احمد كاظم
الغرب المنافق بقيادة الدول المستعمرة القديمة بريطانيا و فرنسا و المانيا و المستعمر الجديد امريكا يرتكب جريمة بشعة بانتخابه دولة الارهاب السعودية عضوا في لجنة حقوق الانسان للأمم المتحدة كما فعل سابقا.
اسئلة:
كيف يدافع عن حقوق الانسان من يقطع رؤوس الابرياء بالسيوف و يمنع المرأة حتى من صبغ اظافرها؟
كيف يدافع عن حقوق الانسان من يقتل المرضى في المستشفيات في اليمن؟
كيف يدافع عن حقوق الانسان من يحتضن المنظمات الارهابية في العالم؟
كيف يدافع عن حقوق الانسان من هو ليس انسانا بل هو همجي و حشي؟
الاجوبة على هذه الاسئلة عند الدول الاستعمارية الاربعة المنافقة التي لم تكتف باحتضان الارهاب الوهابي بل فرضته على لجنة حقوق الانسان للأمم المتحدة.
الشرير اوباما نشر الدمار في الشرق الاوسط بواسطة داعش الخليجية بقيادة آل سعود و الاحمق ترامب و مجاهدتا النكاح تيريزا مي و ميركل و هولاند سابقا و خلفه (الاشتراكي) لاحقا جلسوا في حضن الملك سلمان و كلهم يدّعون الديمقراطية.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط