احمد كاظم
اكاديمي يس يم الانباري يلقي باللوم على الاخرين لما حصل في الانبار بعد احتضانها داعش بجهاد نكاح نسائها و بناتها و اولاها قاده رؤساء عشائرها الذين يتشدقون بالشرف بينما هم باعوا نساءهم لداعش.
اكاديمي يس يم (يتغزّل) بالأنبار كآنها الريفيرا و يتغزّل باهلها كأنهم معيار الشرف و الكرامة و ليسوا من باعوا نساءهم بالدولار الخليجي الوهابي.
اكاديمي يس يم يتباكى على النازحين و كأن الحشد الشعبي هجّرهم و ليس داعش اثناء هزيمته امام القوات المسلحة و الحشد الشعبي.
اكاديمي يس يم كشف عورة طائفيته البغيضة بعد ان كان يسترها بغربال دس السم بالعسل و تهجّم على الشيعة مراجع و افرادا من كل القوميات كما يفعل الاعلام الخليجي الوهابي.
يا اكاديمي يس يم: الخليج الوهابي بقيادة السعودية ادخل داعش الى انبارك برقص عشائرها و هلاهل نسائها و ليس ايران بينما الحشد الشعبي و القوات المسلحة طردتهم ما ادمى قلوبكم.
ختاما: يا اكاديمي يس يم لا يحق لك و (لأهلك) و عشائرك الشكوى لأنكم الداء و ليس الشيعة.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط