احمد كاظم
تيريزا مي رئيسة وزراء بريطانيا فاقت كل رؤساء بريطانيا المحافظين في دعمها لمنابع الارهاب الوهابي العالمي بقيادة السعودية و جلست في حضن الملك سلمان لتبيع القنابل العنقودية المحرمة و تقبض الرشاوى.
تيريزا مي ترعي الجوامع و المدارس السعودية في بريطانيا بالرغم من علمها انها تجند الارهابيين و تسلحهم و تزودهم بأوقات و اماكن التفجيرات.
تيريزا مي لديها بيع السلاح و الرشاوى اغلى من ارواح مواطنيها لأنها و عائلتها في امان.
التفجيرات السعودية الوهابية تتوالى في بريطانيا و يقتل المواطنون و كل ما تفعله تيريزا مي ذرف دموع التماسيح الكاذبة على الضحايا و زيارة اماكن القتل المدمرة.
يشارك تيريزا مي في رعاية الارهاب السعودي الوهابي دول اوربية اخري كفرنسا , hlو المانيا و بلجيكا و هولندا و على راسها امريكا و السبب بيع السلاح و الرشاوى.
سؤال: بريطانيا دولة ديمقراطية لماذا يسكت مواطنوها على جرائم تيريزا مي بواسطة الارهاب الوهابي الذي تحتضنه؟
ختاما: الغرب المنافق يدعم الارهاب الوهابي الخليجي ثم يشكو منه ليخدع مواطنيه و تيريزا مي مثالا.
الرحمة على ارواح الضحايا و الشفاء لجرحاهم و الصبر و السلوان لعائلاتهم.