الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان تدعم الإرهاب

رشيد سلمان
في كل معركة في سوريا او في العراق تنهار فيها داعش تنعق الأمم المتحدة ومنظماتها ومجلس الامن والعفو الدولية و هيومن رايتس ووش مع الاتحاد الأوربي تطالب (العفو) عن داعش باسم المدنيين.
الامين العام للأمم المتحدة البرتغالي كسلفه الكوري يخضع لضغط دول الغرب بقيادة امريكا و رشاوى الخليج الوهابي.

كل هذه المنظمات مشبوهة يديرها فاسدون مرتشون يشفطون الدولار من دول الخليج الوهابي على راسه السعودية حاضنة داعش وبقية المنظمات الإرهابية.

هذه المنظمات صمّ بكم عمي عن مجازر الخليج الوهابي في اليمن التي شملت المستشفيات والأطفال والنساء لان الدول الداعمة لهذه المنظمات أمريكا وفرنسا وبريطانية تبيع القنابل العنقودية للخليج الوهابي.

هذه المنظمات صمّ بكم عمي عما يجري من قتل وتعذيب وسحب الجنسية للأكثرية الشيعية سكان البحرين الأصليين من قبل الخليج الوهابي و بدعم من القاعدة البحرية الامريكية هناك.

هذه المنظمات صمّ بكم عمي عن قتل الشيعة في العراق بالعشرات كل يوم بمفخخات الخليج الوهابي لان المتفجرات مستوردة من دول الغرب راعية الإرهاب الوهابي.

لكل شيء حدود الا عند المرتشين من السياسيين والعسكر الغربين و منظماتهم فلا حدود لنفاقهم و كذبهم و فسادهم.

يساعد هذه المنظمات بتزوير الاخبار وسائل اعلام وهابية مثل قنوات الحدث و العربية و جزيرة موزة قطر عشيقة البغدادي بالإضافة الى ال بي بي سي و الحرة عراق و رويترز السعودية.

هذه المنظمات تعتمد على اشرطة فيديو يزورها دواعش الرئاسات الثلاث وشبكاتها السنيّة وهي تعلم ان تزوير الفيديو يقوم به حتى الأطفال و لكن الدولار اقوى من الحق.

هذه المنظمات تعلم ان آل المطلك و الجميلي و الوردي و النجيفي و العيساوي و الجبوري و الزوبعي غيرهم من الآلات هم خاضني داعش نكاية بالشيعة و لكن الدولار فوق الحق.

باختصار: الجيش العراقي الشجاع والشرطة العراقية الشجاعة والحشد الشعبي الشجاع انتصروا على داعش الامريكية السعودية و تلفيقات (قتل المدنيين) اصبحت نكتة بايخة.
ملاحظة: التحالف الدولي بقيادة امريكا قتل الالاف من المدنيين في سوريا و العراق لحماية داعش و الامم و المتحدة و المنظمات التي تدعي الانسانية في سبات.
التحالف العربي الاسلامي بقيادة السعودية و امريكا و سيسي مصر قتل الالاف من المدنيين في اليمن في بيوتهم و في المستشفيات و رشاوى السعودية اوقفت التحقيق الدولي فيها.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here