الى السيد عبد المجيد الهاشمي قانون رفحاء لم يكن عادل

نعيم الهاشمي الخفاجي
، البلدان تحترم من خلال قوانينها ومشريعيها ماحدث بالعراق منذ سقوط صدام والى يومنا هذا بحق كانت أم المهازل اختلفت كل الأمور وبات البعثي القذر وطني ومقرب وأصبح المناضل والمجاهد لا قيمة له بل وصلت الأمور الى المتاجرة بالدماء واصبح الجبن والخناثة علامة مميزة لساسة احزاب شيعة العراق حتى فلول البعث اندهشوا عندما شاهدوا سذاجة السياسي الشيعي العراقي، انا من طالب في إعطاء جزء من واردات البترول للمحافظات المنتجة واضطر الجعفري ان يصرف دولار عن كل برميل وكل هذا لم يحصل ابن البصرة على هذا المبلغ نحن من طالب في تشريع قانون ضحايا البعث ورفحاء والشهداء لكن تم تشريع قوانين فاشلة سمحت للمزور والبعثي والمحكوم بقضايا مخلة بالشرف لكي يصبح سجين سياسي قانون رفحاء تم تشريعه بطريقة غير منصفه وعادله معتقل رفحاء معتقل سجن به كل العناصر المعارضة لصدام والجميع عاش نفس الظروف بل كان من ضمن من جاء الى رفحاء عناصر مخابراتية وعناصر ساقطة ومنحطه لكن نسبة الشرفاء هم الأكثر القانون سمح لمن سجن في رفحاء شهر واحد بالحصول على الحقوق واعطى حق للطفل الذي يولد في المعتقل وفِي نفس الوقت حرم مجموعة من العراقيين هذا الحق رغم سجنهم اربع سنوات وشخص اخر تسع سنوات، انا شخصيا عارضت صدام وهربت للتحالف وحكمني صدام في الإعدام كمت ضابط ملازم اول كان عدد من عارض وهم عسكر ١٢٠٠شخص الامم المتحدة سجلت دخولنا يوم ٢٧ آذار عام ١٩٩١ عندما ذهبت لتصحيح لقبي سألني عدنان الجياشي منى دخلت للسعودية قلت له تريد تاريخ الأوراق الرسمية لو التاريخ الصحيح قال الصحيح قلت له دخلت يوم ٢٨كانون الثاني عام ١٩٩١ قال لي حجي الصراحة غير جيدة قلت له مثلي لم ولن يكذب وانا اعتقلت معكم اربع سنوات تم إعطائي رفض حصلنا شخصين فقط من بين ١٢٠٠شخص رفض انا وَعَبَد الجليل اللامي والعجيب الأخ اللامي حكمه صدام بالإعدام وحكمه بني سعود بقطع الرأس ونجا في أعجوبة بعد سجن دام تسع سنوات يعني ١١٩٨ من ربعنا حصل على حقه اضطروا ان يقولون انهم دخلوا في تاريخ ٢٧اذار الأخ سيد عبد المجيد كيف القانون أعطى لمن ولد في رفحاء ويحرم عدة اشخاص كانوا رجال وحاكمهم صدام في الإعدام هههههههههه هل هذا أنصاف وعندما اعترضت سمعت كلمة سيئة من حسين السلطاني كوني أسير ههههههه وحتى صدام القذر لم يعتبرني أسير بل وصفني بالعميل وعليه انا سحبت اعتراضي قول هذا لي في الأسير إهانة لتاريخي النضالي كان عدد ابناء واسط في رفحاء ٢٥٠ شخص تم قبول اكثر من ١٢٠٠ شخص كان معنا عائلتين فقط عائلة الحاج ابراهيم قناط وزوجة شخص قتله المجاهدون وعادت زوجته للعراق اسمها أم شكر ثق بالله تم قبول عشرات النساء ههههههههه والذي مشى المعاملات هو نفسه عدنان الجياشي أقول للسيد عبد المجيد الهاشمي ثق بالله تم منح بعض الأشخاص حقوق رفحاء ومعروفين في رفحاء انهم شاذين جنسيا وذات يوم ضبطنا شخصين بالجرم المشهود هههههههه هؤلاء حسب نظر الدكتور حسين السلطاني مجاهدين وحجي نعيم عاتي ليس معارض ولَم يكن معتقل هههههههههه قانون الفصل السياسي شرع لمن عارض صدام وتم منحه لفدائي صدام وتم منحهم في حقوق اكثر من مناضلي رفحاء هل هي هذه العداله، كنّت في معتقل رفحاء في مضيف الحاج المجاهد كاظم ريسان ال كاصد شيخ مشايخ حجام وجلبوا له شاب وجلده بالخيزران وهو يقول له فضحتنا تبين هذا الشاب لايط به شرطي سعودي والآن اصبح سجين سياسي هههههه عدد المزورين تجاوز ثلاثين الف مزور ورفضت مؤسسة السجناء اعتماد اقراص الامم المتحدة وادخلوا بدعة القسم بالله لفتح باب التزوير كل عدد من كان في رفحاء 30800شخص قدم ٦٠٠٠٠ شخص يعني ضعف العدد بالله عليك هل عدم وضع ظوابط يعتبر سرقة لاموال الشعب انا مع أنصاف مجاهدي رفحاء لكن يجب أنصاف الشرفاء وطرد المزورجية والاعتماد على الوثائق الرسمية الصحيحة للأمم المتحدة فقط وليس وثائق الصليب الأحمر فقط ويجب التدقيق على تاريخ مغادرة سجن رفحاء واعتبار تاريخ المغادرة هو الوثيقة الأهم أتمنى ان يحصل مناضلي رفحاء على كل حقوقهم المشروعة مع. تحيات نعيم الهاشمي الخفاجي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here