الدجّالان اردغان و سلمان

احمد كاظم
الدجال الكذاب اردغان كذب و دجّل في احتفال العيد الاضحى بدلا من ان يكف عن كذبه و دجله ليغفر الله عزّ و جل ذنوبه.
قال الدجّال الكذّاب اردغان ان (الارهاب في العراق و سوريا امتداد لمؤامرة و خطة كبيرة) و لم يقل انّه اول من شارك فيها عندما ادخل داعش و ما زال يدخلها الى العراق و سوريا.

لا عجب من كذب و دجل اردغان لأنه من الاخوان المسلمين الدواعش و ارهابه امتداد لإرهابهم. لو كذب و دجّل اردغان و هو مخمور لسامحه الله عزّ و جل و كذبه و دجله في العيد الاضحى ذنب كبير.
المؤامرة لخطة كبرى التي اشار اليها الكذاب اردغان كانت بدايتها عندما برمج مع البغدادي كذبة احتجاز موظفي القنصلية التركية في الموصل ثم قايضها بإدخال داعش الى الموصل.
تركيا تعج بالدواعش من كل مكان بعد ان وفّر لها اردغان السكن و الطعام و الشراب و مجاهدات النكاح.

دجّال و كذاب آخر هو الملك سلمان عندما قال (انه حقق كثيرا في مجال محاربة الارهاب) مع انه اول من احتضنه و موّله و صدّره للعراق و سوريا و اوربا.
الملك سلمان يعني في مكافحته للإرهاب قتل الابرياء الشيعة في السعودية بقطع رؤوسهن بالسيف و في البحرين بالرصاص و التعذيب و في اليمن بالقنابل العنقودية لمجاهد النكاح ترامب و مجاهدة النكاح تيريزا مي.
الدجّال الكذاب سلمان يكافئ الارهاب بالمال و السلاح و طنّين من المخدّرات ادخلها احد امرائه من لبنان بالإضافة الى الاميرات مجاهدات النكاح تقودهم ابنته (حصّة).

باختصار: الدجّالان الكذّابان اردغان و سلمان من طينة البدعة الوهابية التي احلّت قتل غير الوهابيين خاصة الشيعة منهم في كل مكان.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here