أسباب زيادة تشوهات الحيوانات المنوية

أسباب زيادة تشوهات الحيوانات المنوية:

1- دوالى الخصية.
2- اختلال الجينات الوراثية.
3- خلل الهرمونات.
4- عيوب خلقية فى تكوين الحيوان المنوى.
5- التدخين والسمنة.
6- تناول بعض العقاقير أو الهرمونات.

ما هو نقص عدد الحيوانات المنوية؟
هو وجود عدد حيوانات منوية أقل من 20 مليون حيوان منوي في كل سنتيمتر مكعب من السائل المنوي. وبالرغم من أنه يلزم حيوان منوي واحد لتلقيح البويضة هناك دائماً إمكانية لحدوث الحمل فى حال وجود أى عدد من الحيوانات المنوية إلى أن فرصة الحمل تتأثر عندما يقل عدد الحيوانات المنوية وتصبح الفرصة ضعيفة عندما يكون عدد الحيوانات المنوية أقل من 5 مليون حيوان منوى فى كل سنتيمتر مكعب.

ما هي اسباب نقص عدد الحيوانات المنوية ؟
اضطراب الهرمون
اختلال الجينات الوراثية
التهاب الجهاز التناسلي وإلتهاب البروستاتا
دوالي الخصية
الخصية المعلقة
تعرض الخصية للإشعاعات أو بعض الكيماويات
التعرض للمصادر الحرارية، التدخين، بعض انواع الادوية.
أسباب غير معروفة.

كيف يمكن علاج نقص عدد الحيوانات المنوية ؟
الإبتعاد عن العامل المسبب كبعض الأدوية أو التدخين.
العلاج بالهرمونات في حالة نقص الهرمونات.
علاج إلتهابات الجهاز التناسلي عن طريق المضادات الحيوية المناسبة.
إعطاء بعض العقاقير المحفزة لإنتاج الحيوانات المنوية.
العلاج الجراحي لدوالي الخصية والخصية المعلقة.
وسائل الحمل المساعدة كالتلقيح الصناعي والتلقيح المجهري.

تحليل السائل المنوي:
نقص الحركة حركة الحيوانات المنوية ونشاطها عامل مهم حتى تتمكن من عبور الجهاز التناسلى للمرأة والوصول إلى البويضة ثم تخصيبها. هناك عدة طرق لقياس حركة الحيوانات المنوية إلا أنه من المتفق عليه بصفة عامة أنه في الشخص الطبيعي تكون نسبة الحيوانات المنوية المتحركة بعد القذف أكثر من 50% على أن تكون أغلبية الحيوانات المنوية المتحركة سريعة وفي حالة إنخفاض مستوى أونوعية الحركة عن المعدل السابق يتم تشخيص: قلة حركة الحيوانات المنوية.

ما هي أسباب قلة حركة الحيوانات المنوية؟
– التجميع الخاطئ لعينة السائل المنوي كإستخدام الصابون في الحصول على العينة.
– تعرض العينة للحرارة أو البرودة الشديدة أو إعطاء عينة السائل المنوي بعد فترة إمتناع طويلة عن الجماع.
– إلتهابات غدة البروستاتا والجهاز التناسلي أو وجود خلايا صديدية بالسائل المنوي.
– وجود أجسام مضادة للحيوانات المنوية.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here