات لتمرير بدعة التسوية و لكنها لم يشر الى ان الاستغلال يعني مصلحة حرامي الجادرية و الاستثمار يعني حصوله على المال الحرام.
مجلس ابن المرجعية العار في قصره المنيف المنهوب من الدولة يجمع الفقراء برشوة الاكل و الشرب و البطانيات و يجمع الافندية و المعممين امثاله برشوة المناصب و المال الحرام.

سؤال: ابن المرجعية العار لا موظف و لا تاجر فمن اين له تاكسي المطار و شركة فلاي بغداد للطيران و مكاتب الصيرفة و مصرف الهدى و غيرها؟
افتونا مأجورين يا وعاظ السلاطين.
يا وعاظ السلطان اسألوا اهل الكرادة عن حرامي الجادرية لانهم يعانون الامرّين من (ابن المرجعية العار) و موكبه و حماياته و عملائه في الكرادة التي يحتمي بها لأنها منطقة شيعية.

ختاما: ابن المرجعية العار لم يكتف بفساده و جمع حوله حرامي مصرف الزوية و حرامي المطار و غيرهما من الفاسدين.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here