الجماهيرية تحذّر من الذهاب إلى دوري المجموعات وتلوّح بموقف موحّد

بدء العد التنازلي للدوري الجديد وسط تصاعد إعتراضات الأندية

الناصرية – باسم الركابي

تتصاعداستعدادت فرق الدوري الممتاز بكرة القدم لمنافسة الدوري المقرر ان ينطلق في العشرين من الشهر المقبل في الموسم الذي سيفتتح بلقاء  كاس  السوبر عندما يلتقي بطلا الدوري الجوية والكاس الزوراء   في  الوقت الذي حددت  المسابقات الخامس  منه لاجراء سحبة مباريات الجولة الاولى والمرحلة الاولى من الدوري  بعد اقرار اليته باقامته من مجموعتين  بعدرفع عدد الفرق الى 26 فريقا عندما الغى الاتحاد في اجتماعه الاخير هبوط فريقا الكرخ واربيل  واضافة اربعة فرق الى المنافسات حيث  السليمانية والصناعة  والكوفة وغاز الشمال  فضلا عن بطل الدرجة الاولى الديوانية  والوصيف الصناعات الهندسية  قبل ان  تظهر اعتراضات عدد من الفرق على الية الدوري التي اقرها الاتحاد بعيدا عن اخذ رايها او راي الاغلبية في تحديد الية المسابقة كحل يرضي الكل قبل ان  تذهب عدد من الفرق  وتتفق  في ممثل لها لمفاوضة الاتحاد حول الالية  بعد تفويض رئيس نادي الشرطة اياد بنيان لاداء هذا الدور والتفاهم مع الاتحاد بسبب اتخاذ القرار بعيدا عن رغبة وحضور  ممثلي الاندية التي ستلجىء الى القضاء في حال  فشل المفاوضات والاصرار  على تنظيم الدوري في الية التي اقرها الاسبوع الماضي.

مشكلة الدوري

ظهور هذه المشكلة بوجه الدوري المقبل ربما سيخلق اجواء  قد تلقي بضلالها على مجمل  الامور  امام خيارات الاندية والاتحادفي الوصول الى  حل لاقامة الدوري الذي  قد يصل  طريق مسدود  في حال رفض الاتحاد لاي  راي اخر والتمسك بقرار  اقامة البطولة  كما اعلن هنا والتي تمر في اجواء غير  قلقلة ولان المعروف عن الفرق الجماهيرية وبعض الفرق الاخرى تفضل المشاركة  بالدوري العام ولاسباب معروفة وحتى بعض الفرق التي تبحث عن البقاء  التي ترى في اقامة البطولة بالدوري العام قد يخدمها من خلال تحقيق الفوائد  من عدد المباريات عندما تلعب الفرق 36 مباراة هو افضل بكثير من ان تلعب 24  لكن تبقى المشكلة في كيفية تجاوز  التاجيلات  الكثيرة والتي اثرت بشكل مباشر على عرقلة اقامة الدوري  والاستمرار به الى فترة طويلة تمتد الى الاجواء الحارة  كما شاهدنا ممثل الفرق وشكواها من تلك الاجواء التي صاحبت مباريات الجولات الاخيرة والحاسمة ومن تقرر مصير الدوري ومن يحرز اللقب   وفي وضع ترك الكثير من الاسئلة قبل ان تطاله الانتقادات من الكل الذي يمني النفس في ان  ينظم الدوري في توقيت معلوم من حيث البداية والنهائية.

ويبدو ان الاتحاد يحرص هذه المرة  على تفادي مشاكل تاجيل المباريات واستغلال الوقت بالشكل الافضل كما اعلن مدرب المنتخب الوطني باسم قاسم  عن العمل على تجاوز تاجيل مباريات الدوري مع فترة دخول المنتخب في المباريات الرسمية  والتجريبية ضمن الفترة التي يحددها الفيفا وهذا شيء جيدلانه في كل الاحول افضل من التاجيل ولانه مهم من جانب اللاعبين الذي ياتون من فرقهم  الشغالة  في الدوريات المحلية حيث المحترفين  لكن تظهر مشاركات  منتخبات الشباب والاولمبي  التي  هي الاخرى تلزم الاتحادعلى التاجيل  ومهم ان   يتجاوز هذه المشكلة من خلال  دعوة  عدد اللاعبين أي   رفض تاجيل مباريات أي فريق يقدم خمسة لاعبين  للمنتخبين المذكورين.

المشكلة التي تواجه الدوري اليوم  كيفية تمشية  المباريات  بشكل متواصل  وهو الاهم في هذه العملية التي ملها الكل بسبب  تنظيمها التقليدي    مع مرور الوقت  دون الوصول الى الحالة المطلوبة  في مشاهدة دوري نوعي   من حيث التنظيم  الذي افتقد اليه من فترة  ومن يدري ماذا تحمل الايام المقبلة حول تنظيم المسابقة مع تصاعد الخلافات  بين اعضاء الاتحاد  من جهة والاتحاد والفرق من جهة اخرى ومع بدا العد التنازلي  للدوري   تواصل الفرق   تصعيد  برنامج الاعداد  من اجل الدخول في المباريات بالشكل المطلوب والعمل على تحقيق اهدافها   التي تسعى الفرق  ان  تعكسها من خلال   جهود اللاعبين الذين  يعول  عليهم  في مهمة لم تكن سهلة  ما يتطلب التحضير من كل الجوانب وصولا الى الحالة الفنية   التي تؤمن  اللعب  بشكل مهم.

القوة الجوية

من اكثر الفرق    استعدادا اليوم المقرر مشاركتها في الموسم القادم يظهر بطل الدوري القوة الجوية  الذي واصل مهمة الاعداد  مع الانتهاء من مباريات الدوري و نجح في الوصل الى  نهائي  بطولة الاتحاد الاسيوي  عندما تغلب على الوحدة السوري ويستعد لخوض المباراة النهائية في الرابع من الشهر المقبل في مواجهة عندما غادر  الى طاجكستان لمقابلة  الاستقلال في نهائي الكاس  بعدما لعب عدد من المباريات مع الفرق المحلية يامل ان تساهم في جاهزيته ودخول اللقاء الحاسم بفاعلية وخطوط متكاملة عبر حيوية اللاعبين الشباب  وخبرة الكبار بعدما لعب ثلاث مباريات تعادل في الاولى مع  الطلاب بهدفين  والفوز على  الكرخ بهدفين  والتعادل مع الصناعات بدون اهدف  في ظل  الابقاء على نفس التشكيلة التي قدمت موسما مهما  والاهم ان  يدافع الفريق  بقيادة المدرب احسان  السيد عن اللقب   الاسيوي وفي حسم الامور والعودة بالثاني الذي يظهر بالقادر على تحقيقه لانه في افضل ايامه  كما يريد ان يمر من البطولة الاسيوية  الى الاهم   مسابقة الابطال الاسيوية    وكذلك الى الموسم  المحلي الجديد وهو المطالب للدفاع عن لقب الدوري  الذي يامل ان يحققه تواليا لانه يمتلك مقومات اللعب والمشاركة ولديه اوراق رابحةظهرت بوضوح  خلال المباريات الاخيرة التي قادته الى خوض نهائي البطولة الاسيوية  التي تمثل تحديا  للمدرب واللاعبين  وضرورة تامين اللقب  الثاني .

فريق الشرطة

ومن بين الفرق  التي واصلت  استعدادها  للدوري  المقبل يظهر فريق الشرطة عندما  قامت الادارة  الجديدة  وبعدانتخابها  الى التخطيط من خلال برنامج   عمل تضمن انتداب عدد من اللاعبين المعروفين والتوجه الى الاسماء المعروفة لدعم مهمة الفريق الذي ابتعد منذ ثلاثة مواسم عن المنافسة على اللقب  الذي يبدو ان الادارة عازمة على تشكيل فريق متكامل يليق بسمعة  وتاريخ النادي  في ان يكون احد المنافسين على لقب الموسم المقبل  بعدمااعتمد على  المدرب البرازيلي  وانتقال عدد من لاعبي الفرق الجماهيرية  بعدرفع عقدوهم المالية ما جعل من الفريق نقطة  استقطاب  للاعبين المعروفين من الفرق الجماهيرية  ومن يلعب للمتخب الوطني قبل ان يذهب الى تركيا  لاقامة معسكرا تدريبي   ولعب  اكثر من مباراة تغلب في الاولى   على الانيا سبورت باربعة  اهداف دون رد  قبل ان يخسر من النجف  بهدف لثلاثة  ويظهر في وضع متكامل من حيث اللاعبين   الذين سيشكلون خطوط قوية من شانها ان تحقق التحول  في المشاركة   المتوقع ان يشكل فيها خطرا على   بقية الفرق.

وفي نظرة على   لاعبي الفريق نجد اسماء  مؤثرة سيكون لها شان في دعم المهمة   وتحقيق الموقع الافضل بعد الثالث الذي حصل عليه في الموسم الاخير بعدما بقي منافسا  على لقب الدوري للاخير  قبل ان يستقر في الموقع المذكور  البعيد عن رغبة الانصار الذين  بقوا يمنون النفس في ان يخرج الفريق  بلقب الدوري لمحو اثار الخروج المر في الدوري في الموسم قبل الماضي  عندما انسحب من البطولة.

ويرى الانصار  مهم ان تتكامل صفوف الشرطة ومهم ان تظهر الفرق الجماهيرية في افضل حالاتها لانها هي نكهة البطولة ولانها من تلعب وتقدم المستوى ولان مبارياتها تحضى  بالاهتمام الجماهيري  ولايمكن ان  تقام بطولة الدوري بتخلف   حتى فريق واحد  منها

جمهور الشرطة ينتظر  بلهفة  افتتاح مباريات الدوري    لمشاهدة عودةفريقهم  للمنافسات الرسمية  من خلال الجهود التي بذلتها الادارة التي  عملت كثيرا في التعاقد  مع  مجموعة لاعبين من اجل عيون اللقب  لكن  الانتدابات والاستعدادت شيء وواقع المباريات في الميدان شيء اخر عندما نجد الشرطة في كل المواسم يلعب في تشكيلة  عامرة   ولاعبين مهارين  لكن النتائج تاتي عكسية.

مهم جدا ان  تهتم ادارة بينان  بالفريق   وفي  نفس الوقت ترفض  الية المسابقة مع عدد من الادارات الجماهيرية الاخرى  كما اعلن ذلك رئيس نادي الزوراء فلاح حسن  الذي ذهب بنفس الاتجاه.

فريق النجف

المهمة بناظم شاكر  الاخر الذي ترك الشرطة مع  الموقع الثالث الذي حققه عندما تسلمه في المرحلة الثانية من البطولة لكنه لم يجد الحلول  في خطف اللقب بعدما تصدر الدوري لفترة  قصيرة من الجولات.

وقام المدرب بانتدابات   مهمة لدعم صفوف الفريق  والانتقال به الى تركيا  في معسكر تدريبي   من اجل  اكمال فترة الاعداد     قبل موعدانطلاقة الدوري ورغبة جمهوره في ان  يستفيد من فترة المعسكر عندما لعب  اكثر من مباراة تغلب في  الاولى على  الشرطة  بثلاثة اهداف لواحد تناوب على تسجيلها ذو الفقار  عايد وفرحان شكور  كما تغلب على الوصيف  النفط بهدف.

ويامل جمهور  النجف في تاتي جهود الادارة وعقلية المدرب الذي تمرس في العمل مع عدد من فرق الدوري المعروفة في ان ياخذ الفريق الى المستوى المطلوب والمنافسة  الاهم عبر تحقيق المستوى واللعب والنتائج  وتحقيق الموقع الذي يليق بالفريق الذي تسعى الادارة الى تكريس الجهود  والارتقاء بها من خلال خطة عمل بكر فيها  لتحقيق المشاركة اللائقة  التي تسجم وهدف الفريق   الذي يحتاج الى عمل كبير من الجهاز الفني واللاعبين ومن خلفهم الادارة التي تريدتدارك مشاكل المشاركة الاخيرة وما  اسفرت عنه من نتائج   لم تعد مقبولة   من جمهوره    لان الامور تتعلق بفريق  يرى نفسه  منافسا منذ  المشاركة الاولى   لكن الظروف تغيرت  ومر في ايام صعبة  في المواسم الاخيرة ويامل في عودة  مناسبة الموسم الحالي يمهدلها من خلال  التحضيرات المتصاعدة  لتجاوز المشاركة القادمة التي قد تكون اصعب في ظل الية البطولة

تحضيرات الميناء

وتتواصل تحضيرات الميناء البصري   من خلال  التعاقد مع المدرب فجر ابراهيم   لقيادة  الفريق    واستعادة مستواه الذي افتقد اليه في الموسم الماضي والتواجد في الموقع السادس وتظهر تعاقدات اللاعبين بين  العناصر الشابة والواعدة  وعدد من اللاعبين الكبار من بينهم صالح سدير واخرين سعيا الى تشكيل فريق مقبول  سيكون امام مهمة لاتبدو سهلة  في كل تفاصليها ولان الفريق اكثر ما يلعب تحت ضغط جمهوره الكبير الذي يريد  من الادا ة مراجعة الامور  والكل بانتظاران  ياتي الفريق متكاملا من هذه الفترة وان يجدقبولا من الانصار  والمراقبين في ان  ياتي العمل المقبل متكاملا من اجل تحقيق فرصة المنافسة لاحد الفرق  الذي يشار له من قبل المراقبين والاهم هنا ان تتم مراجعة الاخطاء التي دفع ثمنها في الدوري الاخير وان يكون الميناء في وضع مختلف  على خلفية احتلال الموقع السادس  لان ركيزة أي فريق هم اللاعبين انفسهم وهو ما تحرص عليه ادارة جليل حنون التي واجهت مشاكل عمل ادارية قبل ان تكتسب الشرعية في وقت يسمج لها  تشكيل فريق لائق ويليق بسمعة النادي العريق  احد فرق المنافسة

ويبدو  الميناء احدالفرق التي ترفض الية الدوري   المقبلة  امام  تحدي الاتحاد الذي قدلايقبل باي تغير  بعدما اضاف عدد من الفرق  في وضع غير مدروس   ومتسرع وكان ان يبت بالامور من قبل  الفرق  والهيئة العامة.

اولى  خطوات الميناء ضمن مفردات الاعداد هو الفوز على فريق النادي البحري  بثلاثة اهدف لواحد  سجلها راكان عمار وحسام مالك ومحد جفال  ويبدو ان النادي  تاخر في اقامة معسكره الخارجي بسبب عدم تامين الاموال المطلوبة لكن الامور تسير كما تخطط لها الادارة عبر  دفع مبالغ القسط الاول من عقود اللاعبين  التي جاءت بشكل مكثف وسريع في اعقاب الخروج  من البطولة الماضية  والحرص على تشكسل فريق متكامل

فريق الامانة

ويعسكر فريق الامانة  في مصر  باشراف نفس المدرب احمد خضير  الذي احتفظ بعدد من لاعبي الموسم الاخير وهو الذي اعتمدعلى الشباب  الذين قدموا  الاداءبشكل مناسب  كما ان وجود نفس  اللاعبين يمنح قوة للمشاكة

وقدم  الاملنة المباريات الاخيرة كما ينبغي ومنها على حساب الفرق الكبيرة  حيث الفوز على الزوراء  كما تقدم في بعض مراحل الدوري الى مواقع مؤثرة قدم فيها مستويات مهمة لكنها لم تخلوا من  السلبيات  وخسر مباريات اخرى دفعته الى الموقع الثامن   عندما وقف خلف الفرق القوية في سلم لترتيب الفرقي.

ولعب الامانة  مباراته الاولى في مصر   مع  الاسيوطي سبورت خسرها بخمسة اهداف نظيفة قبل ان يمحواثارها من خلال  الفوز على المقاولون العرب بهدفين امام تطلعات   اكمال اعداد الفرق من كل الجوانب  وتحقيق فوائد المعسكر  وتحدي مخاوف المشاركة القادمة التي  تتطلب تشكيل فريق متكامل  لانها ستكون مختلفة ما يدعو الى   تحقيق فترة اعداد مهمة  من خلال   رفع لياقة اللاعبين البدنية   ومنح فرصة اللعب للوجوه الشابة التي ضمها الفريق هذه المرة ومهم ان يبقى  مع نفس المدرب خلال  الموسم الجديد

مشاكل الطلاب

و يبدو ان المشاكل لاتفارق الطلاب  عندما ظهرت  هذه الاوقات عندما  سافر المدرب الروماني  في احرج اوقات الاعداد للمشاركة في دورة تدريبية  ما اثار تساؤلات الانصار  عن سبب  السفروترك الفريق قبل فترة قصيرة لانطلاقة الدوري   يفترض ان تتصاعد يهل الجهود كما  يامل جمهوره  في ان  يتجاوز الجهاز الفني المشاكل  الفنية التي  اخذت الفريق الى مكان لايلــــــــيق به .

وهو الذي دخل المسابقة طرفا منافسا  على اللقب  ما جعل من ادارة علاء كاظم ان تحسب للامور بدقة  ومراجعتها تفصيلا تحت ضغط الجمهور الذي مل المشاركات الاخيرىة التي اكثر ما تصطدم بالازمة المالية  الملازمة لهم في كل موسم حتى الاخير وما شهد من عصيان اللاعبين جميعا قبل مباراة  الوسط في دور الثمانية من بطولة الكاس التي كان ممكن ان تعوض نكسة  الدوري والموقع الذي انتهى  عنده الفريق.

وتعلم ادارة الطلاب ان خوض غمار  مباريات الدوري تتطلب االاعتماد على مجموعة لاعبين قادرة على تقديم العمل والعطاء وان تشكل قوة  قادرة على خلق الفرص وتحقيق النتائج وان تعبر عن  رغبة الانصار الذين يندبون حظهم  العاثر بعد مشاركة خرجت عن مسارها المطلوب ويرون اليوم اهمية تامين مستلزمات  العمل امام المدرب  الذي يعول عليه   في تغير   مسار المنافسة وتحقيق الموقع الذي يامله جمهوره الطلاب الذين ملوا  الاداء والنتائج التقليدية في المواسم الاخيرة وابتعدوا عن المواقع المرشحة للمشاركات الخارجية منذ  فترة طوية.

وتحاول ادارة النـــــــادي تدبير الامور التي يبـــــــدو أنها صعبة امام تعامل الجهة الراعـــــــية وزارة التعليم التي يؤمل ان تشـــــــــارك الادارة في حــــــل الامور المالية كـــــلما امكن  لانها هي من تـــــــــقف وراء استمرار تعثر الطلاب في المنافسات المختلفة

ولعب الطلاب  عدداً من المباريات منها التعادل مع الجوية بهدفين  كما تغلب على الكرخ والصناعات الهندسية بنتيجة هدف واحد  ويامل عشاق الانيق  تحقيق الفوائد   من المباريات التجريبية  واهميةتكامل الصفوف  لغرض تحقيق   فريق  قوي ومتماسك و ليس.

كما ظهر متقاعس وان يتحمل اللاعبين مسؤولية الدفاع عن سمعة الفريق عبر العناصر  التي انتدبت.

لكن تبقى الامور معلقة على تدارك الازمة المالية وحلها عن طريق الوزارة  التي مهم جدا ان  تقدم الدعم المطلوب  وتامين اجواء المشاركة كلما امكن.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here