برقيات عاجلة ..

+السيد حيدر العبادي : حسناً قلت بأن محاربة الفساد أصعب من محاربة داعش ، ولكن
تشخيص المشكلة هي نصف الحل ، والحل الأمثل هي في الشجاعة والكيفية والإقدام بلا تردد.
+ السيد نوري المالكي : عندما نرى خلقتك في وسائل الإعلام ، نتذكركل المصائب التي حلت
بالعراق التي كنت فيها رئيساً للوزراء والقائد العام للقوات المسلحة ووزير الداخلية ، ألا تخجل يا رجل ، وتعلن جهاراً نهاراً ولائك لإيران ، فمن يخون بلده مصيره مزبلة التاريخ .
+ السيد إبراهيم الجعفري : بعض الوجوه مريحة بأخلاقها وأفعالها ،ووجهك ( يقطع الخميرة
من البيضة ) كما يقال ، فقد كنت رئيساً للوزراء والآن وزيراً للخارجية ، فماذا فعلت للعراق؟
غير النهب والمحسوبية ، سيأتي اليوم الذي يقال لك من أين لك هذا ؟
+الملك سلمان السعودي : إتهام قطر بتمويل الإرهاب لا ينفي عنك التهمة نفسها فالجوامع التي
تبنيها السعودية هي مفقسات للإرهاب ، فبدل بناء المدارس والمستشفيات ، تبني للعالم مصادر
الإرهاب ، والمليارات التي تصرفها السعودية للمدارس الدينية ستنقلب عليك وعلى عرشك .
+حركة التغيير في كردستان : التغريد خارج السرب سيضر بكم وكردستان ، عليكم بوحدة
الهدف والمصير والقضايا الداخلية تحل بالحوار الأخوي لا بالعناد لشق الصف .
+ الشيخ تميم القطري : تقديم الملايين للحشد الشعبي في العراق خدمة لإيران التي أنت في
حضنها إلى حين تنتهي صلاحيتك ، و مصيرك بائساً كمصير الإرهابيين اللذين تدعمهم .
+ إلى قادة الحشد الشعبي: المزايدة بالولاء لإيران ينفّر الشعب العراقي منكم ،ومن لا يكون
مخلصاً لوطنه ينتظره المصير الآسود .
إلى القضاء الأعلى : لجنة النزاهة أحالت الآف القضايا من بينهم عشرات الوزراء ومن بدرجتهم ، ولم نرى أحالتهم للقضاء لينالوا الجزاء العادل ، فأين أنتم وأين الهيئة التنفيذية ؟
يكتبها : منصور سناطي

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here