الحدود مع الاردن و السعودية ابواب جهنم على الشيعة

رشيد سلمان
قادة الشيعة الذين خانوا الامانة يتاجرون بأرواح ولد الخايبة الشيعة في سبيل المال الحرام و الجاه و فتح الحدود مع الاردن حاضن داعش و السعودية حاضنة داعش كفتح ابواب جهنم على الشيعة.
عندما دخلت داعش للعراق سياراتها العسكرية على ابوابها الاعلام السعودية و الاردنية و التركية و بعد هزيمة داعش دخلت نفس السيارات بدون اعلام للناصرية لقتل الشيعة كما جاء في بيان داعش.

الملك الاردني الهجين قال (فتح الحدود مع العراق سينعش الاردن تجاريا و زراعيا و اجتماعيا) و لم يقل نصيب العراق قتل الشيعة من قبل عشيرة الزرقاوي و قتلهم بدواعش السعوية.
السعودية قالت فتح الحدود مع العراق سيفتح ابواب الاستثمار و التجارة مع العراق و لم تقل فتحها كذلك سيدخل الدواعش للناصرية.

ملك الاردن الهجين اول من حذّر من الهلال الشيعي و استجاب له العرب السنّة و المسلمين السنّة و دخلت داعش لقتل الشيعة بمساعدة امريكا.
العراق يستورد حتى الخس و الكرفس و لا يستفيد قيراطا من فتح الحدود مع الاردن و السعودية (باسم التبادل التجاري) الذي هو من جانب واحد.
قادة الشيعة لم يكتفوا بفتح ابواب جهنم على الشيعة من الاردن و اضافوا اليها اعفاء بضائع الاردن من التعريفة الكمركية مع ان الخزينة مفلسة,
قادة الشيعة الذين خانوا الامانة هم المستفيدون من فتح الحدود مع الاردن بواسطة شركاتهم الفردية و المختلطة مع الاردنيين وحساباتهم المصرفية المهربة اموالها من المال العام.
قادة الشيعة الذين خانوا الامانة لا شركات لديهم في السعودية و بديلها الرشاوى الثمينة.

باختصار: مجزرة الناصرية اول الغيث و القادم اعظم ما دام قادة الشيعة يفرطون بأرواح الشيعة في سبيل المال الحرام و الجاه الزائف و الخلاص منهم هول الحل.
يا ولد الخايبة: تعازي قادتكم الذين خانوا الامان دموع تماسيح كاذبة بينما هم وعوائلهم في امان ينعمون بالرفاه و نصيبكم الموت.
سؤال: ابو حزم الفساد كان يتجول في المنطقة فلماذا لم يشمله القتل؟

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here